( هروبٌ ذَاتي )
ذلكَ الصمتُ الذي لطَالما تَهربتُ منهُ دَائماً ؛ هَاهو اليوم َ يتَنزهُ مَعي في كلِ مَكان ؛ يُثرثرُ في رَأسِي مِن دونِ أنْ يَنتَظر ؛ مَني جَواباً أو يُعيدَ لي لفظاً مِن الأحزَان ؛ يُجيدُ كيفَ يُرهقني وَيسرِي في دَمي مِن دُونِما شريَان ؛ لأَضْلَ عَزفاً غَائباً في رِحلةِ الإدمَان ....
2 أبو بارق
ذلكَ الصمتُ الذي لطَالما تَهربتُ منهُ دَائماً ؛ هَاهو اليوم َ يتَنزهُ مَعي في كلِ مَكان ؛ يُثرثرُ في رَأسِي مِن دونِ أنْ يَنتَظر ؛ مَني جَواباً أو يُعيدَ لي لفظاً مِن الأحزَان ؛ يُجيدُ كيفَ يُرهقني وَيسرِي في دَمي مِن دُونِما شريَان ؛ لأَضْلَ عَزفاً غَائباً في رِحلةِ الإدمَان ....
2 أبو بارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق