نقطة من أول السطر
كراسة الزمن قرأتها
بطيف نسمة الهوى
حملت معانيك الطازجة
بنن حدقاتي هتفت مع
رمال مبانيك الحرة
مشطت فيك خيالي
فوق سطح لقيا مآقينا
هبطت نشوة الطائرات
الورقية المبللة ببشرى
أمل أماني ومن سندس
القول مني صنعت من
السفن شبكة الإبحار من
نسيج قبلاتنا الحارة
سيرت بظلك الوارف
بخطا الأنبياء والمواكب
أغنية كوكب الشرق
مغنطت مطلعاً ممكناً
بميم وقف لازم
ليس بيننا غبن
الجاذبية بنون أنثى
جلي أو في حثيث
ظل الخفاء دبيب
ذل القهر أو تلك
الموبوءة بالفشل
المصادرة أو تلك
الخيبة التي تنزف من
المسافات تقطيع الأحذية
دون الوصول لمرسانا
طأطأة رأسي
بطي الحدود
بيننا سمر الكلمات
قطفت منها رنين
نطق اسمك عاصفة
لي وقرة عين لك
حملت من أطنان
الذوق الرفيع
مفاتنك
الجميلة
بسفارة
الحداثة
فوق شفاهي
معي من طلاءك
العذب النقي الشجي الذكي الزكي
عبرة لجين الماء وردة
حية تسبح فوق
وجنتي منك
نضارة ورعاية
تعالي لقد أمطرت
لك من ذاكر تي
سياحة فواحة
مزجت كل دهان
عتيق بيننا صنعت السلم
تسلقت عنفوانك
بغصن الليل
عسس أن
يبعثني
شوقي
النبيل
فيك
حيث
الجن
نام على كتفك
أحصيت من
ثمار روعة
الإنس ما
آنست رشد
هضابك
لم تتقزم أو
يدركها أفولاً قط
خربشت من عنادك
الفولاذي لامستحيل
تحت الشمس بيننا في
الإمكان خرجت فطرة وبراءة
كان ياماكان تجليات
الزووم بقربك
وشوشت فيك
زوايا التوهج مضغت من
نن مراياك نكهة لم تزول
بطلتك البهية الندية الشجية
ثم دفنت حزن الردى والصدأ
أصب لروحي منك قبلة
صفاء أقصى دلال الصبايا
تعالي من هنا
لامن هناك
أسمعتيني
لحن الصدى
بشدو لم يرى
صوتك إلا من خلف
الحجاب الشفاف
أطوف بين سطور
الحدائق الوارفة
بعطر قصور
الأميرات
أوتاراً من
أمتارٍ فصلتها
تفصيل حارس البوابات
على منوال الخجل وطرفة
عين مني استرقت
من بين لبنات
الجدار ظل المارة
لم أكن يوماً سليل
التخلق رهن
الإشارات
كانت
لي
علامات
كلما ألقيت
على نفسي من
حاجبيك السهول والمنخفضات
أو من رنة خلخالك تداخلت في
آية مساماتي ومعي من بلابل
أغانيك أسيرة قفص ضلعي
مع قرطك الذهبي
قفزت لصحن
حنينك تذوقت
ابتسامتك بعمق
الأفق ومن خلف
شجرة السنديانة
ملكت من قوافيك
إعراب لعبة الأستغماية
فوق نواصي قدري
أنت حارة داخل
شوارع داخل
أزقة داخل
شراييني
بسطت لسان
حالي في عناق
حالك تسكعي
خلف هضابك
ثم بدلنا الأدنى
شبح الحضور
الباهت بجنى
الجنتين لعقت من
التأويل أقصى
أطراف المدن
دفئك المرتطم
بطغيان تلك
العصابة من
تحتها أناملك
المترعة في بحور
الرعشة الطرية
سبحان من بث
بيننا سفيرة
النوايا الحسنة
بسحرك حرفي ذات
أفنان أنت وماتملكين من
خصائص ولادتنا استوى رحمك
وأينع بالنداء أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
كراسة الزمن قرأتها
بطيف نسمة الهوى
حملت معانيك الطازجة
بنن حدقاتي هتفت مع
رمال مبانيك الحرة
مشطت فيك خيالي
فوق سطح لقيا مآقينا
هبطت نشوة الطائرات
الورقية المبللة ببشرى
أمل أماني ومن سندس
القول مني صنعت من
السفن شبكة الإبحار من
نسيج قبلاتنا الحارة
سيرت بظلك الوارف
بخطا الأنبياء والمواكب
أغنية كوكب الشرق
مغنطت مطلعاً ممكناً
بميم وقف لازم
ليس بيننا غبن
الجاذبية بنون أنثى
جلي أو في حثيث
ظل الخفاء دبيب
ذل القهر أو تلك
الموبوءة بالفشل
المصادرة أو تلك
الخيبة التي تنزف من
المسافات تقطيع الأحذية
دون الوصول لمرسانا
طأطأة رأسي
بطي الحدود
بيننا سمر الكلمات
قطفت منها رنين
نطق اسمك عاصفة
لي وقرة عين لك
حملت من أطنان
الذوق الرفيع
مفاتنك
الجميلة
بسفارة
الحداثة
فوق شفاهي
معي من طلاءك
العذب النقي الشجي الذكي الزكي
عبرة لجين الماء وردة
حية تسبح فوق
وجنتي منك
نضارة ورعاية
تعالي لقد أمطرت
لك من ذاكر تي
سياحة فواحة
مزجت كل دهان
عتيق بيننا صنعت السلم
تسلقت عنفوانك
بغصن الليل
عسس أن
يبعثني
شوقي
النبيل
فيك
حيث
الجن
نام على كتفك
أحصيت من
ثمار روعة
الإنس ما
آنست رشد
هضابك
لم تتقزم أو
يدركها أفولاً قط
خربشت من عنادك
الفولاذي لامستحيل
تحت الشمس بيننا في
الإمكان خرجت فطرة وبراءة
كان ياماكان تجليات
الزووم بقربك
وشوشت فيك
زوايا التوهج مضغت من
نن مراياك نكهة لم تزول
بطلتك البهية الندية الشجية
ثم دفنت حزن الردى والصدأ
أصب لروحي منك قبلة
صفاء أقصى دلال الصبايا
تعالي من هنا
لامن هناك
أسمعتيني
لحن الصدى
بشدو لم يرى
صوتك إلا من خلف
الحجاب الشفاف
أطوف بين سطور
الحدائق الوارفة
بعطر قصور
الأميرات
أوتاراً من
أمتارٍ فصلتها
تفصيل حارس البوابات
على منوال الخجل وطرفة
عين مني استرقت
من بين لبنات
الجدار ظل المارة
لم أكن يوماً سليل
التخلق رهن
الإشارات
كانت
لي
علامات
كلما ألقيت
على نفسي من
حاجبيك السهول والمنخفضات
أو من رنة خلخالك تداخلت في
آية مساماتي ومعي من بلابل
أغانيك أسيرة قفص ضلعي
مع قرطك الذهبي
قفزت لصحن
حنينك تذوقت
ابتسامتك بعمق
الأفق ومن خلف
شجرة السنديانة
ملكت من قوافيك
إعراب لعبة الأستغماية
فوق نواصي قدري
أنت حارة داخل
شوارع داخل
أزقة داخل
شراييني
بسطت لسان
حالي في عناق
حالك تسكعي
خلف هضابك
ثم بدلنا الأدنى
شبح الحضور
الباهت بجنى
الجنتين لعقت من
التأويل أقصى
أطراف المدن
دفئك المرتطم
بطغيان تلك
العصابة من
تحتها أناملك
المترعة في بحور
الرعشة الطرية
سبحان من بث
بيننا سفيرة
النوايا الحسنة
بسحرك حرفي ذات
أفنان أنت وماتملكين من
خصائص ولادتنا استوى رحمك
وأينع بالنداء أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق