رنة خلخال على إيقاع عيون المها
خلعت على كتفي تهاليل حقلي الذي ترتع
فيه من سطور اللغات وفاكهة النساء أنت
بنيت لك محرابي تحت سماء البشرى في
لقياك ملكت من لب الطلاء حقيقة تسقي
خيالي بسنا برق من طيفك ليس لي
نكهة من المواويل تروي حارات
عطشي سواك معي من ساقية
نواصيك و الديك بقاع سلة
أذن بنبرات شجن وعذوبة
لي معك معزوفة تسكع
بساق مأوى الدهشة
لي معك يقظة من
تحت أجنحة دجاجة
تكاثرت بدفء إلهامي
معي من نغمات الصبح
ترانيم الضحى معي من
درة الصاحبة للجنب
إجابة شافية لسؤالي
معي من أغانيك الحرة
المقامات السبع في تجوالي
معي من قناديل الهوى زيتونة شرقية
فوق وجنتي أنت إسراء غمامة ومعراج
النضارة أهوى فيك تمشيط الدلال كلما تسلقت وداعتك تأبطت من الشرح الوافي عذوبة رذاذ في ذاكرتي ثم تفيأت من ظل المارة
الطمي المطمور بقوافي عنفوانك
تحت الشمس حنين آن قفزة لطلتك
البهية في نافذتي تجلى علي
حفيف شجرة نطقت
بشاشة هند
فوق البساط
الأحمدي
التقمت من
ثدي المساحات
القناطير المقنطرة من
بقايا الذكريات العتيقة ومن
بين أروقة الأفنية ابتسامات
شهية تماهت بيننا الشطآن
بالأمس القريب كان لقاءنا بعد المشرقين
بات في البعيد العاجل قاب قوسين أو أدنى
الإرتطام عناقنا المشموم خارج نطاق الزمن الذي
تموج في انتظاري دون كدر أو شوائب من أنفاس
غل البشر لاحت ملامحك الثرية ببرقيات العقد الفريد أنت غرقي الساحر والمسحور تحسست فيك مطمعاً ممكناً مسحاً زاهياً سدد بيننا الفجوات وارفة الأعراق
النبيلة والأعراف الجليلة أنت وساحل العاج وتلك
الأبراج العالية كما عيني التي تراك بذوباني في
حناياك مشيت ومعي تلك الخاطرة التي ترتع
فوق حبل النشر وبعض من دوران الساعة
تحت معصمي تنور أشعل النبض في
شرايين ولهي تحرث فرحي
بنرجس المظلات حدقاتك
معي معول إبراهام كي أتمكن من
تحطيم أصنام الغياب معي يقيني الملتف
حول خصرك طوى حدود الغبطة ومن
بواحي الأواَب فيك تنسمت عبير
مهرة الغوايات مفردات دفنت
بيننا الحسرات ركضت ركض من
عندهم الماء نفد ألعق من رعايتك
العتيقة الحصى لاعقبة تحول بيننا
دبت في أوصالي الفصحى العملاقة عن
تتويجة عطر ك الفواح أشعلت في
الفلوات حواسي أصب صب من
عندهم الخلوات تسبح فيها
طيور الغرام صياد أبجد هوز
لملمت من وجهك الجميل كل إملاء
تعالي فوق الرتابة بألف ميل تحت التوهج
ملكت من الإدغام بغنة وبدون
شفاه فطرة سلكت من القبلات
الطيبة تنهدات في البراءة
بيننا حكايات وروايات وملاحم
جودت فيك سلوكي فر من بيننا
كل نشاز وكل عدم إن كنت حياتي
غرست فيك جنوني تعالي
لقد أعددت لك في اللانهايات
وجودي بنن عين وجدانك
كل السنابل أينعت
بالفنون
أيامنا
الحلوة
أنت تعالي
لقد استوى بيننا
الخطب الجليل والنبيل والخليل
لقد حان بيننا حسب التوقيت المحلى بشهد
الشروق كل قطاف ذهبي بيننا
كما صدرك فلتفتحي
الآن وأنا قادم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
خلعت على كتفي تهاليل حقلي الذي ترتع
فيه من سطور اللغات وفاكهة النساء أنت
بنيت لك محرابي تحت سماء البشرى في
لقياك ملكت من لب الطلاء حقيقة تسقي
خيالي بسنا برق من طيفك ليس لي
نكهة من المواويل تروي حارات
عطشي سواك معي من ساقية
نواصيك و الديك بقاع سلة
أذن بنبرات شجن وعذوبة
لي معك معزوفة تسكع
بساق مأوى الدهشة
لي معك يقظة من
تحت أجنحة دجاجة
تكاثرت بدفء إلهامي
معي من نغمات الصبح
ترانيم الضحى معي من
درة الصاحبة للجنب
إجابة شافية لسؤالي
معي من أغانيك الحرة
المقامات السبع في تجوالي
معي من قناديل الهوى زيتونة شرقية
فوق وجنتي أنت إسراء غمامة ومعراج
النضارة أهوى فيك تمشيط الدلال كلما تسلقت وداعتك تأبطت من الشرح الوافي عذوبة رذاذ في ذاكرتي ثم تفيأت من ظل المارة
الطمي المطمور بقوافي عنفوانك
تحت الشمس حنين آن قفزة لطلتك
البهية في نافذتي تجلى علي
حفيف شجرة نطقت
بشاشة هند
فوق البساط
الأحمدي
التقمت من
ثدي المساحات
القناطير المقنطرة من
بقايا الذكريات العتيقة ومن
بين أروقة الأفنية ابتسامات
شهية تماهت بيننا الشطآن
بالأمس القريب كان لقاءنا بعد المشرقين
بات في البعيد العاجل قاب قوسين أو أدنى
الإرتطام عناقنا المشموم خارج نطاق الزمن الذي
تموج في انتظاري دون كدر أو شوائب من أنفاس
غل البشر لاحت ملامحك الثرية ببرقيات العقد الفريد أنت غرقي الساحر والمسحور تحسست فيك مطمعاً ممكناً مسحاً زاهياً سدد بيننا الفجوات وارفة الأعراق
النبيلة والأعراف الجليلة أنت وساحل العاج وتلك
الأبراج العالية كما عيني التي تراك بذوباني في
حناياك مشيت ومعي تلك الخاطرة التي ترتع
فوق حبل النشر وبعض من دوران الساعة
تحت معصمي تنور أشعل النبض في
شرايين ولهي تحرث فرحي
بنرجس المظلات حدقاتك
معي معول إبراهام كي أتمكن من
تحطيم أصنام الغياب معي يقيني الملتف
حول خصرك طوى حدود الغبطة ومن
بواحي الأواَب فيك تنسمت عبير
مهرة الغوايات مفردات دفنت
بيننا الحسرات ركضت ركض من
عندهم الماء نفد ألعق من رعايتك
العتيقة الحصى لاعقبة تحول بيننا
دبت في أوصالي الفصحى العملاقة عن
تتويجة عطر ك الفواح أشعلت في
الفلوات حواسي أصب صب من
عندهم الخلوات تسبح فيها
طيور الغرام صياد أبجد هوز
لملمت من وجهك الجميل كل إملاء
تعالي فوق الرتابة بألف ميل تحت التوهج
ملكت من الإدغام بغنة وبدون
شفاه فطرة سلكت من القبلات
الطيبة تنهدات في البراءة
بيننا حكايات وروايات وملاحم
جودت فيك سلوكي فر من بيننا
كل نشاز وكل عدم إن كنت حياتي
غرست فيك جنوني تعالي
لقد أعددت لك في اللانهايات
وجودي بنن عين وجدانك
كل السنابل أينعت
بالفنون
أيامنا
الحلوة
أنت تعالي
لقد استوى بيننا
الخطب الجليل والنبيل والخليل
لقد حان بيننا حسب التوقيت المحلى بشهد
الشروق كل قطاف ذهبي بيننا
كما صدرك فلتفتحي
الآن وأنا قادم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق