(( تخميس أبيــــات الشاعــــــــــــرة Ben Salah Monia ))
****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛********؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****
(((( سلــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــي ))))
***؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛***
أُبادلكــــم دُنُـــــــوّاً واقترابا / ولم أعرف سوى ذي الباب بابا
لعشقي , إذ تُجازينــي عقابا / ألا كُـــفّ النوى , كــفّ العتابا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ذَوى ذا العمــــــــر يَكفينا اغترابا
أروم الوصل أعلِمْنـي سبيلا / ولا توري بهجركَ لــــي فتيلا
فلم أعهدكَ ترمينــــــي قتيلا / فصدع القلب أرهقنـــي رحيلا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وصمـــت الروح أضناني انتحابا
فسَل قلبــــي لَكَمْ رام اشتياقاً / وكم قـــــد رامَ للسمع استراقاً
أرى ذا الحبّ كبّلنـــي وِثاقاً / قطوف الوصل تزداد احتراقاً
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وطير الشوق قــــــــد رامَ الإيابا
هَوَيتُكََ يا مُنى مُذْ صغر سنّي / وكأس الخمر أبليـــتُ ودنّي
وعمري قــــد تناهى بالتمنّي / فذرني في هواكَ أضيعُ منّي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وأغتال الظنون كمــــــا السَرابا
أُعاني الصدع والآهات وحدي/لذا اغتالت ليَ الآمال سَعدي
وأفكار الحِجــــا آلاء تُبدي / أُعتّق في الحنين رحيق وَجدي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وأسقي الطلّ من شَهدي رِضابا
لقَدْ قُـدَّ الهوى من دونِ رَتقٍ / ولم أألـف غَراماً دونَ صِدقٍ
تُراودنــي الدواهي إذ بعُمقٍ / وتختال المُنـى أطياف عشقٍ
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ هََمــــى كالسيــــــل دفّاقاً مهابا
((( ابو منتظر السماوي )))
****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛********؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****
(((( سلــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا قلبـــــــــــــــــــــــــــــــــي ))))
***؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛****؛؛؛؛***
أُبادلكــــم دُنُـــــــوّاً واقترابا / ولم أعرف سوى ذي الباب بابا
لعشقي , إذ تُجازينــي عقابا / ألا كُـــفّ النوى , كــفّ العتابا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ذَوى ذا العمــــــــر يَكفينا اغترابا
أروم الوصل أعلِمْنـي سبيلا / ولا توري بهجركَ لــــي فتيلا
فلم أعهدكَ ترمينــــــي قتيلا / فصدع القلب أرهقنـــي رحيلا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وصمـــت الروح أضناني انتحابا
فسَل قلبــــي لَكَمْ رام اشتياقاً / وكم قـــــد رامَ للسمع استراقاً
أرى ذا الحبّ كبّلنـــي وِثاقاً / قطوف الوصل تزداد احتراقاً
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وطير الشوق قــــــــد رامَ الإيابا
هَوَيتُكََ يا مُنى مُذْ صغر سنّي / وكأس الخمر أبليـــتُ ودنّي
وعمري قــــد تناهى بالتمنّي / فذرني في هواكَ أضيعُ منّي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وأغتال الظنون كمــــــا السَرابا
أُعاني الصدع والآهات وحدي/لذا اغتالت ليَ الآمال سَعدي
وأفكار الحِجــــا آلاء تُبدي / أُعتّق في الحنين رحيق وَجدي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ وأسقي الطلّ من شَهدي رِضابا
لقَدْ قُـدَّ الهوى من دونِ رَتقٍ / ولم أألـف غَراماً دونَ صِدقٍ
تُراودنــي الدواهي إذ بعُمقٍ / وتختال المُنـى أطياف عشقٍ
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ هََمــــى كالسيــــــل دفّاقاً مهابا
((( ابو منتظر السماوي )))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق