فوق سطح المكتب
نقرت. فلسفة وجودي
عكست مراياك السيارة رأساً على عقب
أبى الكف مني إلا أن يظهر في العتمة
شاشة عرض بمكنون خيالي على
درب زوايا الأفق نهر التجلي العذب
فيلم الأرض وساقية لها في كياني
خربشات تفتح للكبر والصلف فراراً
تتعجب له الدهشة وما أمسى في خبر كان
ماذبحت فوق النصب كلمة تخلقت في روحي
شامخ الخطا أمشي ملكاً فاحت مني رمزية
بديار سلمى هل أدلك على الحقيقة الوحيدة الملموسة التي تعض على أنامل الغيظ لاتقتلي الظنون معي على إيقاع التواضع المشموم في ساحة الترقي والنشوة الثرية
بالنثر والروايات بيت قصيد الوحش الكاسر
إن كنت كما أنت على نفس الهيئة يوم تركت في
نواصيك مهرة البحر رهواً تعالي نستكمل تلك
الجمل الناقصة لعل مراياك تستنطق سطوري مع رمشك الزاخر بالمشواير حلمي الذي بلغ سن اليأس
ليقع في تأويل صباك والرضا الساكن في حدقاتي
بالمحاسن مهما بدى لمضجع الخديعة ذاك الشبح فلتبدعي ماشئت بتلك الإطلالة كما الرماد بريح عاصف معي من خلف الكونين كما الطقس معطيات التوقعات الغيب والشهادة كل الطرق تؤدي إلى روما إما الفتح أو الإغلاق لايغلب عسر يسرين إن لي في الأمانات وماحملت حروفي مفاتيح
الخير في استبيان كل ديانة لي معك بضم كل
جناح حكاية ربما تفر من كورونا أو يدركها
ماتناثر من الطعم الطاريء بالغصن الرديء
الذي يحمل من ثمار العفن فقد المناعة
معزوفة إيقاع ترف الذليل لاأبالي
ملكت من النظريات أحكام السلاطين وكل
إضافة ورقية إذ لم يدركها التحدي السالك
وادي الإرادة والسلوك على قيد الممانعة
سأتجر بالإختيار مراعيك العتيقة و ما
استفرغت كل جهد فيك وطاقة في
المشارب وتلك المساومات بين حديث نفسي
الأمارة برحلة الأرق وتلك البشرية التي ركلت
الإبن الضال احتراق المعبد على رأس الرجاء الصالح كل اكتشاف له من باب أخوة يوسف كل تفرق
آمن بيننا وما تفتحت في أوداجي سحر
مااستودعت إلهام عبير الشهية
نافذة الاحتمالات الزاهية بريشة
ألوانها طيف إسراء وبين الضلع
المستفز أنف البرد كي أبطل الغضب
المفخخ دون تشعبات ولا خلية ينمو فيها
كل كدر من نقص مركب يذكر تلك النية
المبيتة فوق الوسادة الخالية
كي أتمكن من هضم الصيام
يامن اختلست منك عام الرمادة قبل
البارحة بزمن ليس بالقليل يامن
تسلقت فيك كل الحيل فوق الجبال الشاهقة
ليوم السبت تنهدت من رذاذ،جوعي وعطشي وما
زلت قدمي و سقطت في بئر النسيان
كلما التقطت أنفاسي بين شهيق الجزر
زفير المد لتقتات لينة على أصولها
إعراب الجبر لهضابك المكسورة كما قطعة
النصوص العتيقة مثاني تشرأب لها كما الغصن الملتف على الغياب المحمود شبكة الدر والبكر الرشيد على قوافي الصبح حد النسمات غاصت للأعناق من فرط
ترهل تلك الكلمات والمعنى الهارب كما أول ليلة
تزف أنثى حضرموت العشق المفتون والشوق
فوق كل قدر آيل للسقوط بنن سرد ذاكرتي على الصداق المسمى بيننا سطر الحاجب الذي نما
ليخلع كل عادة وكل رتابة وبما توهجت بيننا
ندوة الشطآن عاشق للغوص في الأجواء
الملبدة كما النعام مع البيض المكنون
أهوى تقليب حدقاتي برقية عطاء
الخروج إلى سبيل الغرق الضارب كل
شح على قفاه لعل كرم المحو والإثبات يفرك
عنادك من ضميري للأبد معي العاكس والمعكوس
لكل تتويجة مراد الطيب ونعم بالله الذي
سواني وسواك ثم انتصرت على تلك
الجذوع البالية بظل ممدود وكل ضجر
له لوثة الشرر المذموم أهوى
ذاك الفقه الذي يولد من الطواحين
كهرباء الشدو الصاعق بالأغاني
شمس الأمنيات الطازجة والرضاب
الذي،يجوب تبختراً وكالة غوث
الدفء الدافن تلك الهالات السوداء
نهاية لكل موسم في الشقاء القارص
كما البرد والجمود على وراثة الأذى
كما اسمك في الوصايا الثلاث اطلقي
العنان من تحت سماء التأمل لذهنك
الصافي إن كان كما كان بتلك الجلسة
الندية عند ينابيع التجلي الأولى
فطرة وبراءة خذي مني تلك القادمة من
خلف خط الهجوم معي من آبار التنهدات ودرب النجوم اثنا عشر نهاية فصلت منها أربعة ألف ميل
لكل ميل ملايين المجرات كما حبة قمح والعمة
نخلة على منوال جذب السنابل والرطب
لي ماتذوقت المر بأناملي أنسجة كنت أظنها
تبيت كل ليلة في حضن الستائر كنت أخشى
تلك اللمسة الغبية المطمورة في البحر المترع
بالملح الأجاج أو تلك القافية التي تعج بكل
نشاز وهذا الختام المملوء حد سيقان
العقم ومن قبله كل خطوة في تسليم المسافة
للمصير المجهض كل ذلك كان وأنا الآن في
آتون الفرح كما الجنين شارد الذهن في الأرحام
هل تذكرين قطعة خبز حافية يلعقها اللسان بتلك الشفاه كثيفة الطلاء تحجب علم الترقب هكذا أنا معك جنيت الجحود ومر الطغيان في حواسي
تلك تجربة طرب وجدتها في قسوة التجوال
اخترعت لها هذا البواح الباهت الساقط في
شرفات اللغات ومن بين القراءات قطفت قناديل النضارة والفتيل الذي يرتع في قلب زيتونة
شرق أوسطية وملامحك على جدار
أهل الكهف وتلك الملصقات من التأويلات
بوشم تحت ملبس الشدو العصي على الزوال
معي من الأذرع الطويلة خرائط ذات
بهجة بصدى مابيننا من نداءات
قل في الوجود لها نظير من
بني يقظان أدركني النعاس وتجاوز
حلمي محنة البؤساء لتستعمر وجداني تلك
المقولة المذهبة برقصة بشرى وأمل وأماني
بذاك القادم من صلب ماسح العناء و غبار الحزن
الدفين وكل عدم من فوق سطح لب الروح
لاتعلقوا الدر في أعناق الخنازير
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
نقرت. فلسفة وجودي
عكست مراياك السيارة رأساً على عقب
أبى الكف مني إلا أن يظهر في العتمة
شاشة عرض بمكنون خيالي على
درب زوايا الأفق نهر التجلي العذب
فيلم الأرض وساقية لها في كياني
خربشات تفتح للكبر والصلف فراراً
تتعجب له الدهشة وما أمسى في خبر كان
ماذبحت فوق النصب كلمة تخلقت في روحي
شامخ الخطا أمشي ملكاً فاحت مني رمزية
بديار سلمى هل أدلك على الحقيقة الوحيدة الملموسة التي تعض على أنامل الغيظ لاتقتلي الظنون معي على إيقاع التواضع المشموم في ساحة الترقي والنشوة الثرية
بالنثر والروايات بيت قصيد الوحش الكاسر
إن كنت كما أنت على نفس الهيئة يوم تركت في
نواصيك مهرة البحر رهواً تعالي نستكمل تلك
الجمل الناقصة لعل مراياك تستنطق سطوري مع رمشك الزاخر بالمشواير حلمي الذي بلغ سن اليأس
ليقع في تأويل صباك والرضا الساكن في حدقاتي
بالمحاسن مهما بدى لمضجع الخديعة ذاك الشبح فلتبدعي ماشئت بتلك الإطلالة كما الرماد بريح عاصف معي من خلف الكونين كما الطقس معطيات التوقعات الغيب والشهادة كل الطرق تؤدي إلى روما إما الفتح أو الإغلاق لايغلب عسر يسرين إن لي في الأمانات وماحملت حروفي مفاتيح
الخير في استبيان كل ديانة لي معك بضم كل
جناح حكاية ربما تفر من كورونا أو يدركها
ماتناثر من الطعم الطاريء بالغصن الرديء
الذي يحمل من ثمار العفن فقد المناعة
معزوفة إيقاع ترف الذليل لاأبالي
ملكت من النظريات أحكام السلاطين وكل
إضافة ورقية إذ لم يدركها التحدي السالك
وادي الإرادة والسلوك على قيد الممانعة
سأتجر بالإختيار مراعيك العتيقة و ما
استفرغت كل جهد فيك وطاقة في
المشارب وتلك المساومات بين حديث نفسي
الأمارة برحلة الأرق وتلك البشرية التي ركلت
الإبن الضال احتراق المعبد على رأس الرجاء الصالح كل اكتشاف له من باب أخوة يوسف كل تفرق
آمن بيننا وما تفتحت في أوداجي سحر
مااستودعت إلهام عبير الشهية
نافذة الاحتمالات الزاهية بريشة
ألوانها طيف إسراء وبين الضلع
المستفز أنف البرد كي أبطل الغضب
المفخخ دون تشعبات ولا خلية ينمو فيها
كل كدر من نقص مركب يذكر تلك النية
المبيتة فوق الوسادة الخالية
كي أتمكن من هضم الصيام
يامن اختلست منك عام الرمادة قبل
البارحة بزمن ليس بالقليل يامن
تسلقت فيك كل الحيل فوق الجبال الشاهقة
ليوم السبت تنهدت من رذاذ،جوعي وعطشي وما
زلت قدمي و سقطت في بئر النسيان
كلما التقطت أنفاسي بين شهيق الجزر
زفير المد لتقتات لينة على أصولها
إعراب الجبر لهضابك المكسورة كما قطعة
النصوص العتيقة مثاني تشرأب لها كما الغصن الملتف على الغياب المحمود شبكة الدر والبكر الرشيد على قوافي الصبح حد النسمات غاصت للأعناق من فرط
ترهل تلك الكلمات والمعنى الهارب كما أول ليلة
تزف أنثى حضرموت العشق المفتون والشوق
فوق كل قدر آيل للسقوط بنن سرد ذاكرتي على الصداق المسمى بيننا سطر الحاجب الذي نما
ليخلع كل عادة وكل رتابة وبما توهجت بيننا
ندوة الشطآن عاشق للغوص في الأجواء
الملبدة كما النعام مع البيض المكنون
أهوى تقليب حدقاتي برقية عطاء
الخروج إلى سبيل الغرق الضارب كل
شح على قفاه لعل كرم المحو والإثبات يفرك
عنادك من ضميري للأبد معي العاكس والمعكوس
لكل تتويجة مراد الطيب ونعم بالله الذي
سواني وسواك ثم انتصرت على تلك
الجذوع البالية بظل ممدود وكل ضجر
له لوثة الشرر المذموم أهوى
ذاك الفقه الذي يولد من الطواحين
كهرباء الشدو الصاعق بالأغاني
شمس الأمنيات الطازجة والرضاب
الذي،يجوب تبختراً وكالة غوث
الدفء الدافن تلك الهالات السوداء
نهاية لكل موسم في الشقاء القارص
كما البرد والجمود على وراثة الأذى
كما اسمك في الوصايا الثلاث اطلقي
العنان من تحت سماء التأمل لذهنك
الصافي إن كان كما كان بتلك الجلسة
الندية عند ينابيع التجلي الأولى
فطرة وبراءة خذي مني تلك القادمة من
خلف خط الهجوم معي من آبار التنهدات ودرب النجوم اثنا عشر نهاية فصلت منها أربعة ألف ميل
لكل ميل ملايين المجرات كما حبة قمح والعمة
نخلة على منوال جذب السنابل والرطب
لي ماتذوقت المر بأناملي أنسجة كنت أظنها
تبيت كل ليلة في حضن الستائر كنت أخشى
تلك اللمسة الغبية المطمورة في البحر المترع
بالملح الأجاج أو تلك القافية التي تعج بكل
نشاز وهذا الختام المملوء حد سيقان
العقم ومن قبله كل خطوة في تسليم المسافة
للمصير المجهض كل ذلك كان وأنا الآن في
آتون الفرح كما الجنين شارد الذهن في الأرحام
هل تذكرين قطعة خبز حافية يلعقها اللسان بتلك الشفاه كثيفة الطلاء تحجب علم الترقب هكذا أنا معك جنيت الجحود ومر الطغيان في حواسي
تلك تجربة طرب وجدتها في قسوة التجوال
اخترعت لها هذا البواح الباهت الساقط في
شرفات اللغات ومن بين القراءات قطفت قناديل النضارة والفتيل الذي يرتع في قلب زيتونة
شرق أوسطية وملامحك على جدار
أهل الكهف وتلك الملصقات من التأويلات
بوشم تحت ملبس الشدو العصي على الزوال
معي من الأذرع الطويلة خرائط ذات
بهجة بصدى مابيننا من نداءات
قل في الوجود لها نظير من
بني يقظان أدركني النعاس وتجاوز
حلمي محنة البؤساء لتستعمر وجداني تلك
المقولة المذهبة برقصة بشرى وأمل وأماني
بذاك القادم من صلب ماسح العناء و غبار الحزن
الدفين وكل عدم من فوق سطح لب الروح
لاتعلقوا الدر في أعناق الخنازير
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق