همسات شعرية
أَتذكر رنة ضَحكاتك
و بريقًُ من بين شِفاهك
و رمُوش رَفت في عيونك
بها سحرٍ يأخُذني شِغافهُ
في عيونك شئًُ يجذُبني
الوان الطيف تُبعثرُني
أُطالعها تأخُذني لعُمقك
ف أتوهُ في بعض حالاتي
أعاودُ فيك وأتذكر
مجذوبًُ في عِشقه يَسكر
فأقيم الدنيا و أقعدها
ف يقولوا نوباتي تحضر
مجنون أم سحرُك خارق
و تعدي حَدود المسافاتِ
يا نجمةً قد غَمرت عيني
مخلوقً من ماء ونارُ
في لقاءِك سافرت بعيداً
ك طيور تَعبرُ أوطانُ
تَشتاقُ للوطنِ تَحنُ
من بعد ثَلوجٍ قد ذابت
هل يَوفي حُلمي بوعودة
هل يأتي زماني بأفراحُ
كم أَنشدُ كُل أماني الغيب
أنتظُر تلك اللحظاتِ
يَجمعنا لقاءاً أرجوه
لتُعيدي الضحكة وكلامُ
بقلمي/ عاطف محفوظ
أَتذكر رنة ضَحكاتك
و بريقًُ من بين شِفاهك
و رمُوش رَفت في عيونك
بها سحرٍ يأخُذني شِغافهُ
في عيونك شئًُ يجذُبني
الوان الطيف تُبعثرُني
أُطالعها تأخُذني لعُمقك
ف أتوهُ في بعض حالاتي
أعاودُ فيك وأتذكر
مجذوبًُ في عِشقه يَسكر
فأقيم الدنيا و أقعدها
ف يقولوا نوباتي تحضر
مجنون أم سحرُك خارق
و تعدي حَدود المسافاتِ
يا نجمةً قد غَمرت عيني
مخلوقً من ماء ونارُ
في لقاءِك سافرت بعيداً
ك طيور تَعبرُ أوطانُ
تَشتاقُ للوطنِ تَحنُ
من بعد ثَلوجٍ قد ذابت
هل يَوفي حُلمي بوعودة
هل يأتي زماني بأفراحُ
كم أَنشدُ كُل أماني الغيب
أنتظُر تلك اللحظاتِ
يَجمعنا لقاءاً أرجوه
لتُعيدي الضحكة وكلامُ
بقلمي/ عاطف محفوظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق