أنثى الحبور
تأفف بيننا لن يكون
مادمت في حدقاتي
غرست منذ الأزل
جذور الرضا
مابين
حنين
ثدي
الأمهات
لن أبدي
فيك يوماً
تذرعاً دمدم
ظلك الخفيف
جهرة بدى
للعشق بيننا
الذي دمدم
خلف لسان
الشرق مقصورة
أماني في الطرب
جمرة شوق بيننا
أشعلت من الشجر
الأخضر رقصة
أمل أدلك على
جرعة صدق
فوق شفاه
السرد بيننا
أن ندفن
كل طلاء
الخدع
تلك من أنباء
معزوفة المحو والإثبات
مابين لا ونعم لقيانا
ارتوت مابين
السماء والأرض
سواقي من زخم
الغمام تعالي من
خلف الباب
أو من
أمام
معي رعاية
ذا الكفل
معي من
عيون
السحر
قبضت فوق
ملامحك المخملية
ليس لنضارتك فراراً
قط خربشت بقربي
فيك أنسجة من
لين الجانب
تعالي
رفيقة
سلوكي
المجنون
فيك
زغب
أدلك
على ريشة في
مهب الريح بيننا
رسمت من ألوانك شموخاً
زاهياً تعجبت له الفيافي
أينعت في حضور
زفافنا حتى
مطلع
الفجر
الأبيض
المتوسط
اكتسى
حرفي بشدو ماارتطم
اللحم والعظام جاءت
معانيك الحية
حبواً فوق
الثلج
لي معك
صفقة
جليلة
بذوباني
فيك المتوهج
عن فرحة توسطت
صحن داري أنت في نافذة
انتظاري سنية الدر المحمود
معي قدمي في أروقة
مبانيك تداعب من
طيفك القطط
فروة من
الدفء
لاتزول
معي من
معطيات
أناملك تدثرات
شتى بنن ضميري
الصاعد كما النجم
فوق سلم الأجواء
يصدح كما البلابل لملم من
ثغر ابتسامتك النبيلة شتاتي
كل الإشارات أسمعتني من
عنادك الطرق الصلدة
ذكرت سلفاً
خضراء
باقي
صفراء
العجب
لطيفة
حمراء
ترعى كما
الليالي في مراعي
بواحي معي القوت
الحموي لعش الحزن
الدفين أخذ به مع
نطيحة كبش الفداء
بيننا و من تردى من
فوق الجبل بكل
ثوب الحقد والحسد
تعالي لقد أينع
ارتطامي فيك
ثم سد
الفجوة
طنين
الوجود
السامق
بيننا
دفن
العدم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تأفف بيننا لن يكون
مادمت في حدقاتي
غرست منذ الأزل
جذور الرضا
مابين
حنين
ثدي
الأمهات
لن أبدي
فيك يوماً
تذرعاً دمدم
ظلك الخفيف
جهرة بدى
للعشق بيننا
الذي دمدم
خلف لسان
الشرق مقصورة
أماني في الطرب
جمرة شوق بيننا
أشعلت من الشجر
الأخضر رقصة
أمل أدلك على
جرعة صدق
فوق شفاه
السرد بيننا
أن ندفن
كل طلاء
الخدع
تلك من أنباء
معزوفة المحو والإثبات
مابين لا ونعم لقيانا
ارتوت مابين
السماء والأرض
سواقي من زخم
الغمام تعالي من
خلف الباب
أو من
أمام
معي رعاية
ذا الكفل
معي من
عيون
السحر
قبضت فوق
ملامحك المخملية
ليس لنضارتك فراراً
قط خربشت بقربي
فيك أنسجة من
لين الجانب
تعالي
رفيقة
سلوكي
المجنون
فيك
زغب
أدلك
على ريشة في
مهب الريح بيننا
رسمت من ألوانك شموخاً
زاهياً تعجبت له الفيافي
أينعت في حضور
زفافنا حتى
مطلع
الفجر
الأبيض
المتوسط
اكتسى
حرفي بشدو ماارتطم
اللحم والعظام جاءت
معانيك الحية
حبواً فوق
الثلج
لي معك
صفقة
جليلة
بذوباني
فيك المتوهج
عن فرحة توسطت
صحن داري أنت في نافذة
انتظاري سنية الدر المحمود
معي قدمي في أروقة
مبانيك تداعب من
طيفك القطط
فروة من
الدفء
لاتزول
معي من
معطيات
أناملك تدثرات
شتى بنن ضميري
الصاعد كما النجم
فوق سلم الأجواء
يصدح كما البلابل لملم من
ثغر ابتسامتك النبيلة شتاتي
كل الإشارات أسمعتني من
عنادك الطرق الصلدة
ذكرت سلفاً
خضراء
باقي
صفراء
العجب
لطيفة
حمراء
ترعى كما
الليالي في مراعي
بواحي معي القوت
الحموي لعش الحزن
الدفين أخذ به مع
نطيحة كبش الفداء
بيننا و من تردى من
فوق الجبل بكل
ثوب الحقد والحسد
تعالي لقد أينع
ارتطامي فيك
ثم سد
الفجوة
طنين
الوجود
السامق
بيننا
دفن
العدم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق