سهمها قاتلي
* * * *
بالأمسِ .. وقبلَ النومِ
رنَّ هاتفُ القلبِ...
فتحتُ...
كانتْ غزالتي ببابهِ تقفُ...
هامستني...
غازلتني...
أيقظتْ روحي...
كلمتني...
بكلِّ لغاتِ العشقِ...
وقبلَ الرحيلِ...
رمتني بسهمِ حبٍّ قاتلِ...
أصابَ روحي...
فبكى القلبُ منُ الألمِ...
وفي الصباحِ التالي
استيقظتُ...
ما زالَ سهمها في صدري:
يعذبني...
يؤلمني...
يمتصُ نسغَ الروحِ والقلبِ
فشكوتُ أمري.....
في هذا الصباحِ
إلى أول نيسان.
بحرالشعر:داغر أحمد. سورية.
----------*-----------
* * * *
بالأمسِ .. وقبلَ النومِ
رنَّ هاتفُ القلبِ...
فتحتُ...
كانتْ غزالتي ببابهِ تقفُ...
هامستني...
غازلتني...
أيقظتْ روحي...
كلمتني...
بكلِّ لغاتِ العشقِ...
وقبلَ الرحيلِ...
رمتني بسهمِ حبٍّ قاتلِ...
أصابَ روحي...
فبكى القلبُ منُ الألمِ...
وفي الصباحِ التالي
استيقظتُ...
ما زالَ سهمها في صدري:
يعذبني...
يؤلمني...
يمتصُ نسغَ الروحِ والقلبِ
فشكوتُ أمري.....
في هذا الصباحِ
إلى أول نيسان.
بحرالشعر:داغر أحمد. سورية.
----------*-----------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق