... المـــــــوهــــــوب .. قـــــــدرات كــــــامنـــــــــة...
... عندما ترعى شجرة منذ البداية ستعطيك خير الثمار وأجودها والعكس صحيح فيما لو أهملت تلك الرعاية فإنها ستتلاشى وتذبل. ولعل اكتشاف الطفل الموهوب في بداية حياته وطفولته المبكرة يساعد على تقدمه وتميزه بين أقرانه لرعاية تلك الموهبة والحفاظ عليها، وقدرة يجب التشبث بها، وعقلية يجب الاستفادة منها مستقبلاً. لقب المصطفي – عليه الصلاة والسلام – (خالد بن الوليد) بسيف الله المسلول لعلمه بقدراته، و (عمر بن الخطاب) بالفاروق. والخليفة (أبو بكر) بالصديق لاكتشافه مميزاتهم وقت المحن والأزمات ولما لديهم من ملكات وسمات قلما توجد.
... لاغروأن البيت هو الموئل الأول في إنتاج الموهوب، وفي تقدير الوالدين لتلك الموهبة ومعرفتهم بطفلهم وقدراته العلمية والأدبية فإنما يضعونه أمام درب العلم والسؤدد، وأيضا دور المربي التربوي الموجه الهادف، وملاحظات الهيئة التدريسية، والتعرف على سمات الشخصية المبتكرة التي أمامه من خلال كتاباته الشعرية والقصصية النثرية، وتجاربه العلمية المدرسية واستيعابها والخطابة، والقدرة على التحليل والتركيب. ويعزز أيضا سجله الدراسي السابق وشهادات التقدير التي حصل عليها من المؤسسات العربية والدولية، وتقدمه الدراسي الذي يؤهله في التخصص الذي ينبغ فيه، ولعلاقته بمن حوله من النابغين المجتهدين للاستفادة من قدراتهم مما يتيح له البروز والتميز، وطاب يومكم بالموهوبين المخلصين من أبناء وطننا العربي.
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الأربعاء 3 / 10 / 2018
... عندما ترعى شجرة منذ البداية ستعطيك خير الثمار وأجودها والعكس صحيح فيما لو أهملت تلك الرعاية فإنها ستتلاشى وتذبل. ولعل اكتشاف الطفل الموهوب في بداية حياته وطفولته المبكرة يساعد على تقدمه وتميزه بين أقرانه لرعاية تلك الموهبة والحفاظ عليها، وقدرة يجب التشبث بها، وعقلية يجب الاستفادة منها مستقبلاً. لقب المصطفي – عليه الصلاة والسلام – (خالد بن الوليد) بسيف الله المسلول لعلمه بقدراته، و (عمر بن الخطاب) بالفاروق. والخليفة (أبو بكر) بالصديق لاكتشافه مميزاتهم وقت المحن والأزمات ولما لديهم من ملكات وسمات قلما توجد.
... لاغروأن البيت هو الموئل الأول في إنتاج الموهوب، وفي تقدير الوالدين لتلك الموهبة ومعرفتهم بطفلهم وقدراته العلمية والأدبية فإنما يضعونه أمام درب العلم والسؤدد، وأيضا دور المربي التربوي الموجه الهادف، وملاحظات الهيئة التدريسية، والتعرف على سمات الشخصية المبتكرة التي أمامه من خلال كتاباته الشعرية والقصصية النثرية، وتجاربه العلمية المدرسية واستيعابها والخطابة، والقدرة على التحليل والتركيب. ويعزز أيضا سجله الدراسي السابق وشهادات التقدير التي حصل عليها من المؤسسات العربية والدولية، وتقدمه الدراسي الذي يؤهله في التخصص الذي ينبغ فيه، ولعلاقته بمن حوله من النابغين المجتهدين للاستفادة من قدراتهم مما يتيح له البروز والتميز، وطاب يومكم بالموهوبين المخلصين من أبناء وطننا العربي.
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الأربعاء 3 / 10 / 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق