تحت الخاتم ماء
لعقت بالإبهام والسبابة والوسطى
تراكم النسيان تذكرت الآن
فض الجمود في ساحة
الإمكان دحرجت
طيفك معي نغمات
عقلة لاتنام اتخذتها
مع ظلك مع النص في
إعراب المقام كما العصا
أهش على ترانيم الحقول
أو كما الضرير الذي عبر
الجانب الغربي ملامحك
مايستروا حلمي الغير زاهد
فيك مع الثمار التي تدلت
فوق شفاهي ومن الطلاء
اتكأت على مشهد غسل
الهتك للأسرار تعالي
كلما تأبطت فيك من
سحر البياض
وردة
كالدهان
فتحت لي كل تأمل
لكل تتويجة من ألوانك
تصب فوق رأسي خمرة
غيبتني في شرفات الزمان
يافراشة الأثر تعالي في هودج
أمال ألقيت على روحي منك
تفانين الحناء،وتلك
الحنايا والزوايا
فيهن من مساماتي
مابيننا لايدركه زوال
كلما ارتشقت
عبير
النون
ياعمري
القادم
ليس
بيننا
انكسار
زيتونة شرقية
أشعلت لي من
سنابرق بواحي
الراغب فيك
تراتيل الفجر
الطالع من
صرة
أماني
فصلت من
المستحيل
لقياك لمست رؤياك
غمستني قبلاتك
الحارة ملكت
الكون وملأت
نفسي حتى
ضلع زمزم
طرباً وسمراً
ارتويت وهتفت
بكل حروف الأبجدية
إن رسمك من اسمك
أواب اللوحة
طويتها
كما
اليتيم
بحضن
حزن
الناي
تعالي
مازلت كما
طارق ابن زياد
أمهرتك تسكعي
خلف هضابك
ثم ألقيت
لخيالي
واجهة
المحلات
تعالي لقد
أقمت السرادق على
الكائن المسمى بيننا شقاء
تعالي كما وشوشتني
سهام خراج
الشوق
الصاعد
حتى
سماء
الباب
قبضة
بطمي
عشقي
الذي
تخلق
بيننا
للأوداج
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
لعقت بالإبهام والسبابة والوسطى
تراكم النسيان تذكرت الآن
فض الجمود في ساحة
الإمكان دحرجت
طيفك معي نغمات
عقلة لاتنام اتخذتها
مع ظلك مع النص في
إعراب المقام كما العصا
أهش على ترانيم الحقول
أو كما الضرير الذي عبر
الجانب الغربي ملامحك
مايستروا حلمي الغير زاهد
فيك مع الثمار التي تدلت
فوق شفاهي ومن الطلاء
اتكأت على مشهد غسل
الهتك للأسرار تعالي
كلما تأبطت فيك من
سحر البياض
وردة
كالدهان
فتحت لي كل تأمل
لكل تتويجة من ألوانك
تصب فوق رأسي خمرة
غيبتني في شرفات الزمان
يافراشة الأثر تعالي في هودج
أمال ألقيت على روحي منك
تفانين الحناء،وتلك
الحنايا والزوايا
فيهن من مساماتي
مابيننا لايدركه زوال
كلما ارتشقت
عبير
النون
ياعمري
القادم
ليس
بيننا
انكسار
زيتونة شرقية
أشعلت لي من
سنابرق بواحي
الراغب فيك
تراتيل الفجر
الطالع من
صرة
أماني
فصلت من
المستحيل
لقياك لمست رؤياك
غمستني قبلاتك
الحارة ملكت
الكون وملأت
نفسي حتى
ضلع زمزم
طرباً وسمراً
ارتويت وهتفت
بكل حروف الأبجدية
إن رسمك من اسمك
أواب اللوحة
طويتها
كما
اليتيم
بحضن
حزن
الناي
تعالي
مازلت كما
طارق ابن زياد
أمهرتك تسكعي
خلف هضابك
ثم ألقيت
لخيالي
واجهة
المحلات
تعالي لقد
أقمت السرادق على
الكائن المسمى بيننا شقاء
تعالي كما وشوشتني
سهام خراج
الشوق
الصاعد
حتى
سماء
الباب
قبضة
بطمي
عشقي
الذي
تخلق
بيننا
للأوداج
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق