بسمتها ابتهال
تناديني وبسمتها ابتهالُ
وكل الجو عطرٌ وامتثالُ
تسيرُ بروضها فرحاً وتزهو
إذا كان الفؤاد به سجالُُ
تناجي في لياليها ابتسامي
وتخبره بهمس مايقالُ
تزودني بدفءٍ من شفاها
فيُصهر نبضنا تبرا يُسالُ
وأرسم فوق سطح الشمسِ لوحا
فيعكس وجهها وبه الجمالُ
فرمش العين ألحلنٌ تُغنى
وورد الخد ِّخمرٌ واشتعالُ
بجانبها تداعبني بلطفٍ
فربط القلب أنبل ما يُنالُ
والثمُ رأسها فرحاً وطيباً
وأشكر خالقي نِعمٌ تطالُ
بقلمي: د. الشاعر المهندس بركات عبوة.
تناديني وبسمتها ابتهالُ
وكل الجو عطرٌ وامتثالُ
تسيرُ بروضها فرحاً وتزهو
إذا كان الفؤاد به سجالُُ
تناجي في لياليها ابتسامي
وتخبره بهمس مايقالُ
تزودني بدفءٍ من شفاها
فيُصهر نبضنا تبرا يُسالُ
وأرسم فوق سطح الشمسِ لوحا
فيعكس وجهها وبه الجمالُ
فرمش العين ألحلنٌ تُغنى
وورد الخد ِّخمرٌ واشتعالُ
بجانبها تداعبني بلطفٍ
فربط القلب أنبل ما يُنالُ
والثمُ رأسها فرحاً وطيباً
وأشكر خالقي نِعمٌ تطالُ
بقلمي: د. الشاعر المهندس بركات عبوة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق