سفينة الطفولة:
واقية الشمس
رسمت ظلها
تسكن جرح
الطفولة
تحضن
عثراتها
تداوي جراحها
تبث في الزورق
نجاتها
آمالها
أحلامها
ثم تدفعها
في اليم
لتجرب أصول
الحياة
وتختبر أحلامها
قبل الممات
ثم يلتصق
الزورق بقارب
النجاة
فتغدو الطفولة
في أمان
وترتسم أمانيها
منذ أن غمرتها
الام بسحابتها
حتى لا يحترق
شراع السلام
في سفينتها
الشاعر
أحمد أمين عمار
واقية الشمس
رسمت ظلها
تسكن جرح
الطفولة
تحضن
عثراتها
تداوي جراحها
تبث في الزورق
نجاتها
آمالها
أحلامها
ثم تدفعها
في اليم
لتجرب أصول
الحياة
وتختبر أحلامها
قبل الممات
ثم يلتصق
الزورق بقارب
النجاة
فتغدو الطفولة
في أمان
وترتسم أمانيها
منذ أن غمرتها
الام بسحابتها
حتى لا يحترق
شراع السلام
في سفينتها
الشاعر
أحمد أمين عمار

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق