شيطانُ أنسٍ شرُّ كلِّ بليةٍٍ
يعصي الإلهَ وناكرَ النيرانِ
ما عادَ يذْكرُ للحسابِ عواقباً
ويخوضُ عبرَ فظائعِ العصيانِ
للناسِ يظلمُ دون أي تراجعٍ
عنْ كلِّ فعلٍ جالب الخسرانِ
تباً لمنْ لَبِسَ الفجورَ وخسةً
في كلِّ وادٍ من ثرى الأوطان
ياويل عبدٍ للإلهِ معانداً
غُمِستْ يداهُ بقمةِ البهتانِ
رَغِبَ البلاءَ سبيلهُ ومكانةً
وارتاد ركبَ سفائنَ الطغيانِ
ماتت به روحَ العقيدِ وخشيةً
والقلبُ مرهون ٌبكف رزائلٍ
حتَّى سرتْ بدقائقِ الجثمانِ
بقلم....كمال الدين حسين القاضي
يعصي الإلهَ وناكرَ النيرانِ
ما عادَ يذْكرُ للحسابِ عواقباً
ويخوضُ عبرَ فظائعِ العصيانِ
للناسِ يظلمُ دون أي تراجعٍ
عنْ كلِّ فعلٍ جالب الخسرانِ
تباً لمنْ لَبِسَ الفجورَ وخسةً
في كلِّ وادٍ من ثرى الأوطان
ياويل عبدٍ للإلهِ معانداً
غُمِستْ يداهُ بقمةِ البهتانِ
رَغِبَ البلاءَ سبيلهُ ومكانةً
وارتاد ركبَ سفائنَ الطغيانِ
ماتت به روحَ العقيدِ وخشيةً
والقلبُ مرهون ٌبكف رزائلٍ
حتَّى سرتْ بدقائقِ الجثمانِ
بقلم....كمال الدين حسين القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق