أبو مروان العنزي
خاطرة اليوم
.....تستوقفني هذه الٱية الكريمة...
" ولمن خاف مقام ربه جنتان " فأشعر بالاطمئنان ،الخوف من الله يجلب لك الراحة النفسية ،،،كل المخاوف تجلب لك الهم والغم والحزن . إذا تغلغلت في نفسك .فلا تنام ولا تهدا ،ويسيطر عليك الوسواس.إلا الخوف من الله ،،من خاف ربه له جنتان ،وليست جنة واحدة ..والخوف من الله يجعلك مستقيما ،،اكبر قانون رادع لهمجية النفس البشرية ووحشيتها ،الخوف من الله ،ومن يخش الله ،،يتق الله في كل أمور حياته ،،ومانراه من ظلم ووحشية وقتل وقساوة وغش وخداع ،،هي من قلوب لاتخش الله ولا تعترف بوجوده ،،يشتمون الله ويشتمون الانبياء ..ويتفاخرون بالمعاصي ،،لا تخف من شخص وقعت معه في مشكلة إذاكان يخاف الله ،وأول مبادئء الصداقة أن تصادق من يخاف الله في السر والعلن،،الخوف من الله رادع للغرائز البهيمية ،،ورادع من الوحشية ،،
...أكثر الناس غفلة أولئك الذين ينسون الله .فينساهم ربنا الكريم،،وألئك الذين لايثقون بالله فلا يلجأون إليه عند الضرر والحاجة ،،، وأكثر الناس غفلة أولئك الذين يظلمون ويعيثون في الأرض فسادا .لم يخافوا الله ولم يحسبوا حسابا للعقاب الرباني إذا جاءهم
الخزف من الله يتجلى في آيتين :
فمن اتبع هداي ...
فلا يضل و لا يشقى ...
ومن أعرض عن ذكري ...
فإنّ له معيشة ضنكا ...
هذه معادلة الحياة وما على الإنسان
إلا أن يختار ...
اللهم أحينا حياة السعداء. واجعلنا ممن يخافك ويخشاك في كل عمل نعمله.. ...
قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ"
🌷وفقكم الله لكل خير🌷
ㅤ--
خاطرة اليوم
.....تستوقفني هذه الٱية الكريمة...
" ولمن خاف مقام ربه جنتان " فأشعر بالاطمئنان ،الخوف من الله يجلب لك الراحة النفسية ،،،كل المخاوف تجلب لك الهم والغم والحزن . إذا تغلغلت في نفسك .فلا تنام ولا تهدا ،ويسيطر عليك الوسواس.إلا الخوف من الله ،،من خاف ربه له جنتان ،وليست جنة واحدة ..والخوف من الله يجعلك مستقيما ،،اكبر قانون رادع لهمجية النفس البشرية ووحشيتها ،الخوف من الله ،ومن يخش الله ،،يتق الله في كل أمور حياته ،،ومانراه من ظلم ووحشية وقتل وقساوة وغش وخداع ،،هي من قلوب لاتخش الله ولا تعترف بوجوده ،،يشتمون الله ويشتمون الانبياء ..ويتفاخرون بالمعاصي ،،لا تخف من شخص وقعت معه في مشكلة إذاكان يخاف الله ،وأول مبادئء الصداقة أن تصادق من يخاف الله في السر والعلن،،الخوف من الله رادع للغرائز البهيمية ،،ورادع من الوحشية ،،
...أكثر الناس غفلة أولئك الذين ينسون الله .فينساهم ربنا الكريم،،وألئك الذين لايثقون بالله فلا يلجأون إليه عند الضرر والحاجة ،،، وأكثر الناس غفلة أولئك الذين يظلمون ويعيثون في الأرض فسادا .لم يخافوا الله ولم يحسبوا حسابا للعقاب الرباني إذا جاءهم
الخزف من الله يتجلى في آيتين :
فمن اتبع هداي ...
فلا يضل و لا يشقى ...
ومن أعرض عن ذكري ...
فإنّ له معيشة ضنكا ...
هذه معادلة الحياة وما على الإنسان
إلا أن يختار ...
اللهم أحينا حياة السعداء. واجعلنا ممن يخافك ويخشاك في كل عمل نعمله.. ...
قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ"
🌷وفقكم الله لكل خير🌷
ㅤ--

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق