أبو مروان العنزي
صدود و ردود
تعاتبني بقلب أضناه الهوى
تجددت قروحه دامية
وماتدري أن حبها أعياني
أحببت قمرا من الجمال
فانفرد عني وصد
وزاد من خيلائه واعتد
مااحلى الصد إن كان يهواني
ومااروع العزوف إن احتواني
أنا الذي رماني الهوى
وقصقص أجنحتي
وغدوت عاجزا عن الطيران
ماعاد قلبي يهوى
نبضاته حيرى
من ذلك الرئم
الذي شجاني
سأبكيه دهرا ،وأشكوه عمرا
صد ،،ولارد، وازداد عنادا
وفي شباكه أعياني
بالله إن مررت بدارهم
حيي منازل حبيبة
كنت أهواها و تهواني
ما زال حبها عالقا
طواها دهر من النسيان
يامنزلا كنت أمره فرحا
واذكر منه صبابة عذية
تمر بتائه العاشق الهيمان
أكثرت من العتاب ولم تعلمي
أن المحب يغرق في الشطٱن
قالت : صددت عني
وابتعدت ،، وارتددت
هل هان عليك قلبي
أنسيت قلبا أعطاك ،،
ورود الأفنان
ألم أخطر على بالك يوما؟؟!
أم احتوتك عيون الأغاني
أم جريت مع ريح
أخذتك بنكران
سكبت دموعا من نرجس
يبل جوانح النوى
ويسقي صدى العطشان
زاد من جمال الوجنتين
ويفيض منها رحيقا
يروي ورود الاقحوان
أوجعتني في عتابها
ورمتني برمح وسنان
أنا مانسيت لواحظها يوما
من صدها ارتعش كياني
أنا الذي سقاني النوى كأسا
تجرعتها بمرارة الحرمان
كان صدك حنظلا علقما
بعد أن سقيتني من هواك
ولوعة عشقك هز وجداني
حاذرت الصد مرارا
حاورته ،نهرته ،أمرته
لا حيلة لي به
هذا القلب يعصاني
من صد عن هواه مرة
فمن الصعب ،،أن يقبل
العودة للأماني
صدود و ردود
تعاتبني بقلب أضناه الهوى
تجددت قروحه دامية
وماتدري أن حبها أعياني
أحببت قمرا من الجمال
فانفرد عني وصد
وزاد من خيلائه واعتد
مااحلى الصد إن كان يهواني
ومااروع العزوف إن احتواني
أنا الذي رماني الهوى
وقصقص أجنحتي
وغدوت عاجزا عن الطيران
ماعاد قلبي يهوى
نبضاته حيرى
من ذلك الرئم
الذي شجاني
سأبكيه دهرا ،وأشكوه عمرا
صد ،،ولارد، وازداد عنادا
وفي شباكه أعياني
بالله إن مررت بدارهم
حيي منازل حبيبة
كنت أهواها و تهواني
ما زال حبها عالقا
طواها دهر من النسيان
يامنزلا كنت أمره فرحا
واذكر منه صبابة عذية
تمر بتائه العاشق الهيمان
أكثرت من العتاب ولم تعلمي
أن المحب يغرق في الشطٱن
قالت : صددت عني
وابتعدت ،، وارتددت
هل هان عليك قلبي
أنسيت قلبا أعطاك ،،
ورود الأفنان
ألم أخطر على بالك يوما؟؟!
أم احتوتك عيون الأغاني
أم جريت مع ريح
أخذتك بنكران
سكبت دموعا من نرجس
يبل جوانح النوى
ويسقي صدى العطشان
زاد من جمال الوجنتين
ويفيض منها رحيقا
يروي ورود الاقحوان
أوجعتني في عتابها
ورمتني برمح وسنان
أنا مانسيت لواحظها يوما
من صدها ارتعش كياني
أنا الذي سقاني النوى كأسا
تجرعتها بمرارة الحرمان
كان صدك حنظلا علقما
بعد أن سقيتني من هواك
ولوعة عشقك هز وجداني
حاذرت الصد مرارا
حاورته ،نهرته ،أمرته
لا حيلة لي به
هذا القلب يعصاني
من صد عن هواه مرة
فمن الصعب ،،أن يقبل
العودة للأماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق