عيد الألم ( امي )
هرمت .......منْ فرطِ حزنيِ عليهاَ
وغسلتهاَ بدموعيِ و َقبلت كاحليها
زرفت ُ......... سيول َ الدمع ِلأروي
جنة أزلفت ْ ..........تحت َ قدميها
وودعت التيِ ........حملتني ِ كدرا"
وسقتني صائغ الحنانَ.. من نهديها
فكيف َ ليِ ... من ان أعيشُ بدونها
سلبتِ فؤادي ..... وأغلقتْ مقلتيهاَ
فاودعتُ قلبي ...... رفيق احشائها
َكي لايكون الحنين . شوقا لعينيها
وغابت التي ........ دملت جروحي
ومسحت دمعتي ....شفاءا" بكفيها
ستتركني.... من كانت لطرفي قرة
خنقتني دموعي
.................. حين قبلت وجنتيها
اماهُ .... تفتتْ اضلعيِ حزنا" عليك
خذينيِ بلحدكِ
................. فجناني من سيرويها
عيدك ِ اليوم َ...... يذكرنيِ بأحزاني
ِويعيدنيِ ألمُ الحنين .والنار تكويها
وريح خبزك .. وأريح الورد ِ.....فاح
منْ طرحة ..........كنت قد لبستيها
ضممتهاَ باحضاني ...... بليلِ حزني
أستذكرُ الحنان ..... والدمع يرويها
كيفَ يكونُ عيدا"...وقد غبت عني
وذكراكِ طيف يعيدُ ألاميِ ويحييها َ
حباها ربيِ ... رحمة فيِ كلِ مكرمة
في جنة الخلد ...... اسكنها ويأويها
فكيف لي ........ من ان ارد جميلها
سوى الدعاء ..... لذكراها وماضيها
بقلمي :
السفير .د. مروان كوجر
هرمت .......منْ فرطِ حزنيِ عليهاَ
وغسلتهاَ بدموعيِ و َقبلت كاحليها
زرفت ُ......... سيول َ الدمع ِلأروي
جنة أزلفت ْ ..........تحت َ قدميها
وودعت التيِ ........حملتني ِ كدرا"
وسقتني صائغ الحنانَ.. من نهديها
فكيف َ ليِ ... من ان أعيشُ بدونها
سلبتِ فؤادي ..... وأغلقتْ مقلتيهاَ
فاودعتُ قلبي ...... رفيق احشائها
َكي لايكون الحنين . شوقا لعينيها
وغابت التي ........ دملت جروحي
ومسحت دمعتي ....شفاءا" بكفيها
ستتركني.... من كانت لطرفي قرة
خنقتني دموعي
.................. حين قبلت وجنتيها
اماهُ .... تفتتْ اضلعيِ حزنا" عليك
خذينيِ بلحدكِ
................. فجناني من سيرويها
عيدك ِ اليوم َ...... يذكرنيِ بأحزاني
ِويعيدنيِ ألمُ الحنين .والنار تكويها
وريح خبزك .. وأريح الورد ِ.....فاح
منْ طرحة ..........كنت قد لبستيها
ضممتهاَ باحضاني ...... بليلِ حزني
أستذكرُ الحنان ..... والدمع يرويها
كيفَ يكونُ عيدا"...وقد غبت عني
وذكراكِ طيف يعيدُ ألاميِ ويحييها َ
حباها ربيِ ... رحمة فيِ كلِ مكرمة
في جنة الخلد ...... اسكنها ويأويها
فكيف لي ........ من ان ارد جميلها
سوى الدعاء ..... لذكراها وماضيها
بقلمي :
السفير .د. مروان كوجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق