* دفء جسد .. من مجموعة .. اشواك حروف مبعثرة *
( بقلم .. جواد واعظ )
عندما نتحدث .. عن دفء الجسد ..
مباشرة .. البعض .. يأخذهم التفكير ..
الى المفهوم الجسدي .. فقط ..
دون ان نفكر بما فيه .. من المفهوم الروحي .. والعاطفي ..
عندما يقال : خذيني الى دفء جسدك ..
يشرد التفكير .. سريعا .. الى زوايا الجسد .. ومحرماته ..
وما هو ممنوع .. وما مرغوب .. وما هو قيد التنفيذ ..
وعندما نبحث .. عن معنى .. دفء الجسد ..
فإننا نبحث بهذا الهدف .. عن طمأنينة الروح ..
فعندما تضع رأسك على صدر امرأة ..
حينها .. تمتلك العالم بأسره .. روحيا .. وعاطفيا ..
ولكن .. إن نظرت للموضوع .. من الوجة الجسدية ..
فإنك لن تمتلك .. اكثر من مساحة ذاك الصدر ..
والذي .. رميت برأسك .. عليه .. وفي نحره ..
حقا .. حينها .. لن تمتلك .. شيئا من ذاك العالم الفسيح .
إن الروح .. والعاطف .. والجسد ..
هم .. كمثلث برمودا .. يوقع الرهبة بالنفوس ..
وهذا المثلث .. متساوي الساقين ..
قاعدته الجسد .. وضلعاه .. الروح .. والقلب اي العاطفة ..
وهنا يجب ان يوظف الجسد .. وبكل الصدق ..
لخدمة الروح .. والعاطفة ..
حينها .. لا يمكنك التخلي .. عن تلك الانثى ..
التي أتقنت .. حب الروح ..
وادمنت على عشق .. العاطفة .. والقلب ..
فهي عشقت فيك .. روحك .. وعاطفتك .. قبل جسدك ..
لذلك .. ابحث .. عما تريده انت .. ان تراه جميلا .. فيها .. حينها .. ستجده .. حتى لو كان غير موجود ..
يمكنك .. ان تتراءى انه موجود .. و تتخيل .. انه حاضر ..
فالمرأة .. لا تخلو .. من الجمال ..
ولكنك .. انت .. لا تراه .. .. !!!
( بقلم .. جواد واعظ )
عندما نتحدث .. عن دفء الجسد ..
مباشرة .. البعض .. يأخذهم التفكير ..
الى المفهوم الجسدي .. فقط ..
دون ان نفكر بما فيه .. من المفهوم الروحي .. والعاطفي ..
عندما يقال : خذيني الى دفء جسدك ..
يشرد التفكير .. سريعا .. الى زوايا الجسد .. ومحرماته ..
وما هو ممنوع .. وما مرغوب .. وما هو قيد التنفيذ ..
وعندما نبحث .. عن معنى .. دفء الجسد ..
فإننا نبحث بهذا الهدف .. عن طمأنينة الروح ..
فعندما تضع رأسك على صدر امرأة ..
حينها .. تمتلك العالم بأسره .. روحيا .. وعاطفيا ..
ولكن .. إن نظرت للموضوع .. من الوجة الجسدية ..
فإنك لن تمتلك .. اكثر من مساحة ذاك الصدر ..
والذي .. رميت برأسك .. عليه .. وفي نحره ..
حقا .. حينها .. لن تمتلك .. شيئا من ذاك العالم الفسيح .
إن الروح .. والعاطف .. والجسد ..
هم .. كمثلث برمودا .. يوقع الرهبة بالنفوس ..
وهذا المثلث .. متساوي الساقين ..
قاعدته الجسد .. وضلعاه .. الروح .. والقلب اي العاطفة ..
وهنا يجب ان يوظف الجسد .. وبكل الصدق ..
لخدمة الروح .. والعاطفة ..
حينها .. لا يمكنك التخلي .. عن تلك الانثى ..
التي أتقنت .. حب الروح ..
وادمنت على عشق .. العاطفة .. والقلب ..
فهي عشقت فيك .. روحك .. وعاطفتك .. قبل جسدك ..
لذلك .. ابحث .. عما تريده انت .. ان تراه جميلا .. فيها .. حينها .. ستجده .. حتى لو كان غير موجود ..
يمكنك .. ان تتراءى انه موجود .. و تتخيل .. انه حاضر ..
فالمرأة .. لا تخلو .. من الجمال ..
ولكنك .. انت .. لا تراه .. .. !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق