ما أحلاها خفيفةٌ كالفراشةِ
حلقتْ حملتني معها بفرحِ..
لم أشعرُ بها كانت تتنقلُ دون تعبِ..
سحرتني بهيامها وشغفها وعشقها الحلي..
تعطي السعادة بلباقة،،
بحركة عيونها يديها شفتيها كلها ساحرةُ الأسحارِ..
كيفما لمستني اشعر بدمٍ جديدٍ سرى بعروقي حماسٌ بالمنهلِ..
خرجنا عن المسارِ،،
مشينا حتى وصلنا إلى المعهودِ..
جرى لي أشياءٌ مثل السحرِ..
شعرتُ كأنها ملاكٌ على شكل إنسي..
أحببتها من الصميم وعشقتها حتى الهوسِ..
جمالها سحرني وكانت في المنحرِ سلطانة المكانِ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
حلقتْ حملتني معها بفرحِ..
لم أشعرُ بها كانت تتنقلُ دون تعبِ..
سحرتني بهيامها وشغفها وعشقها الحلي..
تعطي السعادة بلباقة،،
بحركة عيونها يديها شفتيها كلها ساحرةُ الأسحارِ..
كيفما لمستني اشعر بدمٍ جديدٍ سرى بعروقي حماسٌ بالمنهلِ..
خرجنا عن المسارِ،،
مشينا حتى وصلنا إلى المعهودِ..
جرى لي أشياءٌ مثل السحرِ..
شعرتُ كأنها ملاكٌ على شكل إنسي..
أحببتها من الصميم وعشقتها حتى الهوسِ..
جمالها سحرني وكانت في المنحرِ سلطانة المكانِ..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق