رقصة ألم
.........
على ضوء الشموع
كان اللقاء
بعد طول غياب
استغرب المكان
ووحشة الخلان
حمل قيثارته
عزف أنغام الشجن
رقصت جوارحها
استلذت الألم
وعلى ضوء الشموع
استحضرت ذكريات دوّنها الزمن
على قارعة الطريق
ذات مساء
لاح مودعا
دون أعذار
والصمت القاتل
ينعي الأمل
.......
دقت خطواتها
بنغم
بكل خطوة
زفرة وجع
ترجمها الجسد
إلى رجفات
لمح تلك الخطوات
أحس دق النبضات
و سيلان الدمعات
على الوجنتين
أحرقت الفؤاد
عزف ...بشدة
تألم ...بعنف
ذاب ولعا و وجعا
كذوبان الشموع
في ليل مظلم حالك
ولسان حاله
يردد:
ليت تلك الرقصات
تفرغ شحنة الحزن
وتذيب جمود القلب
ليت
الزمان يعود
لنمحو ....الألم
ليت
ما كان ......لم يكن
نجاة رفيس
الجزائر
.........
على ضوء الشموع
كان اللقاء
بعد طول غياب
استغرب المكان
ووحشة الخلان
حمل قيثارته
عزف أنغام الشجن
رقصت جوارحها
استلذت الألم
وعلى ضوء الشموع
استحضرت ذكريات دوّنها الزمن
على قارعة الطريق
ذات مساء
لاح مودعا
دون أعذار
والصمت القاتل
ينعي الأمل
.......
دقت خطواتها
بنغم
بكل خطوة
زفرة وجع
ترجمها الجسد
إلى رجفات
لمح تلك الخطوات
أحس دق النبضات
و سيلان الدمعات
على الوجنتين
أحرقت الفؤاد
عزف ...بشدة
تألم ...بعنف
ذاب ولعا و وجعا
كذوبان الشموع
في ليل مظلم حالك
ولسان حاله
يردد:
ليت تلك الرقصات
تفرغ شحنة الحزن
وتذيب جمود القلب
ليت
الزمان يعود
لنمحو ....الألم
ليت
ما كان ......لم يكن
نجاة رفيس
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق