سفر الخروج مثنى العطش
لأصلبن انتظاري في تجاويف
جذوع لحاء الشجر لعل يدرك
ترهله الزمن في هنا بمعنى على
مشيت الهوينا على أربع أربأ أن
أكون في صفقة مراعيك أجترمن
حزن الليل البهيم صف الضجر
إن لفي عنادك صعب المراسي
جلبت من قفا التصحر بنن
فيافي المدى ليلة بكى
فيها القمر من فرط
رشد ما آنست فيك
الأميرة صاحبة
البسمة الباهتة تعالي من
حيث لا أرى هضابك نسمة
فواحة أينعت بشغف على ورق
إن لفي بحور قوافيك تلقيت من
ربيع عمرك الزاخر بصخب الخبر
ثمرة طلعها في زوايا الكون
تفتح في خيالي ألف نكهة
تركض بالنسيان في ذاكرتي
لعل الشوق بيننا يحترق
عسى الأرض التي نمت
فوقها المناكب بعضد
سردي إن لفي
معانيك العريضة
نقبت على المناقب
لي معك من دواعي سروري
روحي بين خلايا الشهد والدموع في
عيون النشوة مستفتحاً بالتى هى رؤياك
مابنيت الخمسة فوق العشرة تحت بيان الأذرع
تأبطت في اللانهايات بيننا شعر البدر
الطالع مع المعادلات الحية التي
نمت فوق لساني الفصيح
الذي لعق من ألوانك في
دياري رقصات بعلم
أجنحة الإفاضة طواف
الهدهد تعالي يا روعة
بديعة الوصف والحسن
معنا من طيور إبراهام وعصا
موسى أهش على يقين رمشك
الأواب في تأويل ماتبقى من خربشات
حلمي من فوق وجنتيك وما
فصلت الرقعة من طيفك تحت
الوسائد التي تعج بوداعتك
رأيت من نضارتك
نعيمة تسفر عن مكنون
ضميري المترع في بحور
الطفولة إنه حرفي المبتكر
مما يجول حول خصرك من
خواطر في الرقصات فريدة
تعالي مما غرست لك البساط الأحمر
المطرز من رسمك حنين فاتن وليال
بضاعة في سماء العلا غير مزجاة
تلك من أنباء ملامحك
التي رجحت لي
كفة نفسي بين
الخلائق هذا لعمرك
كما الضرير نقشت لك من
عبير الحدائق هتافي أجمل
ما لاحت بيننا عصافير الكناريا
بشرى خليل المصطفين خذي
هذا الختام الذي يليق باسمك
خيرية مشاهدة في شريط
المسرح الطويل كما عنفوانك
أقص من الأساطين الأولى
فوق شطآن لقيانا
أنثى الهذيان
بين النساء
مستثناة
كما سفينة نوح
التي تمخر عباب
الحزن الدفين
نجاة الصغيرة
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
لأصلبن انتظاري في تجاويف
جذوع لحاء الشجر لعل يدرك
ترهله الزمن في هنا بمعنى على
مشيت الهوينا على أربع أربأ أن
أكون في صفقة مراعيك أجترمن
حزن الليل البهيم صف الضجر
إن لفي عنادك صعب المراسي
جلبت من قفا التصحر بنن
فيافي المدى ليلة بكى
فيها القمر من فرط
رشد ما آنست فيك
الأميرة صاحبة
البسمة الباهتة تعالي من
حيث لا أرى هضابك نسمة
فواحة أينعت بشغف على ورق
إن لفي بحور قوافيك تلقيت من
ربيع عمرك الزاخر بصخب الخبر
ثمرة طلعها في زوايا الكون
تفتح في خيالي ألف نكهة
تركض بالنسيان في ذاكرتي
لعل الشوق بيننا يحترق
عسى الأرض التي نمت
فوقها المناكب بعضد
سردي إن لفي
معانيك العريضة
نقبت على المناقب
لي معك من دواعي سروري
روحي بين خلايا الشهد والدموع في
عيون النشوة مستفتحاً بالتى هى رؤياك
مابنيت الخمسة فوق العشرة تحت بيان الأذرع
تأبطت في اللانهايات بيننا شعر البدر
الطالع مع المعادلات الحية التي
نمت فوق لساني الفصيح
الذي لعق من ألوانك في
دياري رقصات بعلم
أجنحة الإفاضة طواف
الهدهد تعالي يا روعة
بديعة الوصف والحسن
معنا من طيور إبراهام وعصا
موسى أهش على يقين رمشك
الأواب في تأويل ماتبقى من خربشات
حلمي من فوق وجنتيك وما
فصلت الرقعة من طيفك تحت
الوسائد التي تعج بوداعتك
رأيت من نضارتك
نعيمة تسفر عن مكنون
ضميري المترع في بحور
الطفولة إنه حرفي المبتكر
مما يجول حول خصرك من
خواطر في الرقصات فريدة
تعالي مما غرست لك البساط الأحمر
المطرز من رسمك حنين فاتن وليال
بضاعة في سماء العلا غير مزجاة
تلك من أنباء ملامحك
التي رجحت لي
كفة نفسي بين
الخلائق هذا لعمرك
كما الضرير نقشت لك من
عبير الحدائق هتافي أجمل
ما لاحت بيننا عصافير الكناريا
بشرى خليل المصطفين خذي
هذا الختام الذي يليق باسمك
خيرية مشاهدة في شريط
المسرح الطويل كما عنفوانك
أقص من الأساطين الأولى
فوق شطآن لقيانا
أنثى الهذيان
بين النساء
مستثناة
كما سفينة نوح
التي تمخر عباب
الحزن الدفين
نجاة الصغيرة
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق