مقال / النقل قبل العقل ( الجزء الخامس )
للكاتب / أحمد إبراهيم النجار
مما لا شك فيه اذا كانت العقيدة الغير صحيحه التي يتبعها أي بشر بها خلل لا ينطبق مع العقل أو مكونات الفكرة التي يتم عرضها بصورة في البدايةتبهر في الشكل أو الرؤية ولكن ينطفئ بريقها وتنكشف حقيقتها وذلك بسبب أن تكون رسالةناقصة أو رساله بدون راسل أي صناعه بشرية وليست صناعه الهيه عندما يفكر العقل ويطرح بعض الأسئلة تكون الإجابة غير منطقية وذلك بسبب نقص ما في الإعتقاد وعدم اكتماله أو تحريفه عن ما كان عليه من تصحيح بمرور الزمن يتبدل كل شئ على حسب أهواء واطماع الآخرين من البشر أصحاب النفوذ الديني لأنهم يتمتعون بكل شهوات الحياة يبدلون يحرقون من أجل المال والحياة التي يرونها جنتهم الأبدية يضلون يكذبون يأكلون الطيب والخبيث وأنهم يعلمون الحق أن من خلق الإنسان يعلم مابه من نقاط الضعف والقوة واعطاة حرية الإختيار بعد إظهار الحق لك ما شئت فلماذا خلقت الجنة والنار خلقت من أجلنا نحن البشر فهناك صواب وعقاب وهناك عقل يفكر يتدبر يبحث عن نور الحق وذلك النور في العقيدة الثابته عقيدة الإعتدال والحب والتسامح وذلك من اصل العقيدة التي بعث بها المرسل وهي لا تقتل لا تسرق لا تحرق لا تكون همجي بلا وعي وبلا عقل بعد ظهور الناقل للمبادئ و الفكر الصحيح المعتدل المكتمل في جميع جوانبه ليكون متفق مع العقل لتكتمل الصورة ذات الجذور العميقه القوية لتصل فروعها إلى السماء نقيه جميله تنفع الناس وينتفعون بها ويتمسكون بتلك الجذور في ظل العقيدة الصحيحه لنعلم أن من وضع تلك العقيدة هو من خلق العقل ( الله ) الواحد الأحد
بقلم الكاتب / أحمد إبراهيم النجار
للكاتب / أحمد إبراهيم النجار
مما لا شك فيه اذا كانت العقيدة الغير صحيحه التي يتبعها أي بشر بها خلل لا ينطبق مع العقل أو مكونات الفكرة التي يتم عرضها بصورة في البدايةتبهر في الشكل أو الرؤية ولكن ينطفئ بريقها وتنكشف حقيقتها وذلك بسبب أن تكون رسالةناقصة أو رساله بدون راسل أي صناعه بشرية وليست صناعه الهيه عندما يفكر العقل ويطرح بعض الأسئلة تكون الإجابة غير منطقية وذلك بسبب نقص ما في الإعتقاد وعدم اكتماله أو تحريفه عن ما كان عليه من تصحيح بمرور الزمن يتبدل كل شئ على حسب أهواء واطماع الآخرين من البشر أصحاب النفوذ الديني لأنهم يتمتعون بكل شهوات الحياة يبدلون يحرقون من أجل المال والحياة التي يرونها جنتهم الأبدية يضلون يكذبون يأكلون الطيب والخبيث وأنهم يعلمون الحق أن من خلق الإنسان يعلم مابه من نقاط الضعف والقوة واعطاة حرية الإختيار بعد إظهار الحق لك ما شئت فلماذا خلقت الجنة والنار خلقت من أجلنا نحن البشر فهناك صواب وعقاب وهناك عقل يفكر يتدبر يبحث عن نور الحق وذلك النور في العقيدة الثابته عقيدة الإعتدال والحب والتسامح وذلك من اصل العقيدة التي بعث بها المرسل وهي لا تقتل لا تسرق لا تحرق لا تكون همجي بلا وعي وبلا عقل بعد ظهور الناقل للمبادئ و الفكر الصحيح المعتدل المكتمل في جميع جوانبه ليكون متفق مع العقل لتكتمل الصورة ذات الجذور العميقه القوية لتصل فروعها إلى السماء نقيه جميله تنفع الناس وينتفعون بها ويتمسكون بتلك الجذور في ظل العقيدة الصحيحه لنعلم أن من وضع تلك العقيدة هو من خلق العقل ( الله ) الواحد الأحد
بقلم الكاتب / أحمد إبراهيم النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق