الإنسان الناقم على نفسه وعلى المجتمع الذي يعيش فيه هو الذي ينظر إلى المزايا
التي أعطاها الله لغيره ويتجاهل المتاعب والمصاعب التي
كانت في حياته
كان الأحرى به أن يطور من نفسه ويكتشف مافيه من مزايا
يخطط لنفسه يصلح عيوبه
لكنه يصوب أذاه نحو الناجحين والمميزين ولربما أعطاه
الله مزايا ليس عند غيره لكن لا يكلف نفسه في إظهارها
لكن سيظل هكذا يعيش في ضيق رغم اتساع الدنيا للجميع
لا أحد ينظر إلى وجهه التي تعلوه الكئابة والحزن
منبوذ هو من المجتمع لا تجتمع به إلا يذكرك بالهم والغم
مريض نفسي لا أحد يحبه
التي أعطاها الله لغيره ويتجاهل المتاعب والمصاعب التي
كانت في حياته
كان الأحرى به أن يطور من نفسه ويكتشف مافيه من مزايا
يخطط لنفسه يصلح عيوبه
لكنه يصوب أذاه نحو الناجحين والمميزين ولربما أعطاه
الله مزايا ليس عند غيره لكن لا يكلف نفسه في إظهارها
لكن سيظل هكذا يعيش في ضيق رغم اتساع الدنيا للجميع
لا أحد ينظر إلى وجهه التي تعلوه الكئابة والحزن
منبوذ هو من المجتمع لا تجتمع به إلا يذكرك بالهم والغم
مريض نفسي لا أحد يحبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق