بقلم عبير جلال29-11
خيط الفجر الجميل،
بدا وميض في حياتي المظلمة
خيط كخيط الفجر الجميل
نسيم يرطب ليلي العليل
بلبل يغرد على نافذتي
لحن الحب بأنين
ينزف قلبي حزنا
وتبكي عيوني دموع
تحرق ليلي الحزين
أيام تمر وسنين ترحل
وشباب يتحول لشيب
انتظر هذا التغير
ايام وليالي وليل
مظلم كئيب
اشجان اوجاع انين
يتحمل القلب وتنتحب الروح
على عمر يمر بكل مابه
من اشجان وبكاء وانين
هاقد عاد الضوء الخافت
ليعيد بعض الهدوء لنفسي
بعد ان ذاقت نفسي الشتات
امل لم يتحقق من زمن
كان في حكم المحال
عاد بعد ان مر الربيع
وخفت الضكات
وتحول الوجه الصبوح
لوجه حامل للعبوس
مات إبتسامه القلب الجريح
حياة تحولت لخريف
اوراق تتساقط وارواح تجف
من رونق الحياة
وتعود الذكريات كقطرات ندي
تتساقط لتروي القلب كل حين
ولكن هل يعود الامل مع هذا
الضوء الخافت
عائد من سراب
انه من المستحيل
امل بعيد المنال
بعد الارض عن السماء
هذا الضوء الخافت
هل من الممكن ان يعيد
الي الحياة،
سؤال تعبت من تكراره،
ولكن عندي امل
معلق بهذا الضوء
لعل حياتي تتحول
في لحظه من الليل
شديد السواد لضوء ساطع
يضيء حياتي بذاك
الضوء الخافت
فيحول حياتي
الاليمه لافراح،
متعلق قلبي بك ويشتاق
لك من زمان ،
فلا تتخلي عني
لعلك تعيدني للحياة
بقلم عبير جلال29-11
خيط الفجر الجميل،
بدا وميض في حياتي المظلمة
خيط كخيط الفجر الجميل
نسيم يرطب ليلي العليل
بلبل يغرد على نافذتي
لحن الحب بأنين
ينزف قلبي حزنا
وتبكي عيوني دموع
تحرق ليلي الحزين
أيام تمر وسنين ترحل
وشباب يتحول لشيب
انتظر هذا التغير
ايام وليالي وليل
مظلم كئيب
اشجان اوجاع انين
يتحمل القلب وتنتحب الروح
على عمر يمر بكل مابه
من اشجان وبكاء وانين
هاقد عاد الضوء الخافت
ليعيد بعض الهدوء لنفسي
بعد ان ذاقت نفسي الشتات
امل لم يتحقق من زمن
كان في حكم المحال
عاد بعد ان مر الربيع
وخفت الضكات
وتحول الوجه الصبوح
لوجه حامل للعبوس
مات إبتسامه القلب الجريح
حياة تحولت لخريف
اوراق تتساقط وارواح تجف
من رونق الحياة
وتعود الذكريات كقطرات ندي
تتساقط لتروي القلب كل حين
ولكن هل يعود الامل مع هذا
الضوء الخافت
عائد من سراب
انه من المستحيل
امل بعيد المنال
بعد الارض عن السماء
هذا الضوء الخافت
هل من الممكن ان يعيد
الي الحياة،
سؤال تعبت من تكراره،
ولكن عندي امل
معلق بهذا الضوء
لعل حياتي تتحول
في لحظه من الليل
شديد السواد لضوء ساطع
يضيء حياتي بذاك
الضوء الخافت
فيحول حياتي
الاليمه لافراح،
متعلق قلبي بك ويشتاق
لك من زمان ،
فلا تتخلي عني
لعلك تعيدني للحياة
بقلم عبير جلال29-11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق