هذه القصيدة بعنوان روتينية الهاتفين
عندما ينزل المساء
وتحمر جباهنا
تطوف بنا الأحزان إلى أعماق
الأعماق
وننبش كل شيء
نسبح في زوايا الحزن
نعشق في ظل الإظطهاد
نسير على شواطىء النسيان
نكسر طوق البرد ونعود
ادراجنا
والصقيع يلف هتافاتنا
في الصباح نثور
نثور على ذاتنا وعلى المجتمع
نسلك طريق الصمود نغني
ونفرح
نمر اكواما بشرية ونرقص كما
الحرية
تصير عمارات الحارة كاصنام
الصمت وببطىء
نهتف للحق
ندافع نصرخ للحرية
اتركونا نعيش... والوطن
الجريح يشرب
دمنا دماء
ننادي للعروبة وبالعروبة
يفزعنا الليل تؤهلنا العتمة
وتخيفنا الحقيقة
سنحرر الارض
إعلانات
شبه حرية
نحطم بعضنا ونعود للسمر
والعتم يعود إلينا
الابجدية نعجنها ونصنع منها
شعارات
تحترق رويدا على نار السرعة
وتمحو آثار الخبز
وعند الصبح يصيح الديك
وعلى شفاهنا كما العادة
كلام... كلام
بقلم الدويدة عبدالرزاق
عندما ينزل المساء
وتحمر جباهنا
تطوف بنا الأحزان إلى أعماق
الأعماق
وننبش كل شيء
نسبح في زوايا الحزن
نعشق في ظل الإظطهاد
نسير على شواطىء النسيان
نكسر طوق البرد ونعود
ادراجنا
والصقيع يلف هتافاتنا
في الصباح نثور
نثور على ذاتنا وعلى المجتمع
نسلك طريق الصمود نغني
ونفرح
نمر اكواما بشرية ونرقص كما
الحرية
تصير عمارات الحارة كاصنام
الصمت وببطىء
نهتف للحق
ندافع نصرخ للحرية
اتركونا نعيش... والوطن
الجريح يشرب
دمنا دماء
ننادي للعروبة وبالعروبة
يفزعنا الليل تؤهلنا العتمة
وتخيفنا الحقيقة
سنحرر الارض
إعلانات
شبه حرية
نحطم بعضنا ونعود للسمر
والعتم يعود إلينا
الابجدية نعجنها ونصنع منها
شعارات
تحترق رويدا على نار السرعة
وتمحو آثار الخبز
وعند الصبح يصيح الديك
وعلى شفاهنا كما العادة
كلام... كلام
بقلم الدويدة عبدالرزاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق