حكايات عن العشاق................ قالوا عن قيس مجنون واصاب عقله مكروه.. صاح الخبر في البلد حب ليلي جعل العاقل ابن القوادم مجنون سليل الاصاله مخلول لم يدرك البعيد المضمون ولم يشعر احد بعقل اختل من بعاد المعشوق وللعاشق قلب سكنه الحب وتغلغل بالروح وصار يجري مع الدم بالعروق
تغلغل عشق ليلي وسري
بالروح وانكرت القلوب الصماء
البوح و لم يشعر البعيد
بسكون عشق الروح قلوب العشاق.. ويكون الحبيب امام العيون والقلب له مشتاق
وحال المحال بين العاشق والمعشوق فهجر النوم عقل وقلب وروح الولهان.. وحال البعد عن إرسال غذاء للروح من عيون المعشوق...... عشق الارواح مركز الاحساس لغذاء الحواس من الارواح عبر النظرات التي ترسل الي القلوب إشعاع عبر الإشرات......... .................
وتهيج عقل العاشق من الحرمان من عدم إرسال الغذاء من المعشوق الي حواس العاشق.....
وتغلغلت الاشواق بفؤاد المشتاق
ولن يطيق العاشق بعاد المعشوق
والشوق له حدود فمن قسوة البعد فرق العقل العاشق وصار ينادي ليلي بما سكن بالفؤاد والروح وتخازل العقل وهرب من الشوق.. فلم يستطيع العاشق الكتمان بما سري بالوجدان وانتشر بالدم بالعروق
واستقر بالوجدان
كأن العاشق مخدر فلم يستطيع كتمان البوح بما سكن الروح
كلما سمع اسم ليلي يغشى عليه
وكأن الروح تفضل الخروج على بعاد المعشوق عرفت الاطفال
ما يضعف قلب قيس فتونادي
باسم المعشوق ليلي ليلي فيخشي على من صار مجنون و العشق لا يفارق الوجدان ومن ما اصاب قيس العاشق
تحصنت وابتعدت وهجرت البنيان وقتنط الجذر وسكنت الغابات و هجرت الرغبات وقلت
القلب مات وعملت صياد تشرق الشمس علي الغابات انزل البحر
والرزق بيد خلق النبات التاريخ
مهجور لم إحصي الايام تمضي
كيفما تشاء الي ان الحق بالاجداد
نسيت الزهور و القلب على قيس
مفطور النيل اليوم مزحوم والجزر عمها السرور سآلت صياد
ليه الزحام قال اليوم عيد الربيع وظهور عروس النيل
من النيل الي الغابات جريت وعدت سريع علي التصويت
قالو غريق نزلت البحر وتم إنقاذ
غزال نسمع عن الجمال في الامثال في حدوته ست الحسن
والجمال ولادي عروس النيل شيء ولا في الخيال الاب علي اللنش
كأنه السلطان كان سعيد لانقاذ الاميرة علي ظهر اللنش اخترقت عيون الاميرة القلب
انتهي اليوم ونسمه رقيقة تحمل
عطر الزهر سكنت الصدر ارتاح
لها الفؤاد سالتها عن الاسم قالت
ليلي ضحكت صرخت بكيت
لما عرفت ست الحسن زوجة
علي الرمل نزلت وصرخت بسم ست الحسن قال الصياد
يا مسكين فات المعاد الحب قدر
مكتوب على الجبين مامنهوش هروب وعشق الاميرات يسكن الفؤاد انما الارتباط مستحيل ...............
في الليل صرخت ليلي انا قيس وبالدروب ادور بحث
عن القمر بين النجوم فقط لنظرة من العيون .... هتافات من
الصبيان انا المجنون من نظرة عيون وكانت هي ليلي وانا المجنون...............................
حكايات عن العشاق
من كتاب الوفاء العظيم
بقلمي ربيع عبد الرحمن
الجزار
تغلغل عشق ليلي وسري
بالروح وانكرت القلوب الصماء
البوح و لم يشعر البعيد
بسكون عشق الروح قلوب العشاق.. ويكون الحبيب امام العيون والقلب له مشتاق
وحال المحال بين العاشق والمعشوق فهجر النوم عقل وقلب وروح الولهان.. وحال البعد عن إرسال غذاء للروح من عيون المعشوق...... عشق الارواح مركز الاحساس لغذاء الحواس من الارواح عبر النظرات التي ترسل الي القلوب إشعاع عبر الإشرات......... .................
وتهيج عقل العاشق من الحرمان من عدم إرسال الغذاء من المعشوق الي حواس العاشق.....
وتغلغلت الاشواق بفؤاد المشتاق
ولن يطيق العاشق بعاد المعشوق
والشوق له حدود فمن قسوة البعد فرق العقل العاشق وصار ينادي ليلي بما سكن بالفؤاد والروح وتخازل العقل وهرب من الشوق.. فلم يستطيع العاشق الكتمان بما سري بالوجدان وانتشر بالدم بالعروق
واستقر بالوجدان
كأن العاشق مخدر فلم يستطيع كتمان البوح بما سكن الروح
كلما سمع اسم ليلي يغشى عليه
وكأن الروح تفضل الخروج على بعاد المعشوق عرفت الاطفال
ما يضعف قلب قيس فتونادي
باسم المعشوق ليلي ليلي فيخشي على من صار مجنون و العشق لا يفارق الوجدان ومن ما اصاب قيس العاشق
تحصنت وابتعدت وهجرت البنيان وقتنط الجذر وسكنت الغابات و هجرت الرغبات وقلت
القلب مات وعملت صياد تشرق الشمس علي الغابات انزل البحر
والرزق بيد خلق النبات التاريخ
مهجور لم إحصي الايام تمضي
كيفما تشاء الي ان الحق بالاجداد
نسيت الزهور و القلب على قيس
مفطور النيل اليوم مزحوم والجزر عمها السرور سآلت صياد
ليه الزحام قال اليوم عيد الربيع وظهور عروس النيل
من النيل الي الغابات جريت وعدت سريع علي التصويت
قالو غريق نزلت البحر وتم إنقاذ
غزال نسمع عن الجمال في الامثال في حدوته ست الحسن
والجمال ولادي عروس النيل شيء ولا في الخيال الاب علي اللنش
كأنه السلطان كان سعيد لانقاذ الاميرة علي ظهر اللنش اخترقت عيون الاميرة القلب
انتهي اليوم ونسمه رقيقة تحمل
عطر الزهر سكنت الصدر ارتاح
لها الفؤاد سالتها عن الاسم قالت
ليلي ضحكت صرخت بكيت
لما عرفت ست الحسن زوجة
علي الرمل نزلت وصرخت بسم ست الحسن قال الصياد
يا مسكين فات المعاد الحب قدر
مكتوب على الجبين مامنهوش هروب وعشق الاميرات يسكن الفؤاد انما الارتباط مستحيل ...............
في الليل صرخت ليلي انا قيس وبالدروب ادور بحث
عن القمر بين النجوم فقط لنظرة من العيون .... هتافات من
الصبيان انا المجنون من نظرة عيون وكانت هي ليلي وانا المجنون...............................
حكايات عن العشاق
من كتاب الوفاء العظيم
بقلمي ربيع عبد الرحمن
الجزار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق