ماذا أقولُ فيكَ يا حُزناً
إفترشتَ قلبي وسكنت قهراً
تزوجتها وأنا بها غارقٌ حتى المسا
أحببتها وعشقتها وإحترمتها حتى المغيبِ
كانت نعمَ الحب والوفى والقلب النقي
كانت ملاكاً والبسمةُ لا تفارقها بالمُطلقِ
حتى جائها المرضُ وجعل حياتها
دمعاً وحزناً لا ينضبُ بالأهازيحِ
كنتُ أُهونُ عليها وأغمرها بحناني الحلي
وأتغزلُ بملقاها عند كل مفصلِ
أصبحتْ تذوبُ كشمعةٍ
نورها ينضبُ مع الأيامِ
تغيرت حزنت بكت على نفسها ملي
كنت لها السند بكل تفاصيلي
حتى تغيبت عن الحياة بجسدها الطاهرِِ
روحها ما بارحت المكان
شعرتُ بها بكلي دونَ توقفِ
يا رب إجمعني بها يوم الموعدِ
وعَجلْ بالقدرِ حتى أُلازمها كُلَّ الدهرِ
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
إفترشتَ قلبي وسكنت قهراً
تزوجتها وأنا بها غارقٌ حتى المسا
أحببتها وعشقتها وإحترمتها حتى المغيبِ
كانت نعمَ الحب والوفى والقلب النقي
كانت ملاكاً والبسمةُ لا تفارقها بالمُطلقِ
حتى جائها المرضُ وجعل حياتها
دمعاً وحزناً لا ينضبُ بالأهازيحِ
كنتُ أُهونُ عليها وأغمرها بحناني الحلي
وأتغزلُ بملقاها عند كل مفصلِ
أصبحتْ تذوبُ كشمعةٍ
نورها ينضبُ مع الأيامِ
تغيرت حزنت بكت على نفسها ملي
كنت لها السند بكل تفاصيلي
حتى تغيبت عن الحياة بجسدها الطاهرِِ
روحها ما بارحت المكان
شعرتُ بها بكلي دونَ توقفِ
يا رب إجمعني بها يوم الموعدِ
وعَجلْ بالقدرِ حتى أُلازمها كُلَّ الدهرِ
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق