ثوره ٢٥يناير
ثوره يناير بين الاغتيال والامل المرجو وكيف يمكن ان يصنع المستقبل وكيف تهزم الاوطان تحت مسميات كانت ولا تزال تروج بين طيات الاوراق
لا بد لكل عقل يدرك ان الامل نور لا ينطفئ ايا كانت تلك المغلاطات السياسيه والفكريه القائمه في اروقه المعابد ودهاليز الانفاق المظلمه
كان لا بد للامل ان يولد من رحم اليأس لتنظر وتدرك تلك العقول والقلوب طريق التور والامل
كان هناك يناير و٣يونيه وكانت هناك مفراقات للطرق ليبقي الاصلاح المنشود التي قامت من اجله تلك الثوره البيضاء قبل ان تلوثها حماقات السياسيين الفشله ومنتفعي المصالح والانتمأت الايدولوجيه ذات الاوجه المختلفه
فرجاني شحات
ثوره يناير بين الاغتيال والامل المرجو وكيف يمكن ان يصنع المستقبل وكيف تهزم الاوطان تحت مسميات كانت ولا تزال تروج بين طيات الاوراق
لا بد لكل عقل يدرك ان الامل نور لا ينطفئ ايا كانت تلك المغلاطات السياسيه والفكريه القائمه في اروقه المعابد ودهاليز الانفاق المظلمه
كان لا بد للامل ان يولد من رحم اليأس لتنظر وتدرك تلك العقول والقلوب طريق التور والامل
كان هناك يناير و٣يونيه وكانت هناك مفراقات للطرق ليبقي الاصلاح المنشود التي قامت من اجله تلك الثوره البيضاء قبل ان تلوثها حماقات السياسيين الفشله ومنتفعي المصالح والانتمأت الايدولوجيه ذات الاوجه المختلفه
فرجاني شحات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق