عشت مخدوع
لإكتشاف الحقيقة
عيني فاضت بالدموع
حتى انطفأت الشموع
ياليتني بقيت غافل
الدنيا صغيرة
ومادمت حيا فأنا منها راحل
عشت المستحيل
لأني لست مستعدا للرحيل
كان لي قنديل
ينير لي طريق الليل
لكن مع العاصفة والقنابل
حرق كل اخضرار السنابل
حطم نمو الربيع
اصبحت الأرض سوداء
خالية ترافق السماء
كل شيء يتعوض بقطرة ماء
إلا البشر لا يمكن تعويضه
أمله الوحيد الجنان ونعيمه
سئم من الحياة واسع الحيات
عيشت الضباب ودمار الشباب
بقلم فوزية احمد
لإكتشاف الحقيقة
عيني فاضت بالدموع
حتى انطفأت الشموع
ياليتني بقيت غافل
الدنيا صغيرة
ومادمت حيا فأنا منها راحل
عشت المستحيل
لأني لست مستعدا للرحيل
كان لي قنديل
ينير لي طريق الليل
لكن مع العاصفة والقنابل
حرق كل اخضرار السنابل
حطم نمو الربيع
اصبحت الأرض سوداء
خالية ترافق السماء
كل شيء يتعوض بقطرة ماء
إلا البشر لا يمكن تعويضه
أمله الوحيد الجنان ونعيمه
سئم من الحياة واسع الحيات
عيشت الضباب ودمار الشباب
بقلم فوزية احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق