همــــسٌ مســــموع
مهدي الماجد
أصارحك ِ . . .
للآن أنشبُ أنيابي بأصابع ِالندم ِ
على فردوس ٍمضاع ٍ
بمقربة ٍمني
صنوين كنا تشاركيني البناءَ
ويبينُ بعينيك ِالفرحُ الطفوليُ
حين تستقيمُ القصيدة ُعلى أشدها
وأهمسُ . . .
قصيدتك ِهذه خذيها لأعين ِالناس ِ
أذنك ِالتي احتوتْ بوحي
وغفرتْ تذبذبَ نفسي
بين جنون ٍأزلي ٍ
وحب ٍلا يرحمُ
أغلقتْ وصلها باللسان ِ
طبعك ِكان كالأزهار ِ
تلتئمُ على فيض ِالغزل ِ
ولا تردْ
* * * * *
أصارحك ِ . . .
أنَّ الحبَ كبيرٌ عليك ِ
أنك ِلم تكتف ِبعشق ٍواحد ٍ
وكثيرٌ من العشاق ِلديك ِ
فلماذا التريثُ . . .
والحديثُ الفجُ
وكلُ أقمارُ العاشقينَ
منك ِتشرقُ
وتؤوبُ إليك ِ . . ؟
* * * * *
اصارحك ِ . . .
وأنا على أهبة ِالمغادره
أني أجيءُ كاللص ِالى الدار ِ
أرقبُ هيئتك ِالمسافره
وكم تركت لدى الباب ِ
من صباحات ٍتضجُ بالنور ِ
لو لاحَ طلك ِمن شرفة ٍسافره
ومساءآت ٍتقتلها حسرة ٌ
وعتمة ٌ مغامره
ثم رجعتُ . . .
مصالحا ًأيامك ِالمغادره
أسألها عن جرحيَ الفتاك ِ
هل من شفاء ٍله . .
أم يلبثُ الألمُ الممضُ
حتى قيام ِالآخره . . ؟ .
28/6/2012
مهدي الماجد
أصارحك ِ . . .
للآن أنشبُ أنيابي بأصابع ِالندم ِ
على فردوس ٍمضاع ٍ
بمقربة ٍمني
صنوين كنا تشاركيني البناءَ
ويبينُ بعينيك ِالفرحُ الطفوليُ
حين تستقيمُ القصيدة ُعلى أشدها
وأهمسُ . . .
قصيدتك ِهذه خذيها لأعين ِالناس ِ
أذنك ِالتي احتوتْ بوحي
وغفرتْ تذبذبَ نفسي
بين جنون ٍأزلي ٍ
وحب ٍلا يرحمُ
أغلقتْ وصلها باللسان ِ
طبعك ِكان كالأزهار ِ
تلتئمُ على فيض ِالغزل ِ
ولا تردْ
* * * * *
أصارحك ِ . . .
أنَّ الحبَ كبيرٌ عليك ِ
أنك ِلم تكتف ِبعشق ٍواحد ٍ
وكثيرٌ من العشاق ِلديك ِ
فلماذا التريثُ . . .
والحديثُ الفجُ
وكلُ أقمارُ العاشقينَ
منك ِتشرقُ
وتؤوبُ إليك ِ . . ؟
* * * * *
اصارحك ِ . . .
وأنا على أهبة ِالمغادره
أني أجيءُ كاللص ِالى الدار ِ
أرقبُ هيئتك ِالمسافره
وكم تركت لدى الباب ِ
من صباحات ٍتضجُ بالنور ِ
لو لاحَ طلك ِمن شرفة ٍسافره
ومساءآت ٍتقتلها حسرة ٌ
وعتمة ٌ مغامره
ثم رجعتُ . . .
مصالحا ًأيامك ِالمغادره
أسألها عن جرحيَ الفتاك ِ
هل من شفاء ٍله . .
أم يلبثُ الألمُ الممضُ
حتى قيام ِالآخره . . ؟ .
28/6/2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق