تكرير فلتري التكوين
رؤياك أو سمة من دقيق فخري
تناثرت في حقول التكريم
ضربت على أوتار
مفاتنك الجياشة
بكل واد في التفنيد
ممالك من الروعة المترعة
بالمغامرات في مآقي الدهشة
مناجاتك المخملية آية بمكة وآية
بحلب معي من الصياغات صياح الديكة
التي نقرت في ذاكرتي مطمعاً ممكناً وفقأت
حدقات الضجر بنهر فيه من الطرب الأخضر
نار الشوق ليس بيننا ذاك الكائن المسمى فطاماً أبداً
سبحت ضد التيار ومعي حلمي الشفاف الضارب
فوق مراياك كل تأويل عكس بيننا الذكريات
عبق الماضي بسحر عبير عتقت رقبة حرفي من
أسر الأبجدية المتحوصله في حناجر الأعراب
عبر وفاء القدر تفيأت من ظل المواويل آل داوود
نجمة رسمت لي من النقش المسلح سطو
كل غصن فوق وجنتي قطفت من الغوص
مصيف الأخيار ومن مهابة طيفك
الشعاب المرجانية تفجرت من
الآبار واحة التحرير تفك الخيط وتفك القيد
يادرة الغوث ومدد البهجة ملكت من إلقاء وشم
اسمك فوق ذراعي زهرة البراري و معي من دار النبوءات ندوة سيقان الشموخ السامق
فصلت من دموع النشوة رقعة من الثوب
المغادر لقسوة الحجر بكل حنين آن صعدت
بولهي فوق السلم الموسيقي ومعي من ساحل العاج
الموعد الندي الشجي النقي الذكي الزكي
كل خفض ورفع جسدنا معاً ماارتطم
بدني الفلسفي مع هضابك الهندسية
بلغت من القبض والبسط كل برج
هبط من سماء ملامحك حتى استقر بحجر
باب الحدائق لي مع بابل وقفة سطور
شاهرة السيف النبيل ومعي من شفيرات
النيل القاهر كل تصحر بيننا و معي من
عنفوانك بلابل شدو اليمن ومعي
كل قوافيك العربية معقودة
النواصي بالشعر الحديث
الطويل ظفرت من خربشات الخير
أناملك ومما هو قادم تحت بصمة الدفء بيننا
زفاف البكر التي رقصت على إيقاع حبل النشر وشارع الرشيد معي على الصداق المسمى بيننا
أنت أنا ونهم المطالعات والمطارحات
العتيقة من فوق رصيف التجلي
سياحة فواحة بعطرك المتكاثر في مساماتي
كدا رضا وكذا ميزا لولا التناقض ماكان الفيض المستمر
بسنام عناقنا معي من المحابر كل تنوع استنشق من كل زوجين اثنين جاذبيات تهوى التسكع كما تهوى
التوقعات تعالي لقد سكبت لك في الأطباق الطائر
تجربة إقلاع هبطت فوق ظهر سردي
لي مع اختفاء دلالك كما ليلة ضحك فيها
القمر وشوشات عمدتني ببئر منى وزمزم
أعلم أن جل كلماتي تصب في خيالي عن أنثى
الأحاديث المرسلات قفا الضحى وتلك الأساطير الأولى لم تطأ قدميها أرض الوهن أو فوق صعيد الرتابة أدنى ظل موبوء بالفشل ماتخلقت في وجداني أجمل المحاسن إلا و بسطت إعرابي خلفك كما
البحر تحت المسرح الجبار تسامى
بواحي الساهر فيك ومن الخشب
دبيب هرطقة وشجن ومما
تواشجت بيننا فتح الخرائط
قبلاتي فيك الزاهية كما المرمري
ركبت الشق الصعب عن ثغور
تهوى سكر بنات تعالي لقد
أغلقت لك منافذ المبررات
ليس لحواسي في الإمكان
أن تمرر الشرر إن لفي
أخوة يوسف أنباء الحسد
كل تفصيل عند مفترق تيه الطرق
ضرب الكفوف على الدفوف من فرط
عشقنا عجباً أسمعتهم استوووو كمداً
خرو في خبر كان وإن أعطيناهم بين قوسين
قوس قزح تعالي لقد سيرت لك أحدى عشر كوكباً
ألم أقل لك إن لفي قربي معك أشهى مناعة وأسمى
سفن تجري بماء شوقي ليس بين أفول أبدأ
لتبقى فيروووز رقية حياكة فوق شفاهي وفوق معصمي وهيامي حول خصرك بالأميال
ألف رقصة تغيظ ابن نوح بالمرة
لم يكن ومن مثله بمعزل عن
كورونايجر ذيل الخيبة والخسران
الموت كل الموت أن تبقى بيننا
خديعة تعالي فرسة تمخر
عباب البحر بصرة خديجة
لملمت شتاتي ياعمري القادم من
خلف حدود الأفق معنا الدفن على
المشاع لكل ماتراكم من حزني الدفين
على سقوطك المروع كل ذالك كان في
الهباء منثوراًهل تذكرين لكل جواد كبوة
ألقيت عليك من أنفاس الصبر والإحسان
طهر مريم ومما قرأت في الألواح
كل غثاء لايمكث في القاع
معي من التناص معطيات نقل
المباني والمعاني على غطاء
جرار السمن وسرب النمل
حملت من أطنان التوهج مايثلج
صدر الغياب مادامت روحي تهوى
الثلج المرتطم بين لبنات الجدار
المشتعلة من ذوبان العشرة الطويلة
بيننا حافظ إبراهيم فجرت القرن
لبست من وتين لبطين لطمي
فاكهة النساء وتلك الموالح
التي تمنح لقيانا شدو الأغاني والثمالة
بين اللحم والعظام باقي فاصلة ويأخذ
مر الحنظل ركلة من شهد رضابك
تهوى بهما في الخريف السحيق
ليس للتجسد العابر للقارات السبع
بيننا السقف الذي خر على السذاجة
أو تلك الشائبة التي تعكر صفونا
يابحة صوت النداء كما معطف الأمس في
جيوب أنف البرد تعالي مازلت بين أروقة
القصور بنن عين الشمس أنت أميرتي وفي
رواية أخرى يسار البيض المكنون
ثورة غلبت كل عسر إلا ماكان في
المخاض أينع نعم وألف نغم
قابلة التجديد أنت في الولادات
لاتقولي لامساس لقد أينع
لقاءنا وقد آن القطاف
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
رؤياك أو سمة من دقيق فخري
تناثرت في حقول التكريم
ضربت على أوتار
مفاتنك الجياشة
بكل واد في التفنيد
ممالك من الروعة المترعة
بالمغامرات في مآقي الدهشة
مناجاتك المخملية آية بمكة وآية
بحلب معي من الصياغات صياح الديكة
التي نقرت في ذاكرتي مطمعاً ممكناً وفقأت
حدقات الضجر بنهر فيه من الطرب الأخضر
نار الشوق ليس بيننا ذاك الكائن المسمى فطاماً أبداً
سبحت ضد التيار ومعي حلمي الشفاف الضارب
فوق مراياك كل تأويل عكس بيننا الذكريات
عبق الماضي بسحر عبير عتقت رقبة حرفي من
أسر الأبجدية المتحوصله في حناجر الأعراب
عبر وفاء القدر تفيأت من ظل المواويل آل داوود
نجمة رسمت لي من النقش المسلح سطو
كل غصن فوق وجنتي قطفت من الغوص
مصيف الأخيار ومن مهابة طيفك
الشعاب المرجانية تفجرت من
الآبار واحة التحرير تفك الخيط وتفك القيد
يادرة الغوث ومدد البهجة ملكت من إلقاء وشم
اسمك فوق ذراعي زهرة البراري و معي من دار النبوءات ندوة سيقان الشموخ السامق
فصلت من دموع النشوة رقعة من الثوب
المغادر لقسوة الحجر بكل حنين آن صعدت
بولهي فوق السلم الموسيقي ومعي من ساحل العاج
الموعد الندي الشجي النقي الذكي الزكي
كل خفض ورفع جسدنا معاً ماارتطم
بدني الفلسفي مع هضابك الهندسية
بلغت من القبض والبسط كل برج
هبط من سماء ملامحك حتى استقر بحجر
باب الحدائق لي مع بابل وقفة سطور
شاهرة السيف النبيل ومعي من شفيرات
النيل القاهر كل تصحر بيننا و معي من
عنفوانك بلابل شدو اليمن ومعي
كل قوافيك العربية معقودة
النواصي بالشعر الحديث
الطويل ظفرت من خربشات الخير
أناملك ومما هو قادم تحت بصمة الدفء بيننا
زفاف البكر التي رقصت على إيقاع حبل النشر وشارع الرشيد معي على الصداق المسمى بيننا
أنت أنا ونهم المطالعات والمطارحات
العتيقة من فوق رصيف التجلي
سياحة فواحة بعطرك المتكاثر في مساماتي
كدا رضا وكذا ميزا لولا التناقض ماكان الفيض المستمر
بسنام عناقنا معي من المحابر كل تنوع استنشق من كل زوجين اثنين جاذبيات تهوى التسكع كما تهوى
التوقعات تعالي لقد سكبت لك في الأطباق الطائر
تجربة إقلاع هبطت فوق ظهر سردي
لي مع اختفاء دلالك كما ليلة ضحك فيها
القمر وشوشات عمدتني ببئر منى وزمزم
أعلم أن جل كلماتي تصب في خيالي عن أنثى
الأحاديث المرسلات قفا الضحى وتلك الأساطير الأولى لم تطأ قدميها أرض الوهن أو فوق صعيد الرتابة أدنى ظل موبوء بالفشل ماتخلقت في وجداني أجمل المحاسن إلا و بسطت إعرابي خلفك كما
البحر تحت المسرح الجبار تسامى
بواحي الساهر فيك ومن الخشب
دبيب هرطقة وشجن ومما
تواشجت بيننا فتح الخرائط
قبلاتي فيك الزاهية كما المرمري
ركبت الشق الصعب عن ثغور
تهوى سكر بنات تعالي لقد
أغلقت لك منافذ المبررات
ليس لحواسي في الإمكان
أن تمرر الشرر إن لفي
أخوة يوسف أنباء الحسد
كل تفصيل عند مفترق تيه الطرق
ضرب الكفوف على الدفوف من فرط
عشقنا عجباً أسمعتهم استوووو كمداً
خرو في خبر كان وإن أعطيناهم بين قوسين
قوس قزح تعالي لقد سيرت لك أحدى عشر كوكباً
ألم أقل لك إن لفي قربي معك أشهى مناعة وأسمى
سفن تجري بماء شوقي ليس بين أفول أبدأ
لتبقى فيروووز رقية حياكة فوق شفاهي وفوق معصمي وهيامي حول خصرك بالأميال
ألف رقصة تغيظ ابن نوح بالمرة
لم يكن ومن مثله بمعزل عن
كورونايجر ذيل الخيبة والخسران
الموت كل الموت أن تبقى بيننا
خديعة تعالي فرسة تمخر
عباب البحر بصرة خديجة
لملمت شتاتي ياعمري القادم من
خلف حدود الأفق معنا الدفن على
المشاع لكل ماتراكم من حزني الدفين
على سقوطك المروع كل ذالك كان في
الهباء منثوراًهل تذكرين لكل جواد كبوة
ألقيت عليك من أنفاس الصبر والإحسان
طهر مريم ومما قرأت في الألواح
كل غثاء لايمكث في القاع
معي من التناص معطيات نقل
المباني والمعاني على غطاء
جرار السمن وسرب النمل
حملت من أطنان التوهج مايثلج
صدر الغياب مادامت روحي تهوى
الثلج المرتطم بين لبنات الجدار
المشتعلة من ذوبان العشرة الطويلة
بيننا حافظ إبراهيم فجرت القرن
لبست من وتين لبطين لطمي
فاكهة النساء وتلك الموالح
التي تمنح لقيانا شدو الأغاني والثمالة
بين اللحم والعظام باقي فاصلة ويأخذ
مر الحنظل ركلة من شهد رضابك
تهوى بهما في الخريف السحيق
ليس للتجسد العابر للقارات السبع
بيننا السقف الذي خر على السذاجة
أو تلك الشائبة التي تعكر صفونا
يابحة صوت النداء كما معطف الأمس في
جيوب أنف البرد تعالي مازلت بين أروقة
القصور بنن عين الشمس أنت أميرتي وفي
رواية أخرى يسار البيض المكنون
ثورة غلبت كل عسر إلا ماكان في
المخاض أينع نعم وألف نغم
قابلة التجديد أنت في الولادات
لاتقولي لامساس لقد أينع
لقاءنا وقد آن القطاف
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق