دولة حياتي
روحي لك الفداء
ضعي ورقة فوق المنضدة
تحمل من طيف هضابك
سهرة على بساط الرياح
معي من ولهي لعق
التموضع الساحر
التقم توهاني بوق
الحزن وولى الفرار
ضائع بدونك
ملكت
الضياع
كما الذي
يتضور جوعاً
جاءت تمشي على خبرات
تجر من ذيل الحياء ندرة النساك
راكض بكلي فوق تلال العبرات منك
نظرة بسهل حشيش المدد
سكبت كل دلال بيننا
مني ظل الروعة
ثمالة
حرفي
الذي سجد
بزخرف القول
زخات عنادك
مهارتك أرسلت
لي من خلف الزجاج
الشفاف مفردات من تسكعات ومعصرات
مباني عتيقة وأبخرة من رقية أنفاسك
أضاءت في ذاكرتي
بعد المشرقين
مجازات في
مجرات
الهوى
كل شيء بيننا خلف
البيع والصوامع الكثيفة
بسنابل ذات بهجة وولادة
مرتطمة بيننا مغادرة لحثيث
الخطا الفارة من جمود المارة على
إرث الأولييييين لي معك معزوفة
تمرد من طيب الهمس صنعت
الحرير على منوال همس
القوارير فصلت التماهي
بيننا عن رقعة فيها من ألوان
السحر حتى مطلع الفجر بيننا
قبلات زاخرة بالندى الذي طل على
شرفات المعاني بيننا حارة معي
الروح المسافرة بين جنبات
مستقرات عناقنا
بيننا من خزائن
الوداعة سكنى لقيانا
الورد المشموم وقطفة من ملامحك
لها فوق شفاهي العجب لها في نن
مسامات حواسي أفنان الدهشة
بزيادة بيننا طعمة قهوة
نبيلة وقارئة الفنجان
فوق كفي كريمة
معي من خطوط
الزمن ونبرة
الإقلاع
فوق
مدرج
الصهو
قولي يافرسة
النهر كما قلت فيك بالصهيل
معي من عذوبة الأوداج
نفخت للللمس بيننا سيقان
زواحف صديقة تدب فوق
نطقي كلما تلعثمت
نفسي الأمارة
بغضبة
الإعصار
تجلت بيننا
رحمة الشجن
ياأيتها الساكنة
كما الأساطير عرش الصرخة
ترتع فوق وسادتي الخالية
صيحة فطرة وحلم البراءة
معي من مشانق ريا و سكينة
مفاتن الأسواق وماعبأت
بيننا مشارب ومسالك
سواقي من ملذات
الجداول معي من
الدرس المستفاد
فوق قفا الإلقاء
تجربة غرقي
فيك فريدة
خذي تلك
القادمة من
أحراش خيالي
خواطر نساء العالمين
بشق تمرة تحنكت سقف كلماتي
ليس لسردي فيك قيد ولا ملام
إن شرقت أم غربت
تلك السعادة
القوت
الحي
لبطن
جنوني
أصوغ
عشقي فيك
وفق البحر بيننا رهواً
معي من زفير المد ملحمة
تسبر غور المسافات بسيف
شوقي الجبار الباقر لبطن العناء
معي من شهيق الجزر رواية
تمتص بالإحسان
عبير النور
مقصورة
بقدم صدق
بالدفع الرباع
غمسة من ذراعيك
لضلعي وكل نبضة في
ساحة الفيض حنين
لملمت ياعمري
القادم ماتناثر من
الفرح ثم أسدلت
الستائر على كل زائل
أصوله كانت قيد الذوبان
تعالي ثم افتحي
كتاب الرياضيات
معادلة ركائبها
الشق الصعب
مابين الخارج والداخل
صبي الأجواء التي تعكر صفونا في
وعاء الحزن لذاك الداعي من تحت
غصن الشرر ثم تيممي فوق
أريكة انتظاري
بيعة
حياتي
أنت
الوارفة
بكل
ثمار
الطيب
شوقي
العصب
العاري
التاسع
عشر
ألست أميرتي
افتحي لحارس
بوابات الهتك بيننا
السر لو طلع عليه
آحاد الرعية لمات
حزنا وكمداً من فرط الذي
ضيعه مما اختلسه منا بعبث
الليالي التي كانت لنا
محمية طبيعية
للنرجس والنورس
أغنية عطر وأجنحة
بيضاء الثوب
الفضفاض في
الإقلاع سرعان
ماهوى بنا معاً
تحت الشجرة
التي استوت وقد
آن القطاف وهو مازال معلقاً
بين سحاب البؤس يلعق الصدأ
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
روحي لك الفداء
ضعي ورقة فوق المنضدة
تحمل من طيف هضابك
سهرة على بساط الرياح
معي من ولهي لعق
التموضع الساحر
التقم توهاني بوق
الحزن وولى الفرار
ضائع بدونك
ملكت
الضياع
كما الذي
يتضور جوعاً
جاءت تمشي على خبرات
تجر من ذيل الحياء ندرة النساك
راكض بكلي فوق تلال العبرات منك
نظرة بسهل حشيش المدد
سكبت كل دلال بيننا
مني ظل الروعة
ثمالة
حرفي
الذي سجد
بزخرف القول
زخات عنادك
مهارتك أرسلت
لي من خلف الزجاج
الشفاف مفردات من تسكعات ومعصرات
مباني عتيقة وأبخرة من رقية أنفاسك
أضاءت في ذاكرتي
بعد المشرقين
مجازات في
مجرات
الهوى
كل شيء بيننا خلف
البيع والصوامع الكثيفة
بسنابل ذات بهجة وولادة
مرتطمة بيننا مغادرة لحثيث
الخطا الفارة من جمود المارة على
إرث الأولييييين لي معك معزوفة
تمرد من طيب الهمس صنعت
الحرير على منوال همس
القوارير فصلت التماهي
بيننا عن رقعة فيها من ألوان
السحر حتى مطلع الفجر بيننا
قبلات زاخرة بالندى الذي طل على
شرفات المعاني بيننا حارة معي
الروح المسافرة بين جنبات
مستقرات عناقنا
بيننا من خزائن
الوداعة سكنى لقيانا
الورد المشموم وقطفة من ملامحك
لها فوق شفاهي العجب لها في نن
مسامات حواسي أفنان الدهشة
بزيادة بيننا طعمة قهوة
نبيلة وقارئة الفنجان
فوق كفي كريمة
معي من خطوط
الزمن ونبرة
الإقلاع
فوق
مدرج
الصهو
قولي يافرسة
النهر كما قلت فيك بالصهيل
معي من عذوبة الأوداج
نفخت للللمس بيننا سيقان
زواحف صديقة تدب فوق
نطقي كلما تلعثمت
نفسي الأمارة
بغضبة
الإعصار
تجلت بيننا
رحمة الشجن
ياأيتها الساكنة
كما الأساطير عرش الصرخة
ترتع فوق وسادتي الخالية
صيحة فطرة وحلم البراءة
معي من مشانق ريا و سكينة
مفاتن الأسواق وماعبأت
بيننا مشارب ومسالك
سواقي من ملذات
الجداول معي من
الدرس المستفاد
فوق قفا الإلقاء
تجربة غرقي
فيك فريدة
خذي تلك
القادمة من
أحراش خيالي
خواطر نساء العالمين
بشق تمرة تحنكت سقف كلماتي
ليس لسردي فيك قيد ولا ملام
إن شرقت أم غربت
تلك السعادة
القوت
الحي
لبطن
جنوني
أصوغ
عشقي فيك
وفق البحر بيننا رهواً
معي من زفير المد ملحمة
تسبر غور المسافات بسيف
شوقي الجبار الباقر لبطن العناء
معي من شهيق الجزر رواية
تمتص بالإحسان
عبير النور
مقصورة
بقدم صدق
بالدفع الرباع
غمسة من ذراعيك
لضلعي وكل نبضة في
ساحة الفيض حنين
لملمت ياعمري
القادم ماتناثر من
الفرح ثم أسدلت
الستائر على كل زائل
أصوله كانت قيد الذوبان
تعالي ثم افتحي
كتاب الرياضيات
معادلة ركائبها
الشق الصعب
مابين الخارج والداخل
صبي الأجواء التي تعكر صفونا في
وعاء الحزن لذاك الداعي من تحت
غصن الشرر ثم تيممي فوق
أريكة انتظاري
بيعة
حياتي
أنت
الوارفة
بكل
ثمار
الطيب
شوقي
العصب
العاري
التاسع
عشر
ألست أميرتي
افتحي لحارس
بوابات الهتك بيننا
السر لو طلع عليه
آحاد الرعية لمات
حزنا وكمداً من فرط الذي
ضيعه مما اختلسه منا بعبث
الليالي التي كانت لنا
محمية طبيعية
للنرجس والنورس
أغنية عطر وأجنحة
بيضاء الثوب
الفضفاض في
الإقلاع سرعان
ماهوى بنا معاً
تحت الشجرة
التي استوت وقد
آن القطاف وهو مازال معلقاً
بين سحاب البؤس يلعق الصدأ
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق