...هو العيد... عايد بشابشه
لهفٌ بينَ الثنايا
ونهايةُ إنتظارٍ
شوقٌ قد غرَه زبدُ الفُراقِ
فيهِ يُدمدمُ الحزنُ رائعاتِ الأغاني
لِيطالَ بعضاً من أُمنيات
رقيقُ الهمسِ
يُداعبُ المآقي
يَزُفُ لحظةَ الوقوف
علی اطلالِ الشجنِ
يتوعدُ من كانَ بالأمسِ طيفاً
يتللاعبُ بآنيِ اللحظةِ
يُدللُها ليُشقيها بِالعناق
لونُ القهوةِ فيه عتيق
والمذاقُ أحلی
وفي الفُنجانِ كلُ معالمِ الطريق
القولُ فيهِ يتلعثمُ
لِيغدوا أسيراً
لحروفٍ ابداً ما كانت واضحةً
وفي الزاويةِ حبيبٌ يتلوی
يَعشقُ النهاياتِ
مُنتظراً فرحةَ العيدِ.
..عايد بشابشه.. ٢٦/٢/٢٠١٩
لهفٌ بينَ الثنايا
ونهايةُ إنتظارٍ
شوقٌ قد غرَه زبدُ الفُراقِ
فيهِ يُدمدمُ الحزنُ رائعاتِ الأغاني
لِيطالَ بعضاً من أُمنيات
رقيقُ الهمسِ
يُداعبُ المآقي
يَزُفُ لحظةَ الوقوف
علی اطلالِ الشجنِ
يتوعدُ من كانَ بالأمسِ طيفاً
يتللاعبُ بآنيِ اللحظةِ
يُدللُها ليُشقيها بِالعناق
لونُ القهوةِ فيه عتيق
والمذاقُ أحلی
وفي الفُنجانِ كلُ معالمِ الطريق
القولُ فيهِ يتلعثمُ
لِيغدوا أسيراً
لحروفٍ ابداً ما كانت واضحةً
وفي الزاويةِ حبيبٌ يتلوی
يَعشقُ النهاياتِ
مُنتظراً فرحةَ العيدِ.
..عايد بشابشه.. ٢٦/٢/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق