آخر ما أكتب لبعد العيد
،،،!
كل عام أنتم وأهليكم واوطانكم بألف خير وعافية يارب يكون العيد عليكم سعيد وادام الله عليكم نعمة الأيمان وألبسكم ربي ثوب الستر والعافية
تقبلو خالص تحياتي
الأديب عبدالسلام رمضان
،،،،،،،،
ودعت ! حبك
ودعت
حبك والشوق ،،،،،،،،،،،،، في
كنفي
فمال بعد اليوم على الحب من
طاقة
ودعتك والشوق ،،،،،،،، يسلي
سلي
ولا أضن بعد اليوم ،،،،،،،،،أني
القاك
فتحمل صفير البعد ،،،،،،،،بيننا
وكما أسلاني الحب
أسلاك
عانقت فيك الزمن ،،،،،،،،فأنظر
الى أين الزمان وداني
ووداك
أتلومني على حب ،،،،،،،،،،،،قد
طاف قلبي
وهل للقلب مفتاحا ،،،،،،،،،،غير
لقياك
سأصبر وأشرب من،،،،،،،، أنين
البعد كأسا
فهل يروي الفؤاد ،،،،،،،، كأسا
لمر جفاك
أفتح شراين قلبك،،،،،،،،، وأنظر
لموردها
أنا من رويتك يوما ما ،،،أستبحت
دماك
شربتك بالكفين ماء ،،،،،،،، يوم
عطشت
وما رويت روحي ،،،،،،،،،، بطهر
زكاك
حملتني ما لم تطقه ،،،،،، النفس
ولا
شكوت حالي للذي رباك
جبال الصخر تحمله ،،،،،،،،الروابي
فأين أنت من فنون
تقاك
فأن مثلي لا يباع ،،،،،،،،،، برخص
كأسا
وما ملأت كأسي ءالا من ،،، سم
زفير فاك
فكيف عانقتني يوم ،،،،،،،،،خلوتنا
أكان عناق أم البرد،،،،،،،،، صكك
وحباك
ستندم يوما وتعود ،،،،،،،، ترتجي
فهيهات مثلي يستجيب
دعاك
فأستغفري الذنب ،،،،،،، ،،، الذي
أستباح دمك
فزليخة العشق تابت بعد ذل أفناها
وكذالك اليوم أضناني
وأفناك
أصرخ وعلي الصوت ،،،،،،،، مرتجيا
فلا أحدا غيري في الدنيا يسمع
صريخ نداك
أنا سأبقى والعز في ،،،،،،،، قدمي
سعي الملوك لا يلتفت
لوراك
ما كان قلبي ءالا لك ،،،،،، سلسبيل
رضاك
ولكن كرامتي فوق النجوم ، مرتعها
وما زينة الأقمار ءالا من صنع رب
سواني ! وسواك
فنكرت الذي كان بيننا ،،،،،، وجفيت
وكأن
ما بنينا ما كان صرحك ولا تاج
ملك هواك
سيجف مأئك الينبوع تفاهة
وبئري لا تعطل لأني قلت
سبحانك
ربي ! رحماك
أنا بي من الله مخافة
ولا أبيع ضميري حتى
يارب ! ألقاك
،،،،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
،،،!
كل عام أنتم وأهليكم واوطانكم بألف خير وعافية يارب يكون العيد عليكم سعيد وادام الله عليكم نعمة الأيمان وألبسكم ربي ثوب الستر والعافية
تقبلو خالص تحياتي
الأديب عبدالسلام رمضان
،،،،،،،،
ودعت ! حبك
ودعت
حبك والشوق ،،،،،،،،،،،،، في
كنفي
فمال بعد اليوم على الحب من
طاقة
ودعتك والشوق ،،،،،،،، يسلي
سلي
ولا أضن بعد اليوم ،،،،،،،،،أني
القاك
فتحمل صفير البعد ،،،،،،،،بيننا
وكما أسلاني الحب
أسلاك
عانقت فيك الزمن ،،،،،،،،فأنظر
الى أين الزمان وداني
ووداك
أتلومني على حب ،،،،،،،،،،،،قد
طاف قلبي
وهل للقلب مفتاحا ،،،،،،،،،،غير
لقياك
سأصبر وأشرب من،،،،،،،، أنين
البعد كأسا
فهل يروي الفؤاد ،،،،،،،، كأسا
لمر جفاك
أفتح شراين قلبك،،،،،،،،، وأنظر
لموردها
أنا من رويتك يوما ما ،،،أستبحت
دماك
شربتك بالكفين ماء ،،،،،،،، يوم
عطشت
وما رويت روحي ،،،،،،،،،، بطهر
زكاك
حملتني ما لم تطقه ،،،،،، النفس
ولا
شكوت حالي للذي رباك
جبال الصخر تحمله ،،،،،،،،الروابي
فأين أنت من فنون
تقاك
فأن مثلي لا يباع ،،،،،،،،،، برخص
كأسا
وما ملأت كأسي ءالا من ،،، سم
زفير فاك
فكيف عانقتني يوم ،،،،،،،،،خلوتنا
أكان عناق أم البرد،،،،،،،،، صكك
وحباك
ستندم يوما وتعود ،،،،،،،، ترتجي
فهيهات مثلي يستجيب
دعاك
فأستغفري الذنب ،،،،،،، ،،، الذي
أستباح دمك
فزليخة العشق تابت بعد ذل أفناها
وكذالك اليوم أضناني
وأفناك
أصرخ وعلي الصوت ،،،،،،،، مرتجيا
فلا أحدا غيري في الدنيا يسمع
صريخ نداك
أنا سأبقى والعز في ،،،،،،،، قدمي
سعي الملوك لا يلتفت
لوراك
ما كان قلبي ءالا لك ،،،،،، سلسبيل
رضاك
ولكن كرامتي فوق النجوم ، مرتعها
وما زينة الأقمار ءالا من صنع رب
سواني ! وسواك
فنكرت الذي كان بيننا ،،،،،، وجفيت
وكأن
ما بنينا ما كان صرحك ولا تاج
ملك هواك
سيجف مأئك الينبوع تفاهة
وبئري لا تعطل لأني قلت
سبحانك
ربي ! رحماك
أنا بي من الله مخافة
ولا أبيع ضميري حتى
يارب ! ألقاك
،،،،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق