ملحمة تبحث عن عنوان
الباب أبكم والمفاصل صماء وحواسي على
الوصيد تبسط شح الزيارات بيدي لابيد عمرو
هزة وجدان أخرجتني من عزلتي لقفز في
مستعمرات المداهمات لتتناثل مع رعشة
ذاتي التي أدخلتني عنوة في
لقياك ومعي من آتون التجربة
نمت بيننا القابليات ولمسات من
طيب المسيح أينعت بيننا السفن والأشرعة وما
اشتعل ولهي بين الأروقة ومن فوق رفوف الشطآن
حملتني غيرة غبارك الذهبي على ما
قلبت طهرك فوق صعيد التراب
تيممت مع الغرف معزوفة من
هضابك على إيقاع الطوفان لتلقي
بي في أحضان لياليك الحمراء على
بساط النهار على رابعة ما أحصيت في
محرابي ملامحك الصغيرة نجاة لروحي من
هول صدمة الترويع أن تكون نعيمة الصغير في
تحنيك سقف إلهامي في أجازة مبنية من عقب الرسائل التي تنفست عبيرك منها وأنا على
قيد الصيام كما الرهبان تلك من
أنباء الزجاجة الواقفة لي معها
الذكريات المبللة بسرد انتظاري
الذي استقر في القاع تعالي ثم زحزحي
الشفق حتى تستمع مساماتي بكل غروب
الحزن وما ملكت من أطنان الفرح لك
استوى الخطب الجليل من نفسي
لك أينع النبل وما خرج من
جزء عم ومن قبله تبارك
الذي سواك لوحة مضيئة تعالي ركلة
جنين ينقر كما الطيور ذاكرتي التي
عبأتها بحشد الممثلين على وجنتيك
أخشى أن أكون جسدت سرابك بكل
لون يعج في حياتي بالأكاذيب وما
ملكت من شباكك الليلكية ترجمات
زوايا الشمس الهاربة من أشباه الفحول
قبلي وبحري تعالي وأنت من العجائب
الألف قدري حتى الياء تعجب كل ثغور
سقط على مراياك عكست كل نداء و كل
حنين معي مما شحن رصيدي في الوجود
أنت رنة شروق جرحت كل ظلام دامس
قطفت من وجهك النبيل بالكاد على عجل
مائدة السماء ترتع تحتها هضابك
لي عيد على إيقاع تلك الصخرة
التي شهدت دبيب الشجن وكل إلهام
بشق هيامي حول خصرك تسوكت من
عبير قوامك بعود الأراك لعقت رؤياك كما اليتامى
فوق وسادتي الخالية رقصاتك كانت لي كما
رحلة الإسراء نسجت منها مسافات ومشاهدات
معي من الثلث الأخير ومن قبله الثلث
لأنفاسي وماتوسط الماء العذب
النقي بطن الصياغات ليبقى ولعي
بظلك يتضور جوعاً وعطشاً ومن
ليل الشتاء الطويل تذوقت نظرة الأسى
مما عندهم السواقي التي تجري بين
سطوري صنعت منها الجداول السريالية
بشوقي المطبق على جهلهم ومن هذيان عشقي المولع بدولة أفلاطون وما جردت لك من الأدب
النفيس كل در في الفلسفة عبث الفوضى من حواسي
تعالي متوهجة لقد بنيت لك من صرح التلامس بيننا
جنبات ضلعك الأيسر تلك هي الجاذبية في
الفضاء الشاسع تموجت واستدارت كما الزمان
يوم جاء بآدم وحواء لتنسخ طربي الدفين
ثم ألقت كل حزن بيننا من قفاه بجرة
عطرك الفواح الذي أنعشني وأسمعني
اللحن الإبراهيمي الطري الجلي الشجي
وجدتك من بعد عناء له من كثافة أشجار الغابة
المترعة في جذور العقم بتلك النار التي فرت من
غفوة النساك لتحرق بالنجوى التي أسلمت
فوق شفاهي شماتة الثمار التي سقطت من
فرط العفن أو الصدأ الساكن من تحت رتابة الجسد
أو البدن تعالي هنيهة أو ومضة أو ساعة على
تنبض بالوجود العيني على معصمي بالأيام
التي رفعت سقف التوقعات بيننا الشهور
التي ترتع فيها أجنحة حروفي ومن الأرحام
قطفت معانيك ومبانيك بتلك الأعوام التي
انقشعت منها المجاعات كوني الماهر بتفادي
الأعلى بالأدنى كوني الخبير في علوم
العودة للأعصاب تعالي نجمة تشعبت في
سماء الغمام ومن معصرات الولادات
بيننا كل المواويل الخضراء المباركة
ارتوت بها شراييني تعالي كما
الأبراج الشاهقة لك من فؤادي
الشاهد والمشهود العتبى بأقصى
أمانيك حد السماع وحد الرؤيا وحد
ماخترت من التتويجات نكهة عالقة
بنن المحطات والقطار البالغ
وجه الشرق تعالي قبعة مراميها
النصر المؤزر لقد أعددت مابين
القطب والرحى وما تناثر
الحقل الوارف بغصن
البطولات الزاخرة
بما طويت المثاني
أنا الفنان البوهيمي
أنت أميرتي المصلوبة
كان يامكان عبر الأزمنة السحيقةوجدتك وجدتك وجدتك بين إطار اللوحة فلتخرجي الآن ليس
علي في الهتاف أدنى ملام أو تلك الريشة التي
قصمت ظهر القشور الزائفة بيننا التي
ذهبت في الفيافي تجر ذيل الخيبة والخسران
هباءاً منثوراً تعالي من لب التماهي بيننا
حكايات وروايات تصب من المخاطر
المخاطب كل فعل للمعلوم أنت
جامعة فخري تقلدت فيك من
سحر المعارف والعلوم
بعث الإحياء فوق مدرج
النهوض والإقلاع
ليس علي جناح
إن تذوقت بالضرورة
جيفة من صلف دلالك المصبوغ ببئر
مملوءاً بمواكب المجانين قبلي
لاتفرحي طويلاً إن
الله لايحب الفرحين
تعالي لقد فتحت لك من
الفجوات وشاح سماح
لقد اندملت بظل
أغانى المارة
جراحي
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
الباب أبكم والمفاصل صماء وحواسي على
الوصيد تبسط شح الزيارات بيدي لابيد عمرو
هزة وجدان أخرجتني من عزلتي لقفز في
مستعمرات المداهمات لتتناثل مع رعشة
ذاتي التي أدخلتني عنوة في
لقياك ومعي من آتون التجربة
نمت بيننا القابليات ولمسات من
طيب المسيح أينعت بيننا السفن والأشرعة وما
اشتعل ولهي بين الأروقة ومن فوق رفوف الشطآن
حملتني غيرة غبارك الذهبي على ما
قلبت طهرك فوق صعيد التراب
تيممت مع الغرف معزوفة من
هضابك على إيقاع الطوفان لتلقي
بي في أحضان لياليك الحمراء على
بساط النهار على رابعة ما أحصيت في
محرابي ملامحك الصغيرة نجاة لروحي من
هول صدمة الترويع أن تكون نعيمة الصغير في
تحنيك سقف إلهامي في أجازة مبنية من عقب الرسائل التي تنفست عبيرك منها وأنا على
قيد الصيام كما الرهبان تلك من
أنباء الزجاجة الواقفة لي معها
الذكريات المبللة بسرد انتظاري
الذي استقر في القاع تعالي ثم زحزحي
الشفق حتى تستمع مساماتي بكل غروب
الحزن وما ملكت من أطنان الفرح لك
استوى الخطب الجليل من نفسي
لك أينع النبل وما خرج من
جزء عم ومن قبله تبارك
الذي سواك لوحة مضيئة تعالي ركلة
جنين ينقر كما الطيور ذاكرتي التي
عبأتها بحشد الممثلين على وجنتيك
أخشى أن أكون جسدت سرابك بكل
لون يعج في حياتي بالأكاذيب وما
ملكت من شباكك الليلكية ترجمات
زوايا الشمس الهاربة من أشباه الفحول
قبلي وبحري تعالي وأنت من العجائب
الألف قدري حتى الياء تعجب كل ثغور
سقط على مراياك عكست كل نداء و كل
حنين معي مما شحن رصيدي في الوجود
أنت رنة شروق جرحت كل ظلام دامس
قطفت من وجهك النبيل بالكاد على عجل
مائدة السماء ترتع تحتها هضابك
لي عيد على إيقاع تلك الصخرة
التي شهدت دبيب الشجن وكل إلهام
بشق هيامي حول خصرك تسوكت من
عبير قوامك بعود الأراك لعقت رؤياك كما اليتامى
فوق وسادتي الخالية رقصاتك كانت لي كما
رحلة الإسراء نسجت منها مسافات ومشاهدات
معي من الثلث الأخير ومن قبله الثلث
لأنفاسي وماتوسط الماء العذب
النقي بطن الصياغات ليبقى ولعي
بظلك يتضور جوعاً وعطشاً ومن
ليل الشتاء الطويل تذوقت نظرة الأسى
مما عندهم السواقي التي تجري بين
سطوري صنعت منها الجداول السريالية
بشوقي المطبق على جهلهم ومن هذيان عشقي المولع بدولة أفلاطون وما جردت لك من الأدب
النفيس كل در في الفلسفة عبث الفوضى من حواسي
تعالي متوهجة لقد بنيت لك من صرح التلامس بيننا
جنبات ضلعك الأيسر تلك هي الجاذبية في
الفضاء الشاسع تموجت واستدارت كما الزمان
يوم جاء بآدم وحواء لتنسخ طربي الدفين
ثم ألقت كل حزن بيننا من قفاه بجرة
عطرك الفواح الذي أنعشني وأسمعني
اللحن الإبراهيمي الطري الجلي الشجي
وجدتك من بعد عناء له من كثافة أشجار الغابة
المترعة في جذور العقم بتلك النار التي فرت من
غفوة النساك لتحرق بالنجوى التي أسلمت
فوق شفاهي شماتة الثمار التي سقطت من
فرط العفن أو الصدأ الساكن من تحت رتابة الجسد
أو البدن تعالي هنيهة أو ومضة أو ساعة على
تنبض بالوجود العيني على معصمي بالأيام
التي رفعت سقف التوقعات بيننا الشهور
التي ترتع فيها أجنحة حروفي ومن الأرحام
قطفت معانيك ومبانيك بتلك الأعوام التي
انقشعت منها المجاعات كوني الماهر بتفادي
الأعلى بالأدنى كوني الخبير في علوم
العودة للأعصاب تعالي نجمة تشعبت في
سماء الغمام ومن معصرات الولادات
بيننا كل المواويل الخضراء المباركة
ارتوت بها شراييني تعالي كما
الأبراج الشاهقة لك من فؤادي
الشاهد والمشهود العتبى بأقصى
أمانيك حد السماع وحد الرؤيا وحد
ماخترت من التتويجات نكهة عالقة
بنن المحطات والقطار البالغ
وجه الشرق تعالي قبعة مراميها
النصر المؤزر لقد أعددت مابين
القطب والرحى وما تناثر
الحقل الوارف بغصن
البطولات الزاخرة
بما طويت المثاني
أنا الفنان البوهيمي
أنت أميرتي المصلوبة
كان يامكان عبر الأزمنة السحيقةوجدتك وجدتك وجدتك بين إطار اللوحة فلتخرجي الآن ليس
علي في الهتاف أدنى ملام أو تلك الريشة التي
قصمت ظهر القشور الزائفة بيننا التي
ذهبت في الفيافي تجر ذيل الخيبة والخسران
هباءاً منثوراً تعالي من لب التماهي بيننا
حكايات وروايات تصب من المخاطر
المخاطب كل فعل للمعلوم أنت
جامعة فخري تقلدت فيك من
سحر المعارف والعلوم
بعث الإحياء فوق مدرج
النهوض والإقلاع
ليس علي جناح
إن تذوقت بالضرورة
جيفة من صلف دلالك المصبوغ ببئر
مملوءاً بمواكب المجانين قبلي
لاتفرحي طويلاً إن
الله لايحب الفرحين
تعالي لقد فتحت لك من
الفجوات وشاح سماح
لقد اندملت بظل
أغانى المارة
جراحي
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق