35=(( جامِعُ الأمّة )) للشاعر رمزي عقراوي
(ب) وقد أغبرَ الليلُ السَّوادَ
على بلدي
وجَلَّلتْهُ أجواءُ الغدرِ
والمُعاداةِ بالقارِ
أيّها الشّعبُ أنتَ الآنَ
مُرتَهِنٌ بتقريرِمَصيرِكَ
من صِدقٍ وإيثارِ
إياكَ – إياكَ –
أنْ تنخَدِعَ بمعسولِ الكلامِ
لأنَّ الحياةَ مسرحٌ
همّهُ تمثيلُ أدوارِ
ليس كلُّ
ما تراهُ أمامكَ
حسَناً وجميلاً
لأنَّ المساؤئ تستكينُ
خلفَ أستارِ
اللهُ أكبر !!!
عِبارةٌ مُقدَّسَةٌ
– رَدَّدَها وتاجَرَ بها
العِصاباتُ المجرمة
حذاري !
فإنَّ بها خواطراً
ورموزاً ذات أسرارِ
ولتكُن على بينةٍ
يا شعبي المظلوم
إنَّ الجِوارَ يصنعُ لكَ
صورةَ وفاءٍ بِغدّارِ !!
مُنى نفسي
يا شعبي المسكين
أنْ لا تمُدَّ يداً
للذلِّ والعارِ
وإنْ لم يقيموا
لكَ ذكرى خالدة
على مرِّ الأيامِ
فحُسنُ أفعالِكَ
عندنا خيرُ تذكار!
فحَذارِ
وألفُ حذارِ !!
إنكَ يا شعبي
لا تكُنْ أبداً ----
مُجرَّد فريسة بين
أنيابٍ وأظفارِ !!!
23=7=2017 (( قصيدة بقلم الشاعر رمزي عقراوي 17-1-2020))
==((( علَّقتْ ليلى إبراهيم الطائي على هذه القصيدة بما يلي )))
000 قصيدة تحذير وتنبيه لشعبٍ عاش مظلوماً ولا يزال يتعثّر في طريقه ما بين الحياة والموت ولم يزل لا يستبين الطريق – أحسنت
شاعرنا لافض فوك 000
(ب) وقد أغبرَ الليلُ السَّوادَ
على بلدي
وجَلَّلتْهُ أجواءُ الغدرِ
والمُعاداةِ بالقارِ
أيّها الشّعبُ أنتَ الآنَ
مُرتَهِنٌ بتقريرِمَصيرِكَ
من صِدقٍ وإيثارِ
إياكَ – إياكَ –
أنْ تنخَدِعَ بمعسولِ الكلامِ
لأنَّ الحياةَ مسرحٌ
همّهُ تمثيلُ أدوارِ
ليس كلُّ
ما تراهُ أمامكَ
حسَناً وجميلاً
لأنَّ المساؤئ تستكينُ
خلفَ أستارِ
اللهُ أكبر !!!
عِبارةٌ مُقدَّسَةٌ
– رَدَّدَها وتاجَرَ بها
العِصاباتُ المجرمة
حذاري !
فإنَّ بها خواطراً
ورموزاً ذات أسرارِ
ولتكُن على بينةٍ
يا شعبي المظلوم
إنَّ الجِوارَ يصنعُ لكَ
صورةَ وفاءٍ بِغدّارِ !!
مُنى نفسي
يا شعبي المسكين
أنْ لا تمُدَّ يداً
للذلِّ والعارِ
وإنْ لم يقيموا
لكَ ذكرى خالدة
على مرِّ الأيامِ
فحُسنُ أفعالِكَ
عندنا خيرُ تذكار!
فحَذارِ
وألفُ حذارِ !!
إنكَ يا شعبي
لا تكُنْ أبداً ----
مُجرَّد فريسة بين
أنيابٍ وأظفارِ !!!
23=7=2017 (( قصيدة بقلم الشاعر رمزي عقراوي 17-1-2020))
==((( علَّقتْ ليلى إبراهيم الطائي على هذه القصيدة بما يلي )))
000 قصيدة تحذير وتنبيه لشعبٍ عاش مظلوماً ولا يزال يتعثّر في طريقه ما بين الحياة والموت ولم يزل لا يستبين الطريق – أحسنت
شاعرنا لافض فوك 000
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق