الخميس، 4 أكتوبر 2018

دمعة فراق

مررت ببيت الحبيب
وكان منه قد رحلا
سألت على ناصية
البيت دالية
كم اظلتنا وكم ارتوينا
من عناقيدها الشهد
واحلا
أين من كان بالأمس
يؤنسني
إلى أي مضارب العربان
قد رحلا
قالت تلك دمعة وبسمة
على ذاك العنقود إليك
تاركة رسالة عشق إليك
ميثاق عهد إليك وأغلا
نطقت دمعة الفراق
قائلة
لو ضربوني بالسيوف لن
ارتضي غيرك خلا

عبد القادر ابوحجاج

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صراع بين الناس..بقلم الشاعر/كمال الدين حسين

 صداعُ الفكرِ في أُذني ورأسي أتاني منْ صراعٍ بين ناسٍ فلا عادَ الأنامُ على وصالٍ مع الأصحابِ في زمنِ المآسي فصارَ الكلُّ مشغولاً بنفعٍ لهمْ ...