تَوجْتُها
-------- أبو مهند
تَوجتُها تاج الحنان فرتقت
فأصبح الحب الحنون بقلبها
وأصبح الهَدْيُّ الجميل كأنه
للوالهين بلسما في حبها
نقشت على ظفاف القلب منهجا
يشدوه لحن من أراد جلها
أدخل أراك عاشقا ومتيما
والقلب فيك مرحبا وسلوها
من أحَبَهُ قلبي أراه بلسما
يشفي جروحا فيها علة بها
مُرْ.. فضيائك يجلي كل ظلامة
في خافقيه لضيقها وعسرها
وأشم من جنباتها رياحها
كأنها
طيب يفوح عنبرا من جيدها
وضعت على شغاف القلب بلسما
يشفى به كل عليل متيما في خلها
تاج السلامةَ من رآهُ تشبثَ به
يَحِنُ لحنينها وطيبها
أعطت دروسا للعاشقين إنما
أثنى على خل الخليل يجلها
حتى رأوا عُشاقِها من فظلها
حب الحبيب تكرما لحبها
بقلم ابو مهند الحجامي
-------- أبو مهند
تَوجتُها تاج الحنان فرتقت
فأصبح الحب الحنون بقلبها
وأصبح الهَدْيُّ الجميل كأنه
للوالهين بلسما في حبها
نقشت على ظفاف القلب منهجا
يشدوه لحن من أراد جلها
أدخل أراك عاشقا ومتيما
والقلب فيك مرحبا وسلوها
من أحَبَهُ قلبي أراه بلسما
يشفي جروحا فيها علة بها
مُرْ.. فضيائك يجلي كل ظلامة
في خافقيه لضيقها وعسرها
وأشم من جنباتها رياحها
كأنها
طيب يفوح عنبرا من جيدها
وضعت على شغاف القلب بلسما
يشفى به كل عليل متيما في خلها
تاج السلامةَ من رآهُ تشبثَ به
يَحِنُ لحنينها وطيبها
أعطت دروسا للعاشقين إنما
أثنى على خل الخليل يجلها
حتى رأوا عُشاقِها من فظلها
حب الحبيب تكرما لحبها
بقلم ابو مهند الحجامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق