الشاعر د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( ألعيونُ ألخضُر ))
_ الجزء الرابع _
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- ماجَتْ
في قوافي الشعرِ تطفُرْ
وَ غَزالٌ
مَرَّ في دربِكَ يمشِي
بِخُطا الآمالِ يعبُرْ
وَ عيونٌ بعيونٍ
تَتَأَسّرْ
وإرتعاشاتٌ بِلُبِّ القلبِ تسري
في جوى الوجدانِ تحفُرْ
ه ه ه
وَ سألتُ القلبَ هلّا
عن ضرامِ الحبِّ تصبُرْ
ه ه ه
فإنطلقْ تختالُ زهواً
جُنحَ ديباجٍ منوَّرْ
روّني و إنعُشَ حُلمي
كيفما شِئتَ و خُذني
ه ه ه
التواشيحُ حنيناً
و فجيرٌ راحَ يبهُرْ
إنّما الشعرُ يُرَوّي
عَطَشَ الروحِ و يغمُرْ
يعتلي العينينِ طوراً
و معَ الأنفاس يبحُرْ
فرَحٌ سُهدٌ نُضالٌ
وَ عروقٌ تَتَجمّرْ
ه ه ه
إنّما الشعرُ حياةٌ
و صباباتٌ و مِزهَرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
(( ألعيونُ ألخضُر ))
_ الجزء الرابع _
خُضرَةٌ في الأعينِ النجلاءِ
- ماجَتْ
في قوافي الشعرِ تطفُرْ
وَ غَزالٌ
مَرَّ في دربِكَ يمشِي
بِخُطا الآمالِ يعبُرْ
وَ عيونٌ بعيونٍ
تَتَأَسّرْ
وإرتعاشاتٌ بِلُبِّ القلبِ تسري
في جوى الوجدانِ تحفُرْ
ه ه ه
وَ سألتُ القلبَ هلّا
عن ضرامِ الحبِّ تصبُرْ
ه ه ه
فإنطلقْ تختالُ زهواً
جُنحَ ديباجٍ منوَّرْ
روّني و إنعُشَ حُلمي
كيفما شِئتَ و خُذني
ه ه ه
التواشيحُ حنيناً
و فجيرٌ راحَ يبهُرْ
إنّما الشعرُ يُرَوّي
عَطَشَ الروحِ و يغمُرْ
يعتلي العينينِ طوراً
و معَ الأنفاس يبحُرْ
فرَحٌ سُهدٌ نُضالٌ
وَ عروقٌ تَتَجمّرْ
ه ه ه
إنّما الشعرُ حياةٌ
و صباباتٌ و مِزهَرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق