حارت بي الحروف..
لأقطف لكم..
منها الألوف..
وأجمع زادي منها..
وأنسقها بين الصفوف..
على ورقٍ أبيض..
وحبر" بلون قلبي الشغوف..
لتصغي إليكم كلماتي... ..
بمسمعٍ رهوف..
والليالي تهمس هاهنا...
بهمس الفوارس...
دون بتراً لأوقاتها..
أو إندلاعات الخوف...
لتلتف حولي..
كل الأقلام...
لكنها حادة" كالسيوف....
فالكل يترقب...
انتصارات الأحرف...
والحمقى يتنازعون...
ليفرضون رأيهم..
بوجه قبيح مكشوف....
ف آه لغيرة" قاتلة...
تجعل من سادة القوم..
كالعبيد تحت مقصلة الظروف... .
فأنا الشاعر...
أنا العاشق
بين رحايا الشروف...
بين أغصان الزمان...
أنحت فى صخرة الأنوف..
لأعلق على جباه الأسود..
قصيدة الشاعر..
القوي الجسور..
كنسر يرفرف بالسماء...
أو كما الصقرُ يطوف...
فلا تحاول صيدي..
فرصاصات غدرك...
لا تجرح حتى
جناح البعوض...
أو رفات عظمٍ....
ملقاة" على مياة الضفوف.
👇👇👇
بقلم... فايز علام...... مصر.....
عاشق الحرف وأميره..
لأقطف لكم..
منها الألوف..
وأجمع زادي منها..
وأنسقها بين الصفوف..
على ورقٍ أبيض..
وحبر" بلون قلبي الشغوف..
لتصغي إليكم كلماتي... ..
بمسمعٍ رهوف..
والليالي تهمس هاهنا...
بهمس الفوارس...
دون بتراً لأوقاتها..
أو إندلاعات الخوف...
لتلتف حولي..
كل الأقلام...
لكنها حادة" كالسيوف....
فالكل يترقب...
انتصارات الأحرف...
والحمقى يتنازعون...
ليفرضون رأيهم..
بوجه قبيح مكشوف....
ف آه لغيرة" قاتلة...
تجعل من سادة القوم..
كالعبيد تحت مقصلة الظروف... .
فأنا الشاعر...
أنا العاشق
بين رحايا الشروف...
بين أغصان الزمان...
أنحت فى صخرة الأنوف..
لأعلق على جباه الأسود..
قصيدة الشاعر..
القوي الجسور..
كنسر يرفرف بالسماء...
أو كما الصقرُ يطوف...
فلا تحاول صيدي..
فرصاصات غدرك...
لا تجرح حتى
جناح البعوض...
أو رفات عظمٍ....
ملقاة" على مياة الضفوف.
👇👇👇
بقلم... فايز علام...... مصر.....
عاشق الحرف وأميره..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق