ساكن قريب المبنى الشاعر
فتحت اللب من بين أروقة المعاني
رأيت من السحر
العقد الفريد ألف
بحر شاهراً
سيف إلهامي
ذبحت على
النصب
قافية
نظمت
بيننا
رحلة
الأزل
قشرت عن
أنياب النجوى
نزفت كل المسافات
بيننا أجنحة حاملة ومحمولة
غبطة العصافير تلك من أنباء
ملامحك في ذاكرتي
قطفت السؤدد
هنا وقفة
مجلية من
نن عين عبير
مراياك المخملية
فصلت من رقعة العز والشرف
تداخلات في مساماتي على الصداق المسمى
بيننا زفافات لاترى شتى
كنت أظن أن البئر جف
فار الحدث من تحت
تنور الربع الخالي
دفنت بيننا
الشح
عشتار
تعالي لقد
تذوقت من شطيرة
يرتع بين طبقاتها
سعد روحي ونفسي
أنت وما رسمت
معلقات بابلية
تسبح وفق
رضاب
الخرائط
بيننا المعارك لم تبور
لم يدركها التصحر
لخصت حياتي
أنت العمر
القادم
بسطت
بيننا
رب
الحلم
ابتسامات
فوق وجنتيك
بصحن حرفي
غواية أنت لي
دوماً من
أول
السطر
نضارة
رسمت
بحبوحة
ثغرك
الجميل
أحيطك
علماً بالإبهام والسبابة والوسطى
رقصة ثرية فوق خصرك
معي الطوق والأسورة
إن كان هذا
الختام
لايليق
بك
تعالي
خلف شجرة
السنديانة
معي من
غمزة
دلالك
ثمالة
عتيقة
مازلت على
قيد هز
ثمارك
بكل
هتاف
فوق
شفاهي
أحيا ومعي من
حنايا الهودج
كل
عناق
كل قبلات
الرسائل التي ملأت
بيننا الفضاء الشاسع
غرست فوق معصمي
كل نبض وارف في
الحنين
أنا
كلي
لك
فوق
المنصة على
وشك الإرتطام
بك كما كل
كائن كائن
يلوي حدود
النص في رحمك
قراءة لقحت
بيننا وصولي
إليك ولادة
نجيبة
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
فتحت اللب من بين أروقة المعاني
رأيت من السحر
العقد الفريد ألف
بحر شاهراً
سيف إلهامي
ذبحت على
النصب
قافية
نظمت
بيننا
رحلة
الأزل
قشرت عن
أنياب النجوى
نزفت كل المسافات
بيننا أجنحة حاملة ومحمولة
غبطة العصافير تلك من أنباء
ملامحك في ذاكرتي
قطفت السؤدد
هنا وقفة
مجلية من
نن عين عبير
مراياك المخملية
فصلت من رقعة العز والشرف
تداخلات في مساماتي على الصداق المسمى
بيننا زفافات لاترى شتى
كنت أظن أن البئر جف
فار الحدث من تحت
تنور الربع الخالي
دفنت بيننا
الشح
عشتار
تعالي لقد
تذوقت من شطيرة
يرتع بين طبقاتها
سعد روحي ونفسي
أنت وما رسمت
معلقات بابلية
تسبح وفق
رضاب
الخرائط
بيننا المعارك لم تبور
لم يدركها التصحر
لخصت حياتي
أنت العمر
القادم
بسطت
بيننا
رب
الحلم
ابتسامات
فوق وجنتيك
بصحن حرفي
غواية أنت لي
دوماً من
أول
السطر
نضارة
رسمت
بحبوحة
ثغرك
الجميل
أحيطك
علماً بالإبهام والسبابة والوسطى
رقصة ثرية فوق خصرك
معي الطوق والأسورة
إن كان هذا
الختام
لايليق
بك
تعالي
خلف شجرة
السنديانة
معي من
غمزة
دلالك
ثمالة
عتيقة
مازلت على
قيد هز
ثمارك
بكل
هتاف
فوق
شفاهي
أحيا ومعي من
حنايا الهودج
كل
عناق
كل قبلات
الرسائل التي ملأت
بيننا الفضاء الشاسع
غرست فوق معصمي
كل نبض وارف في
الحنين
أنا
كلي
لك
فوق
المنصة على
وشك الإرتطام
بك كما كل
كائن كائن
يلوي حدود
النص في رحمك
قراءة لقحت
بيننا وصولي
إليك ولادة
نجيبة
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق