ملحمة نداء
تحت أشرعة
سيرت لك
نفسي سماء
أنلزمكموها
سعة لاملام
حشدت من
الطيور المسافرة
لم أصب يوماً
لك سفالة تعج
بفخاخ الردى
رتقت قفا الصبح
بخيط صباك نسمة
لملمت من عطايا
المساء كل تدثر
بيننا كسوة
وفاء زفافنا
توجت لحواسي
رقعة هضابك
فصلت الفصول
الخمسة ثم دلفت
على نن الدهشة
ثم سكبت لحرفي
ينابيع المودة
معي من
ثم في
التعقيب
إعراب
الزمن
المعنوي
كلما تم
اللمس
بيننا
محوت
القذى من
عين الحساد
عناقنا معاً
له من السمات
المطمورة بقاع
نهر وعذوبة
التقم
غرقي
صدى
عنفوانك
صنعت بالمرة
ألف مجرة تدب في
حدقاتها دموع النشوة
لملمت من ثغرك الجميل
القوت الحي لوجداني
أنت الثمالة
أنت الماضي
أنت الحاضر
أنت المستقبل
الوارف بزرقة
سماء موعدنا
الآن تحت
المطر
الذي
له من
تسكعات
معصرات
السحاب
ولادتنا
تبحث عن
شطآن تعالي
صفحة مناوشات
مشرقة عن أحاديث
بيننا لم تخلف النسمات
عكست مراياك
ركضي خلف
ريشة في
مهب الريح
تسبح معي
بحسن الصياغات ومغالبة
لكل مداد في القدر
كلماتك المشتقة من
أفواه وأرانب
جمعت من
معانيها
بواحي
ملذات
الهوى
تكاثرت
بيننا
الموائد
النبيلة
أسفرت عن
نعمة تسقي
حرث
حرصي
بساقية
جداولها
تنضح
بابتسامتك
فوق خد
سوق
الجمعة
أسوق
ماربحت
نضارتك التي نسجت منها
مباني فوقها السطح
اليافع بالترويض
رسمتك مهرة لاتبيض
وجه الحزن أو يكون
لك من الضجر
المتصحر
ذل
ذبحت
فوق
النصب
نعامة
بشفرة
هلال
ةلبشرى
سري بزهوي
يركض في مراعيك
كلما أدركتني
ديمومة
ختام
ناجيت
نجوى
الحرائر
بقطعة من النص
الأخضر وما تأبطت من
بقربي الساكن في جذوع
النخل وشجرة عتيقة
بغصن عشقي فيك
تشعبت ملامحك
المباركة عن
كسوة
نبأتني
بوشوشات
لم تزول ولم
تجلس لم
أراد أن
يعكر
صفونا
معي من
جيوب
اسمك
أمنية
رأيت
ثم رأيت
ملتقى
الجمعان
نواة
اعتدال
قطفت من
رضاب الحكمة
البعد السحيق
بكل تطرف
محمود عن
مواطن ماسكن
داء الجدال
أنفاس
أشباح
الغياب
أو أشباه
الرجال
لفقرات ظهري
عبر البث المباشر
رقية تفك البؤس
أو ذاك الشؤم
عني وما
ظفرت من
طمي القصاص
أناملك التي
دفنت أنف
البرد
أغوص
برحم
الدر
أنت
أبجدية نطق وشوق ودف طازج
كوني في خطاك القادم
ممااختلس ولهي
مسافات تأبى
إلا أن أدخل
ترجماتك في لغات
الرمال مسيرة
فرح أطاحت
بكل ندبات
العناء تعالي
بعهود في التجلي
لوحة فاح منها
نبضك في
شراييني
نكزة من مخزون
ضميري فيك المتحضر
ليس بيننا كلسترول
المبررات ومصطلحات
باردة من بحور
الحداثة تجمع
كل شرر
تعالي
كما عاهدتك
مستعمرة من
نماء الخير
معارف من مغانم ومن
الحصاد بيننا فرت
تجر ذيل
الخيبة
المغارم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تحت أشرعة
سيرت لك
نفسي سماء
أنلزمكموها
سعة لاملام
حشدت من
الطيور المسافرة
لم أصب يوماً
لك سفالة تعج
بفخاخ الردى
رتقت قفا الصبح
بخيط صباك نسمة
لملمت من عطايا
المساء كل تدثر
بيننا كسوة
وفاء زفافنا
توجت لحواسي
رقعة هضابك
فصلت الفصول
الخمسة ثم دلفت
على نن الدهشة
ثم سكبت لحرفي
ينابيع المودة
معي من
ثم في
التعقيب
إعراب
الزمن
المعنوي
كلما تم
اللمس
بيننا
محوت
القذى من
عين الحساد
عناقنا معاً
له من السمات
المطمورة بقاع
نهر وعذوبة
التقم
غرقي
صدى
عنفوانك
صنعت بالمرة
ألف مجرة تدب في
حدقاتها دموع النشوة
لملمت من ثغرك الجميل
القوت الحي لوجداني
أنت الثمالة
أنت الماضي
أنت الحاضر
أنت المستقبل
الوارف بزرقة
سماء موعدنا
الآن تحت
المطر
الذي
له من
تسكعات
معصرات
السحاب
ولادتنا
تبحث عن
شطآن تعالي
صفحة مناوشات
مشرقة عن أحاديث
بيننا لم تخلف النسمات
عكست مراياك
ركضي خلف
ريشة في
مهب الريح
تسبح معي
بحسن الصياغات ومغالبة
لكل مداد في القدر
كلماتك المشتقة من
أفواه وأرانب
جمعت من
معانيها
بواحي
ملذات
الهوى
تكاثرت
بيننا
الموائد
النبيلة
أسفرت عن
نعمة تسقي
حرث
حرصي
بساقية
جداولها
تنضح
بابتسامتك
فوق خد
سوق
الجمعة
أسوق
ماربحت
نضارتك التي نسجت منها
مباني فوقها السطح
اليافع بالترويض
رسمتك مهرة لاتبيض
وجه الحزن أو يكون
لك من الضجر
المتصحر
ذل
ذبحت
فوق
النصب
نعامة
بشفرة
هلال
ةلبشرى
سري بزهوي
يركض في مراعيك
كلما أدركتني
ديمومة
ختام
ناجيت
نجوى
الحرائر
بقطعة من النص
الأخضر وما تأبطت من
بقربي الساكن في جذوع
النخل وشجرة عتيقة
بغصن عشقي فيك
تشعبت ملامحك
المباركة عن
كسوة
نبأتني
بوشوشات
لم تزول ولم
تجلس لم
أراد أن
يعكر
صفونا
معي من
جيوب
اسمك
أمنية
رأيت
ثم رأيت
ملتقى
الجمعان
نواة
اعتدال
قطفت من
رضاب الحكمة
البعد السحيق
بكل تطرف
محمود عن
مواطن ماسكن
داء الجدال
أنفاس
أشباح
الغياب
أو أشباه
الرجال
لفقرات ظهري
عبر البث المباشر
رقية تفك البؤس
أو ذاك الشؤم
عني وما
ظفرت من
طمي القصاص
أناملك التي
دفنت أنف
البرد
أغوص
برحم
الدر
أنت
أبجدية نطق وشوق ودف طازج
كوني في خطاك القادم
ممااختلس ولهي
مسافات تأبى
إلا أن أدخل
ترجماتك في لغات
الرمال مسيرة
فرح أطاحت
بكل ندبات
العناء تعالي
بعهود في التجلي
لوحة فاح منها
نبضك في
شراييني
نكزة من مخزون
ضميري فيك المتحضر
ليس بيننا كلسترول
المبررات ومصطلحات
باردة من بحور
الحداثة تجمع
كل شرر
تعالي
كما عاهدتك
مستعمرة من
نماء الخير
معارف من مغانم ومن
الحصاد بيننا فرت
تجر ذيل
الخيبة
المغارم
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق