المهر الأصيل
في لحظات هدوء كامن في النفس لمَحتُها مضاءة براقة كنجم فاخر فخطفتُ يدَها براحة كفٍ ملتهبِ وهمستُ لها حكاية ذكرى ماضٍ باهر وأنشدتُ تراتيل عشقيَّ الأبدي، ولملمتُ بأناملي خصال شعرها المهاجر وطلبت العفو والغفران كناسك تائبِ متعبدِ. وهتفت بكبرياء الهوى والوداد لمشاعر تائهة في لهيب حبٍّ لها ثائر...
فوقفت قبالتي كمهر أصيل جامح ورمقتني بنظرة ملؤها حنوٍّ وافر
وقالت:
أنا لك يا ودادي إلى الأبدي وأنت لي
الماضي و الحاضر والمستقبل القادم
جوزيف شماس
في لحظات هدوء كامن في النفس لمَحتُها مضاءة براقة كنجم فاخر فخطفتُ يدَها براحة كفٍ ملتهبِ وهمستُ لها حكاية ذكرى ماضٍ باهر وأنشدتُ تراتيل عشقيَّ الأبدي، ولملمتُ بأناملي خصال شعرها المهاجر وطلبت العفو والغفران كناسك تائبِ متعبدِ. وهتفت بكبرياء الهوى والوداد لمشاعر تائهة في لهيب حبٍّ لها ثائر...
فوقفت قبالتي كمهر أصيل جامح ورمقتني بنظرة ملؤها حنوٍّ وافر
وقالت:
أنا لك يا ودادي إلى الأبدي وأنت لي
الماضي و الحاضر والمستقبل القادم
جوزيف شماس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق