ملحمة آهات
قيس العاشقين 6
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بين قيس وعنترة
حوار العاشقين ....!
كلمات
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
إنه المجنون أخي الحبيب قيس ، رسول العاشقين المجانين ،، وبما أننا صرنا نعيش في عالم كله مجنون ؛؛ قررت أن أكتب كل ملاحمي القادمة عن المجانين !!
ـــــــــــــــــ لقد ضاع العقل في دنيا الذئاب ! ـــــــــــ
سأل قيس عنترة ...
هل عشق ليلي ...
يحتويني ..؟
قال عنترة ...
لا وربي ...
عشق عبلة ...
أنعش حنيني ...
أنار عمري ...
بهواها ....
وأيامي وسنيني ...
قال قيس ...
لا تطاوع ....
مَن هواها ....
ضاع وأذاع ...
أنيني ....
قلت يا ليل ...
كفاكِ ...
ما تقولي ....
واسمعيني ....
عبلة صانت ....
حبها ...
وبحبي ....
تستهيني ...!
قالوا مجنون ...
يحبك ...
هل في شوقي ...
تجهليني ...؟
هل في شوقي ...
تجهليني ..؟!
ــــــــــــــــــــــــــ
قال عنترة ...
لقيس ...
لا تهاون ...
في الغرام ...
لم أراك ...
ضعيف ...
ترتجي ...
منها الهيام ..؟
لو كانت ليلي ...
تريدك ....
كانت تهديك ....
السلام ...
لكنك قيس ...
تكابر ...
ضاع عقلك ...
ألف عام ...!
قالوا مجنون ...
وقلت ...
فيها شعرا ...
وكلام ....
هل ضياع العقل ...
سهل ؟!
أم عبير الحب ...
دام ...؟!
أم عبير الحب ....
دام ؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــ
رد قيس ...
قال عنترة ...
حب ليل ...
لي دواء ...
استميح قلبي ....
عذراً ...
واشتياقا ....
وحياء ....
ليلي عشق ...
العمر كله ...
بيننا ...
لا كبرياء ...
قد نداري ...
الشوق خجلا ...
دون خوف ...
أو رياء ...
قالوا عنك ...
أبو الفوارس ...
قالوا عني ...
لا رجاء ...!
قيس هام ....
في الصحاري ....
يدعو ليلي ...
للوفاء ...
قالت قيس ...
لا تحاول ...
لن ألبي ...
النداء ...
عنترة أحب ...
عبلة ...
دون لغو ...
أو هجاء ...
لم يجرح ...
فيها مشاعر ...
باشتياق ...
وافتراء ..!
وأنت قيس ...
افتريت ...
لم تراع ...
الحياء ...
واستحيت ...
بين قومي ...
وكان قراري ...
الجفاء ...
حبنا ممكن ....
يهون ...
كي نعيش ...
شرفاء ...
وليبق ...
حبي وحبك ...
أملاً كان ...
ورجاء ....
وعبرة للعاشقين ....
لا يعيشوا ...
في استياء ...!
حب النفس ...
ليس حباً ...
بل سرابا ...
وهباء ...!
بالتعفف يحيا غرامنا ...
ونكون أغنياء ...!
هل يدوم الحب ...
بين قوم ...
لم يكونوا أسوياء ..؟!
افتروا عليك قيس ...
قالوا مجنون كبير ....
ضاع عقله ...
في الهواء ....!
قد سألت عنترة ...
هل غرام عبلة ...
منك ضاع ...
ووجدت منها جفاء ..؟
قال عُبيل عشق عمري ..
عشقها رمز الوفاء ...
قال قيس هذا حظي ...
أن أعاني ...
عمري كله من النساء !
ويضيع العقل مني ...
يهرب في جوف السماء ..
يستغيث بالملائكة ....
وحديث الأنبياء ....
قالوا لا تضيع عقلك ...
بين وهم ورجاء ....
واتق فتنة يكون ...
وقودها كيد النساء ..!
قد يعجز إبليس عنك ...
وتنجح امرأة وحيدة ..
أن تجعلك هباء ....!
وتراب يزروه ريح ....
يغزو أرض وسماء ...!
قال قيس آمنت ربي ...
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
قيس العاشقين 6
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بين قيس وعنترة
حوار العاشقين ....!
كلمات
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
إنه المجنون أخي الحبيب قيس ، رسول العاشقين المجانين ،، وبما أننا صرنا نعيش في عالم كله مجنون ؛؛ قررت أن أكتب كل ملاحمي القادمة عن المجانين !!
ـــــــــــــــــ لقد ضاع العقل في دنيا الذئاب ! ـــــــــــ
سأل قيس عنترة ...
هل عشق ليلي ...
يحتويني ..؟
قال عنترة ...
لا وربي ...
عشق عبلة ...
أنعش حنيني ...
أنار عمري ...
بهواها ....
وأيامي وسنيني ...
قال قيس ...
لا تطاوع ....
مَن هواها ....
ضاع وأذاع ...
أنيني ....
قلت يا ليل ...
كفاكِ ...
ما تقولي ....
واسمعيني ....
عبلة صانت ....
حبها ...
وبحبي ....
تستهيني ...!
قالوا مجنون ...
يحبك ...
هل في شوقي ...
تجهليني ...؟
هل في شوقي ...
تجهليني ..؟!
ــــــــــــــــــــــــــ
قال عنترة ...
لقيس ...
لا تهاون ...
في الغرام ...
لم أراك ...
ضعيف ...
ترتجي ...
منها الهيام ..؟
لو كانت ليلي ...
تريدك ....
كانت تهديك ....
السلام ...
لكنك قيس ...
تكابر ...
ضاع عقلك ...
ألف عام ...!
قالوا مجنون ...
وقلت ...
فيها شعرا ...
وكلام ....
هل ضياع العقل ...
سهل ؟!
أم عبير الحب ...
دام ...؟!
أم عبير الحب ....
دام ؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــ
رد قيس ...
قال عنترة ...
حب ليل ...
لي دواء ...
استميح قلبي ....
عذراً ...
واشتياقا ....
وحياء ....
ليلي عشق ...
العمر كله ...
بيننا ...
لا كبرياء ...
قد نداري ...
الشوق خجلا ...
دون خوف ...
أو رياء ...
قالوا عنك ...
أبو الفوارس ...
قالوا عني ...
لا رجاء ...!
قيس هام ....
في الصحاري ....
يدعو ليلي ...
للوفاء ...
قالت قيس ...
لا تحاول ...
لن ألبي ...
النداء ...
عنترة أحب ...
عبلة ...
دون لغو ...
أو هجاء ...
لم يجرح ...
فيها مشاعر ...
باشتياق ...
وافتراء ..!
وأنت قيس ...
افتريت ...
لم تراع ...
الحياء ...
واستحيت ...
بين قومي ...
وكان قراري ...
الجفاء ...
حبنا ممكن ....
يهون ...
كي نعيش ...
شرفاء ...
وليبق ...
حبي وحبك ...
أملاً كان ...
ورجاء ....
وعبرة للعاشقين ....
لا يعيشوا ...
في استياء ...!
حب النفس ...
ليس حباً ...
بل سرابا ...
وهباء ...!
بالتعفف يحيا غرامنا ...
ونكون أغنياء ...!
هل يدوم الحب ...
بين قوم ...
لم يكونوا أسوياء ..؟!
افتروا عليك قيس ...
قالوا مجنون كبير ....
ضاع عقله ...
في الهواء ....!
قد سألت عنترة ...
هل غرام عبلة ...
منك ضاع ...
ووجدت منها جفاء ..؟
قال عُبيل عشق عمري ..
عشقها رمز الوفاء ...
قال قيس هذا حظي ...
أن أعاني ...
عمري كله من النساء !
ويضيع العقل مني ...
يهرب في جوف السماء ..
يستغيث بالملائكة ....
وحديث الأنبياء ....
قالوا لا تضيع عقلك ...
بين وهم ورجاء ....
واتق فتنة يكون ...
وقودها كيد النساء ..!
قد يعجز إبليس عنك ...
وتنجح امرأة وحيدة ..
أن تجعلك هباء ....!
وتراب يزروه ريح ....
يغزو أرض وسماء ...!
قال قيس آمنت ربي ...
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
أن عشقي كان داء ....!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر عربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق