الى كل اﻻطفال العرب التي هجرتهم يد القتل والدمار عن اوطانهم الى بلاد الغربة للبحث عن اﻻمان ولم ترحم طفولتهم اقول
( لعبتي )
كانت بيدي لعبتي
فقدتها وانا هاربة
من وحشية القاتل
وادواته الجارحة
لم يرحم طفولتي
وجدائلي الساحرة
تركت في منزلي
دفاتري واحلامي السابقة
ركبت البحار مخاطرة
دمعتي على خدي
تصرخ على الجبابرة
لم يرحموا عذوبتي
وعظامي اليانعة
ركبت القطار
ﻻبحث عن اﻻمان
وطفولتي الشاردة
لعبتي كانت معي
تسمع صوتي
بعد ان اغلقت
اذان الطاغية
بقلم رعد فريج / يزيد يزيد
( لعبتي )
كانت بيدي لعبتي
فقدتها وانا هاربة
من وحشية القاتل
وادواته الجارحة
لم يرحم طفولتي
وجدائلي الساحرة
تركت في منزلي
دفاتري واحلامي السابقة
ركبت البحار مخاطرة
دمعتي على خدي
تصرخ على الجبابرة
لم يرحموا عذوبتي
وعظامي اليانعة
ركبت القطار
ﻻبحث عن اﻻمان
وطفولتي الشاردة
لعبتي كانت معي
تسمع صوتي
بعد ان اغلقت
اذان الطاغية
بقلم رعد فريج / يزيد يزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق