رسالة ابن رشد
عمدتني في قوام نضارتك
معي من فتح الأندلسي
مساماتك حداثة طه ومن
النقش في خيالي
حدائق ذات بهجة
معي من نغمات
هضابك مقصورة
الطرب ركضت بشدو
الفنون ومن شجن الدبيب بين
أروقة نعاسك نهاية لذاك المثلث
المدفون في بحر البقر و قطفت من رسمك
إسراء النباهة بما عرجت
روحي فوق تقاليع
الغصون قطفت من
ثمار ظلك ماأخذت
حدقاتي سكنى رؤياك
كذلك رتبت فوضى
حواسي من غبارك
السحري لم تدرك
مسألة الزمن
بيننا ظلمة
الرياضيات
الخبل من قهر
التأمل بكينونتي
المنتظرة نطق
مفاتنك الجميلة
كوني حصة وسنية
الدر عن كلما
كشفت
غطاء
الدراسة
بيننا حصدت
العدالة قوت
المجاز
الحي
لولهي
حضرت قربي
البارحة ليومي غداً
يرتع بواحي مع الحقيقة
تلك من أنباء عزلتي
ليس بيني وبينك
هوان ولاعبث ولا
هذا الكائن المسمى
هولاً عتيقاً من
ذل الرمال التي
جرفت من
العواصف
أنف الحزن
ليس بيننا
أيضاً كسور
لولا وقفتي
الشاهرة كما
وقف صاحب
الأرض بجبر هندسي وشموخ
لطمست ملامحك من فرط
الغضب الذي هوى مع
الجدار المبني من
رهاب معي من
القطط الطوافة
أوجه كل دياري
فيك سلمى
لمست بخربشاتك
الناعمة عبر طي
الحدود
بيننا
فروة
الدفء
تزف سلوكي
فوق ظهرك
خربشاتي فيك
طوافة أوجه نقرت
ببيت القصيد معانيك
ضمير المجرات الزاخرة
بكل فقرات المشاهدات
عن يافع وعن شاسع وعن
نخاع اليسع بيننا قطفت
العلوم تمشي بسيقان
فخري بك رافع
اللواء فصلت يقين
الطير في ذاكرتي
التي ترعى في وجدان
المصطلحات أنت
تعالي إن الصلح يزف
بيننا الخير ومن الجداول
دلال الضرب المضارع
المستمر لكل حجب
كثيفة بيننا أنت
سمر وطرب
تعالي كما
غنى حليم
لحليمة أنت
طهر الغوايات
أنت في الإحسان
صبري فوق
وسادتي
الخالية
أنثى
الزيارات
أنت في
ملء حياتي
مستثناة
مثاني
اشرأبت
للأعناق
تعالي من
سمو اللقاحات
ألف سعد نما في مراعي
طموحي أنت أجنحتي من
الفصحى ليس فوقها سقف
تعالي لقد مسحت
ماأحصيت
أكثر من
بيت كان يرتع في بحور
الرتابة والتكرار والملل
معي في آتون الشغف
نزلة السمان وسور
الأزبكية ساحة
بريئة شعبية
طوقتني يمامة
كان يامكان في
غابر الأزمان
لم يثبت في
السهول بيننا
قواعد من الجهل
معي من الأقمار
أم القرى بين المحو والإثبات
رقصة مترعة فوق السطر
حتى أخمص قدمي
أرغمتني هجرة
الصفحات من
ثغرك الجميل شروق
الأسم والرسم والتقاليع
بالمطالعات فصلت من القوافي
نسمة فواحة بعطرك فوق
وجنتي نضارة
المطارحات
معي من
نشوة
المناجاة
كمال نشأة
وجودي
بقرب
ضلعك
الذهبي
لم يدرك
بواحي فيك يوماً
نقصان إلا ماكان من
أشرعة النقصان
لمركب المسافات
بيننا والشطآن
ملاحم مرتطمة
بسفن الفرح جنيتها
بغزوات شعرك على
قفا الإلقاء غرقي فيك
جنى الجنتين دان
تنهدت من دلالك
نون و القلم من
رصاص خشعت فوق
شفاهي أناملك
كما البحر رهواً
ليست بيننا
سموم الخدع
المرئية ولا من
درجات الخفاء
عمى التلوث
لحواسنا معي من
عذوبة التوقعات
فسحة الترويض ومن
الهفوات سرعة رضابك
المنسوج من ممحاة لكل
مر ببطء يسري في وجدان
انتظاري وكل ردى
تشعب من خلف
شجرة منذ
زمن بعيد
لم ألعب
معك
استغماية
تعالي بساعة
جد فوق معصمي
تنبض بالمشافي
كلما تم بيننا اللمس
العابر للقارات
جاءت
قشة
بنبأ
يعقوب
تبشرني
لقد
قصم
ظهر
الغياب
ها وما أدراك
مالعجب لقد
تجلى قربك
علي من كتاب
البعث والإحياء
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
عمدتني في قوام نضارتك
معي من فتح الأندلسي
مساماتك حداثة طه ومن
النقش في خيالي
حدائق ذات بهجة
معي من نغمات
هضابك مقصورة
الطرب ركضت بشدو
الفنون ومن شجن الدبيب بين
أروقة نعاسك نهاية لذاك المثلث
المدفون في بحر البقر و قطفت من رسمك
إسراء النباهة بما عرجت
روحي فوق تقاليع
الغصون قطفت من
ثمار ظلك ماأخذت
حدقاتي سكنى رؤياك
كذلك رتبت فوضى
حواسي من غبارك
السحري لم تدرك
مسألة الزمن
بيننا ظلمة
الرياضيات
الخبل من قهر
التأمل بكينونتي
المنتظرة نطق
مفاتنك الجميلة
كوني حصة وسنية
الدر عن كلما
كشفت
غطاء
الدراسة
بيننا حصدت
العدالة قوت
المجاز
الحي
لولهي
حضرت قربي
البارحة ليومي غداً
يرتع بواحي مع الحقيقة
تلك من أنباء عزلتي
ليس بيني وبينك
هوان ولاعبث ولا
هذا الكائن المسمى
هولاً عتيقاً من
ذل الرمال التي
جرفت من
العواصف
أنف الحزن
ليس بيننا
أيضاً كسور
لولا وقفتي
الشاهرة كما
وقف صاحب
الأرض بجبر هندسي وشموخ
لطمست ملامحك من فرط
الغضب الذي هوى مع
الجدار المبني من
رهاب معي من
القطط الطوافة
أوجه كل دياري
فيك سلمى
لمست بخربشاتك
الناعمة عبر طي
الحدود
بيننا
فروة
الدفء
تزف سلوكي
فوق ظهرك
خربشاتي فيك
طوافة أوجه نقرت
ببيت القصيد معانيك
ضمير المجرات الزاخرة
بكل فقرات المشاهدات
عن يافع وعن شاسع وعن
نخاع اليسع بيننا قطفت
العلوم تمشي بسيقان
فخري بك رافع
اللواء فصلت يقين
الطير في ذاكرتي
التي ترعى في وجدان
المصطلحات أنت
تعالي إن الصلح يزف
بيننا الخير ومن الجداول
دلال الضرب المضارع
المستمر لكل حجب
كثيفة بيننا أنت
سمر وطرب
تعالي كما
غنى حليم
لحليمة أنت
طهر الغوايات
أنت في الإحسان
صبري فوق
وسادتي
الخالية
أنثى
الزيارات
أنت في
ملء حياتي
مستثناة
مثاني
اشرأبت
للأعناق
تعالي من
سمو اللقاحات
ألف سعد نما في مراعي
طموحي أنت أجنحتي من
الفصحى ليس فوقها سقف
تعالي لقد مسحت
ماأحصيت
أكثر من
بيت كان يرتع في بحور
الرتابة والتكرار والملل
معي في آتون الشغف
نزلة السمان وسور
الأزبكية ساحة
بريئة شعبية
طوقتني يمامة
كان يامكان في
غابر الأزمان
لم يثبت في
السهول بيننا
قواعد من الجهل
معي من الأقمار
أم القرى بين المحو والإثبات
رقصة مترعة فوق السطر
حتى أخمص قدمي
أرغمتني هجرة
الصفحات من
ثغرك الجميل شروق
الأسم والرسم والتقاليع
بالمطالعات فصلت من القوافي
نسمة فواحة بعطرك فوق
وجنتي نضارة
المطارحات
معي من
نشوة
المناجاة
كمال نشأة
وجودي
بقرب
ضلعك
الذهبي
لم يدرك
بواحي فيك يوماً
نقصان إلا ماكان من
أشرعة النقصان
لمركب المسافات
بيننا والشطآن
ملاحم مرتطمة
بسفن الفرح جنيتها
بغزوات شعرك على
قفا الإلقاء غرقي فيك
جنى الجنتين دان
تنهدت من دلالك
نون و القلم من
رصاص خشعت فوق
شفاهي أناملك
كما البحر رهواً
ليست بيننا
سموم الخدع
المرئية ولا من
درجات الخفاء
عمى التلوث
لحواسنا معي من
عذوبة التوقعات
فسحة الترويض ومن
الهفوات سرعة رضابك
المنسوج من ممحاة لكل
مر ببطء يسري في وجدان
انتظاري وكل ردى
تشعب من خلف
شجرة منذ
زمن بعيد
لم ألعب
معك
استغماية
تعالي بساعة
جد فوق معصمي
تنبض بالمشافي
كلما تم بيننا اللمس
العابر للقارات
جاءت
قشة
بنبأ
يعقوب
تبشرني
لقد
قصم
ظهر
الغياب
ها وما أدراك
مالعجب لقد
تجلى قربك
علي من كتاب
البعث والإحياء
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق