لا... ولن.
* * * *
بقلم بحر الشعر: د. داغر عيسى . سورية.
* * * * *
لنْ أهجرَ شمسي
مادامَ صبحها يعربيا...
لن أفارقَ قلمي وإنْ حطّمهُ البركانُ..
لنْ أخافَ البراكينَ فناري مشتعلة.
لنْ أرحلَ عن جسدي
لا.. ولا عن غدي.
لن أنسى الجزائرَ وتونسَ والجزيرة.
من قممِ الأوراسِ
إليكَ يافراتُ أنادي..
أصمٌّ هو فراتي..
شيءٌ غريبْ؟!!
* * * * *
الوردُ في رشفةِ كأسي زينةُ البحرِ..
عالمٌ من شعرٍ...عالمٌ من سحرِ
وزينةُ الأوراسِ
همساتُ شعرٍ شامية.
* * * *
لنْ أنسى ابن عبّادَ واعتمادَ..
لا... ولا ابن زيدونَ وولادا..
لا تونسَ...لا الجزائرَ:
سهولاً وجبالاً ووهادا..
لا... ولا الليلكيةَ
لن أنسى أحبتي
فالقلبُ يعانقُ مازالَ
نوارسَ( عنابةَ ) العنابيةْ.
* * * *
آهٍ يافراتُ...
وبيَ إلى الشبابِ يعودُ
منَ الأوراسِ أنادي
يافرحاً..ياألماً..أينَ الوعود؟
يادمعاً..ياضوءاً..أينَ العهود؟
إلى الفراتِ أنادي..
أصمٌّ هو فراتي..
أمرٌ عجيبْ.
من (الهكّارِ )إلى (ماونة )،أنادي
صمتٌ غريبْ
شيءٌ عجيبْ.
* * * * *
بقلم بحر الشعر: د. داغر عيسى . سورية
-----------------
الهكار.. ماونة:جبلان في الجزائر.. كانا معقل الثوار.
من ديواني:
غداً سيشرق الصباح. نشر عام1998
-----------------------
* * * *
بقلم بحر الشعر: د. داغر عيسى . سورية.
* * * * *
لنْ أهجرَ شمسي
مادامَ صبحها يعربيا...
لن أفارقَ قلمي وإنْ حطّمهُ البركانُ..
لنْ أخافَ البراكينَ فناري مشتعلة.
لنْ أرحلَ عن جسدي
لا.. ولا عن غدي.
لن أنسى الجزائرَ وتونسَ والجزيرة.
من قممِ الأوراسِ
إليكَ يافراتُ أنادي..
أصمٌّ هو فراتي..
شيءٌ غريبْ؟!!
* * * * *
الوردُ في رشفةِ كأسي زينةُ البحرِ..
عالمٌ من شعرٍ...عالمٌ من سحرِ
وزينةُ الأوراسِ
همساتُ شعرٍ شامية.
* * * *
لنْ أنسى ابن عبّادَ واعتمادَ..
لا... ولا ابن زيدونَ وولادا..
لا تونسَ...لا الجزائرَ:
سهولاً وجبالاً ووهادا..
لا... ولا الليلكيةَ
لن أنسى أحبتي
فالقلبُ يعانقُ مازالَ
نوارسَ( عنابةَ ) العنابيةْ.
* * * *
آهٍ يافراتُ...
وبيَ إلى الشبابِ يعودُ
منَ الأوراسِ أنادي
يافرحاً..ياألماً..أينَ الوعود؟
يادمعاً..ياضوءاً..أينَ العهود؟
إلى الفراتِ أنادي..
أصمٌّ هو فراتي..
أمرٌ عجيبْ.
من (الهكّارِ )إلى (ماونة )،أنادي
صمتٌ غريبْ
شيءٌ عجيبْ.
* * * * *
بقلم بحر الشعر: د. داغر عيسى . سورية
-----------------
الهكار.. ماونة:جبلان في الجزائر.. كانا معقل الثوار.
من ديواني:
غداً سيشرق الصباح. نشر عام1998
-----------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق