الشَّوْقُ وَالهُوَى
يَا مَنْ سَأَلَتْ عَنْ الهَوَى.
القَلْبُ اِشْتَاقَ بَلْ اِكْتَوَى.
الحُبُ أَضْرَمَ نَارًا بحنايا.
الصَّدْرِ وَبِالشَّوْقِ اِرْتَوَى.
هَذَا الَّذِي أَضْحًى يُنِيرُ.
الدَّرْبَ وَلَهُ القَلْبُ قَدْ حَوَى.
آآه لَوْ يُعْلِمُ كَمْ أُهَوِّي.
وَالقَلْبُ بِغَيْرِهِ مَا خَوَى.
لَنْ أَخْلَفَ الوَعْدَ يَوْمًا.
فَلَيْسَ لِّى غَيْرَكِ سَوِيٌّ.
يَا سَائِلَيْ السَّبِيلَ لَهَا.
هَلْ بَاعِت عِشْقِيٌّ وَالهَوَى?.
لَا تَسْتَطِيعُ الرَّحِيلَ عَنَى.
فَأَنَا التِّرْيَاقُ لِكُلِ الجَوِّيُّ.
إِذَا الشَّوْقُ أَعْلَنَ العُصِيَّانَ.
فَالقَلْبُ يئن لِذَاك النَّوَى
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
يَا مَنْ سَأَلَتْ عَنْ الهَوَى.
القَلْبُ اِشْتَاقَ بَلْ اِكْتَوَى.
الحُبُ أَضْرَمَ نَارًا بحنايا.
الصَّدْرِ وَبِالشَّوْقِ اِرْتَوَى.
هَذَا الَّذِي أَضْحًى يُنِيرُ.
الدَّرْبَ وَلَهُ القَلْبُ قَدْ حَوَى.
آآه لَوْ يُعْلِمُ كَمْ أُهَوِّي.
وَالقَلْبُ بِغَيْرِهِ مَا خَوَى.
لَنْ أَخْلَفَ الوَعْدَ يَوْمًا.
فَلَيْسَ لِّى غَيْرَكِ سَوِيٌّ.
يَا سَائِلَيْ السَّبِيلَ لَهَا.
هَلْ بَاعِت عِشْقِيٌّ وَالهَوَى?.
لَا تَسْتَطِيعُ الرَّحِيلَ عَنَى.
فَأَنَا التِّرْيَاقُ لِكُلِ الجَوِّيُّ.
إِذَا الشَّوْقُ أَعْلَنَ العُصِيَّانَ.
فَالقَلْبُ يئن لِذَاك النَّوَى
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق