ذاكرتي
تقتات على
الزخات نافذة
ترقص على
أوتار ملامحك
معزوفة تسكن في
نضارة المطر طلت على
الساحات عذوبتك
بسنابرق عتقت
الرق من قشرة
لها خشونة
الصلف أخفيت
الدر المنثور في
نن حدقاتي أنت
غدق أدلك على
أجراس الصدى غرقي
معانيك السبع التهمت من البكور
منتهى اللذة قوس قزح
كلما هممت بفض الغشاوة
عن عيني التي تصبح وتمسي
بين الشراشف من تحت
لفوق بشغفي يمين
البحث عنك
صلبت الغضب
تحت السقف
بأبخرة من
لين الجانب
بيننا خشبة
المسرح الكوني
ألوانك الحية
مثلت في مآثر
العناد الصلد
مع ضميري
الشفاف أقوى
نشوة على
الإطلاق
أن أغوص
بين جداولك
التي شهدت ارتواء
بدني في روحك على
إيقاع انتظاري حشوت الأرائك
بيننا من جنس الخربشات والطمي
المطمور بألف نهر حفرت
للقياك أبجدية تسبح
بيننا بالنقر الفواح
حافياً من ملابسات
الطين قطفت
بالقرب منك
فوق الزجاج
ماعكست
بيننا أجنحة
الطير المسافات
التي تيممت
فوق تراب
مفاتنك
ليس علي
جناح
أن
أطير
متناثراً
أزف لكتفي
بطهرك رتب الأمان
حشدت للطفل
الوليد القادم
بصفحة شروق
البشرى كلمة من زلازل
العطايا اليافعة بيننا
حتى لاأطيل
صعدت طرباً
فوق السفارات
بعلم تخطه نفسي
يرتع بنبض رحمك
قبل المسيس وبعد
المسيس وحين
المخاض
رفعت من
التحيات
أسمى
تتويجات
سجينة
سجاياك
الطيبة
الراقية
طبعت خارج
الديار نسماتك
قبلة حياتي فوق
نواصي روحي
أنت بضاعة غير
مزجاة معي من
الصيحة الصغرى والكبرى
موازين الهوى بالقسط
فتحت لي هودج
عناق يصب في
آتون شرح اللغات
هل جزاء الإحسان
إلا إلهام الزفاف
بالشجن المشتعل
بمحض اختياري
على الصداق
المسمى بيننا
سقيا الأناَم
أنت سحر
حرفي
أنت
الصبية
المترعة من لسان الخليج
حتى مزامير آل داود
لك الكفالة
الحرة
دون
قيد
أو شرط
لكسوة
حضرة
الدعايات
بيننا أجوب
الصخور والمهور
فوق شفاهك بأناملي
فصلت الثوب الفضفاض
شهد ملكة النحل
قبضت على
السلوك المغادر
للغفلة بيقظة لم
تطأ بيننا لوحة
الكدر أو تلك
الشوائب
التي
تحوم
مع
الذين
لايعدمون
وسيلة في أن
يعكرو صفونا
بين النفي والإثبات
المر واليم
بينهما
مريم
لايبغيان
روحي لك الفداء
صفاتك المصقولة
عبر بوابات الزمن
تنهدت برسم اسمك
ملتقى الجمعان
فوق الشطآن
نطقتك كما نطقت
الطواحين الفيحاء بأرض تسكنها
حلب والنيل ودجلة والفرات
التحفت بالوكالة عنك
صعودي الممزوج
بعاج الروايات
معي من القصاصات
المرئية مابللت زوايا
الكون طعمة لولهي
كما الماء المستحم في
الماء أنامنك بوقع
خطاك جسدت من
أنفاسك الحية في
أنفاسي سجد
البرد في الأكمام
تعالي كما
آلفت منك
ذواتا
أفنان
أنت مني
حنين
آن
انتهى
الكلام
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تقتات على
الزخات نافذة
ترقص على
أوتار ملامحك
معزوفة تسكن في
نضارة المطر طلت على
الساحات عذوبتك
بسنابرق عتقت
الرق من قشرة
لها خشونة
الصلف أخفيت
الدر المنثور في
نن حدقاتي أنت
غدق أدلك على
أجراس الصدى غرقي
معانيك السبع التهمت من البكور
منتهى اللذة قوس قزح
كلما هممت بفض الغشاوة
عن عيني التي تصبح وتمسي
بين الشراشف من تحت
لفوق بشغفي يمين
البحث عنك
صلبت الغضب
تحت السقف
بأبخرة من
لين الجانب
بيننا خشبة
المسرح الكوني
ألوانك الحية
مثلت في مآثر
العناد الصلد
مع ضميري
الشفاف أقوى
نشوة على
الإطلاق
أن أغوص
بين جداولك
التي شهدت ارتواء
بدني في روحك على
إيقاع انتظاري حشوت الأرائك
بيننا من جنس الخربشات والطمي
المطمور بألف نهر حفرت
للقياك أبجدية تسبح
بيننا بالنقر الفواح
حافياً من ملابسات
الطين قطفت
بالقرب منك
فوق الزجاج
ماعكست
بيننا أجنحة
الطير المسافات
التي تيممت
فوق تراب
مفاتنك
ليس علي
جناح
أن
أطير
متناثراً
أزف لكتفي
بطهرك رتب الأمان
حشدت للطفل
الوليد القادم
بصفحة شروق
البشرى كلمة من زلازل
العطايا اليافعة بيننا
حتى لاأطيل
صعدت طرباً
فوق السفارات
بعلم تخطه نفسي
يرتع بنبض رحمك
قبل المسيس وبعد
المسيس وحين
المخاض
رفعت من
التحيات
أسمى
تتويجات
سجينة
سجاياك
الطيبة
الراقية
طبعت خارج
الديار نسماتك
قبلة حياتي فوق
نواصي روحي
أنت بضاعة غير
مزجاة معي من
الصيحة الصغرى والكبرى
موازين الهوى بالقسط
فتحت لي هودج
عناق يصب في
آتون شرح اللغات
هل جزاء الإحسان
إلا إلهام الزفاف
بالشجن المشتعل
بمحض اختياري
على الصداق
المسمى بيننا
سقيا الأناَم
أنت سحر
حرفي
أنت
الصبية
المترعة من لسان الخليج
حتى مزامير آل داود
لك الكفالة
الحرة
دون
قيد
أو شرط
لكسوة
حضرة
الدعايات
بيننا أجوب
الصخور والمهور
فوق شفاهك بأناملي
فصلت الثوب الفضفاض
شهد ملكة النحل
قبضت على
السلوك المغادر
للغفلة بيقظة لم
تطأ بيننا لوحة
الكدر أو تلك
الشوائب
التي
تحوم
مع
الذين
لايعدمون
وسيلة في أن
يعكرو صفونا
بين النفي والإثبات
المر واليم
بينهما
مريم
لايبغيان
روحي لك الفداء
صفاتك المصقولة
عبر بوابات الزمن
تنهدت برسم اسمك
ملتقى الجمعان
فوق الشطآن
نطقتك كما نطقت
الطواحين الفيحاء بأرض تسكنها
حلب والنيل ودجلة والفرات
التحفت بالوكالة عنك
صعودي الممزوج
بعاج الروايات
معي من القصاصات
المرئية مابللت زوايا
الكون طعمة لولهي
كما الماء المستحم في
الماء أنامنك بوقع
خطاك جسدت من
أنفاسك الحية في
أنفاسي سجد
البرد في الأكمام
تعالي كما
آلفت منك
ذواتا
أفنان
أنت مني
حنين
آن
انتهى
الكلام
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق