من سفر
مدينة روحي
لك كما الباليه
المائي على إيقاع واحد
نكسب معاً أو نخسر مااستوى
زاخرة بالولع كلما غاصت
مرتطمة بين عين دلالك
نفسي الأمارة برحلة
الشتاء،والصيف
كما بدأت معك
أول التشكيل
قسمة معاني
كفة مباني
رجحت في
وجداني سماء
اسمك شروق
رسمت بسحرك
إلهامي بين الصخور وبين
الشعاب أعيد لمستقر
بواحي فيك وأزيد من
الأبيات آلق الشعر من
ألف وجنتيك حتى مستقر
الياء بحجر نضارتك حشدت النقاط
فوق حرفي العاري معي من
الشطآن وحيد القرن بصدى
النداء رفعت ملابسات إعرابك في
تخمة المحراب التقم بواحي ركضاً
بقوس قزح بنيت فوق الرمال
رحمك جنين غرقي
بلغت مابلغت من
الهمس واللمس وكل
صياغات من الإبداعات
رشد هضابك التي كانت
بالأمس عصية كل ماهنالك
صنعت من الطائرات الورقية
كل فصوص الحكم من لعاب رضابك
على الصداق المسمى بيننا نفرة حجيج
الحبل النازل من تقاليع شفاهك
حزمة لين الجانب قطفتها من
ثغر الدفء رغم البرد الدفين
بيننا لغة الصوامع ترتع فيها من
الخزائن أبيع مراياك التي
عكست لي من تغريدات
الشمس فوق وجنتي
نضارة الأنياب المخملية
وداعتك لتلك اللبؤة
بضاعة مضروبة تحت الكف
بخمرة زاهية ترتع في قاع
الطواحين غرست ذاك
الأسد بهجمة شرسة
مرتدة لملمت لي من فقه
الروايات ومن السواقي العذبة
جداول أناملك بتلك الفراشات
فوق رأسك تناثرت صيحتك
ترج في الأكوان تعالى أحيطك علماً
برقة بصمة الخربشات وما
ناجيت فيك ظهري ملكت
قناديل الهوىمساري
لمصيرك قراري فيك
كل عملة قلبت من أنفاسك
الجاذبية قرأت لنهمي فيك وشغفي
حدقات رؤياك من عبث الطفولة شكلت
عنفوانك المشموم في حواسي
معي من النصوص الملبدة في
الساحات ماعبأت المسافات بيننا
ذاكرة تأبى إلا أن يكون للرذاذ
بوقع خطاك نماء المطر معي من
خرائط المحو والإثبات
أن للشجر الأخضر ناراً
سبحان من سواني وسواك
على جنب سمعت من
نبرة شفاهك لتلك السيارة
فوق رصيف القوافي
اخترت للأمام
دعوات بحجم
قبلاتنا الطازجة ومما
أينع خلف حدود التماهي
عناقنا مترجلاً استوى كل
ذالك تم تحت الماء وما
نحت من عين التلاقي
بيننا معزوفة تأبى على
الزوال تلك من أنباء
وسط البلد وخصر
الدهشة وزعت كما
ذاك المايستروا
لحاجبيك كثافة
غلبت شقوتنا بغمزة
دفنت بيننا الحنظل
معي من الملح الأجاج
بزخ المشاهدات
الحية لست
ذاك المسرف
إلا بحس
يرتع في
صحن أيامك
الحبلى بالخصائص
تذوقت من بين
الأروقة المغايرة
غبار سردي فيك
هبت نسمة تفوح
منها رائحة أمل وأماني
ثم وجه بشرى وسحر وما
رأيت من بين نهد سلمى
حلمي المغوار
المغادر لما
تعارف
عليه
البشر من
التأويلات
الساذجة
تعالي حرة
لقد دهستني عجلة
الخبرات اليافعة هل أدلك على
قطيع الضجر لقد ذبحت فوق
نصب الأبجدية أنثى
المجازات والأمزجة
النهرية والخواطر
التي سبحت في
نن خيالي معي
سطور الخواطر
الربانية عهدي فيك
لم يبور ولم يتحوصل
بيننا الدر المنثور
ملئت من رأسي
حتى مطلع
الطمي من
ظفر التوهج
بيننا صدق
الخطا دجنت
القصص بيننا
مراعيك نزفت
فحل التمرد
بيننا طلة
بهية تنبض
بملامحك في
شرايين المناعة
لثمالة التوقعات
فيك صاح غور
سري تعالي لقد
اندملت جروحي
المبللة في بلاد الغرب
لاجور لاكبر لاصلف
لاقهر لاذل لامصادرة
بيننا منذ الأزل بيننا الفتق والرتق
مصاهرة لأناملي معك تحت شجرة
الرضوان في رقبتي مع وشوشات
صدرك الذهبي بيعة
أنام وفق وأستيقظ وفق
فلتجمعي معي أطراف الأدلة
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
مدينة روحي
لك كما الباليه
المائي على إيقاع واحد
نكسب معاً أو نخسر مااستوى
زاخرة بالولع كلما غاصت
مرتطمة بين عين دلالك
نفسي الأمارة برحلة
الشتاء،والصيف
كما بدأت معك
أول التشكيل
قسمة معاني
كفة مباني
رجحت في
وجداني سماء
اسمك شروق
رسمت بسحرك
إلهامي بين الصخور وبين
الشعاب أعيد لمستقر
بواحي فيك وأزيد من
الأبيات آلق الشعر من
ألف وجنتيك حتى مستقر
الياء بحجر نضارتك حشدت النقاط
فوق حرفي العاري معي من
الشطآن وحيد القرن بصدى
النداء رفعت ملابسات إعرابك في
تخمة المحراب التقم بواحي ركضاً
بقوس قزح بنيت فوق الرمال
رحمك جنين غرقي
بلغت مابلغت من
الهمس واللمس وكل
صياغات من الإبداعات
رشد هضابك التي كانت
بالأمس عصية كل ماهنالك
صنعت من الطائرات الورقية
كل فصوص الحكم من لعاب رضابك
على الصداق المسمى بيننا نفرة حجيج
الحبل النازل من تقاليع شفاهك
حزمة لين الجانب قطفتها من
ثغر الدفء رغم البرد الدفين
بيننا لغة الصوامع ترتع فيها من
الخزائن أبيع مراياك التي
عكست لي من تغريدات
الشمس فوق وجنتي
نضارة الأنياب المخملية
وداعتك لتلك اللبؤة
بضاعة مضروبة تحت الكف
بخمرة زاهية ترتع في قاع
الطواحين غرست ذاك
الأسد بهجمة شرسة
مرتدة لملمت لي من فقه
الروايات ومن السواقي العذبة
جداول أناملك بتلك الفراشات
فوق رأسك تناثرت صيحتك
ترج في الأكوان تعالى أحيطك علماً
برقة بصمة الخربشات وما
ناجيت فيك ظهري ملكت
قناديل الهوىمساري
لمصيرك قراري فيك
كل عملة قلبت من أنفاسك
الجاذبية قرأت لنهمي فيك وشغفي
حدقات رؤياك من عبث الطفولة شكلت
عنفوانك المشموم في حواسي
معي من النصوص الملبدة في
الساحات ماعبأت المسافات بيننا
ذاكرة تأبى إلا أن يكون للرذاذ
بوقع خطاك نماء المطر معي من
خرائط المحو والإثبات
أن للشجر الأخضر ناراً
سبحان من سواني وسواك
على جنب سمعت من
نبرة شفاهك لتلك السيارة
فوق رصيف القوافي
اخترت للأمام
دعوات بحجم
قبلاتنا الطازجة ومما
أينع خلف حدود التماهي
عناقنا مترجلاً استوى كل
ذالك تم تحت الماء وما
نحت من عين التلاقي
بيننا معزوفة تأبى على
الزوال تلك من أنباء
وسط البلد وخصر
الدهشة وزعت كما
ذاك المايستروا
لحاجبيك كثافة
غلبت شقوتنا بغمزة
دفنت بيننا الحنظل
معي من الملح الأجاج
بزخ المشاهدات
الحية لست
ذاك المسرف
إلا بحس
يرتع في
صحن أيامك
الحبلى بالخصائص
تذوقت من بين
الأروقة المغايرة
غبار سردي فيك
هبت نسمة تفوح
منها رائحة أمل وأماني
ثم وجه بشرى وسحر وما
رأيت من بين نهد سلمى
حلمي المغوار
المغادر لما
تعارف
عليه
البشر من
التأويلات
الساذجة
تعالي حرة
لقد دهستني عجلة
الخبرات اليافعة هل أدلك على
قطيع الضجر لقد ذبحت فوق
نصب الأبجدية أنثى
المجازات والأمزجة
النهرية والخواطر
التي سبحت في
نن خيالي معي
سطور الخواطر
الربانية عهدي فيك
لم يبور ولم يتحوصل
بيننا الدر المنثور
ملئت من رأسي
حتى مطلع
الطمي من
ظفر التوهج
بيننا صدق
الخطا دجنت
القصص بيننا
مراعيك نزفت
فحل التمرد
بيننا طلة
بهية تنبض
بملامحك في
شرايين المناعة
لثمالة التوقعات
فيك صاح غور
سري تعالي لقد
اندملت جروحي
المبللة في بلاد الغرب
لاجور لاكبر لاصلف
لاقهر لاذل لامصادرة
بيننا منذ الأزل بيننا الفتق والرتق
مصاهرة لأناملي معك تحت شجرة
الرضوان في رقبتي مع وشوشات
صدرك الذهبي بيعة
أنام وفق وأستيقظ وفق
فلتجمعي معي أطراف الأدلة
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق