( ومضات ليلية )
**************
-كل ماعداي كذبة ، وأنا مثلهم لا أكذب أبداً..وأنا نائم!
- أنا أكثر عقلانية من الزِبرا ، ولكنه أكثر مدنية !
- الطريقة الوحيدة لمعرفة من أنا ، هي تجاهل الأخرين بطلاقة!
- إن تعتقد فيما أعتقد / هو الخطأ بعينه.
- لا يمكن أن تخجل من نفسك ، إلا إذا بالت على نفسها !
- ساعة ويطلع الفجر ، وتطلع معه زهرة على جبل...يعيش وحيداً .
- لا تسند ظهرك على باب مُغلق ، لا تدري ما وراءه.
- السبب الذي يجعلك غنياً ، هو نفسه ما يجعلك فقيراً ، مع فرق التوقيت!
- ربما لا يصنع إختلافنا فارقاً..ويصنعه إتفاقنا على مضض !
- للأن ، اّليه العالم لم تتغير ، مع إضافة بعض المساحيق !
- الحجر الذي لا يطير ، ليس له أجنحة !
- المدية التي لا تجرح ، يلعب بها الصبيان !
- أعرفك تماما ، فقط ، حين تكون بلا ملامح !
- أكتب على الماء ، مالا يستطيع الحجر الإحتفاظ به !
- أمام البائس : السماء على إتساعها ، فبضة طفل رضيع..مجازاً !
- إنتفالك من حالة إلى حالة : يلزمك التبريد أو التكثيف أو الغليان ...والأخيرة هي الأنسب !
- المرايا التي تُظهر عيوبك ، قطعاً مُخطئة ، ويجب كسرها !
- لوتعرف كم يعاني ثعبان الحقل كي يحصل على ثوبٍ جديد ؟
بقلمي محمود الحسيني
**************
-كل ماعداي كذبة ، وأنا مثلهم لا أكذب أبداً..وأنا نائم!
- أنا أكثر عقلانية من الزِبرا ، ولكنه أكثر مدنية !
- الطريقة الوحيدة لمعرفة من أنا ، هي تجاهل الأخرين بطلاقة!
- إن تعتقد فيما أعتقد / هو الخطأ بعينه.
- لا يمكن أن تخجل من نفسك ، إلا إذا بالت على نفسها !
- ساعة ويطلع الفجر ، وتطلع معه زهرة على جبل...يعيش وحيداً .
- لا تسند ظهرك على باب مُغلق ، لا تدري ما وراءه.
- السبب الذي يجعلك غنياً ، هو نفسه ما يجعلك فقيراً ، مع فرق التوقيت!
- ربما لا يصنع إختلافنا فارقاً..ويصنعه إتفاقنا على مضض !
- للأن ، اّليه العالم لم تتغير ، مع إضافة بعض المساحيق !
- الحجر الذي لا يطير ، ليس له أجنحة !
- المدية التي لا تجرح ، يلعب بها الصبيان !
- أعرفك تماما ، فقط ، حين تكون بلا ملامح !
- أكتب على الماء ، مالا يستطيع الحجر الإحتفاظ به !
- أمام البائس : السماء على إتساعها ، فبضة طفل رضيع..مجازاً !
- إنتفالك من حالة إلى حالة : يلزمك التبريد أو التكثيف أو الغليان ...والأخيرة هي الأنسب !
- المرايا التي تُظهر عيوبك ، قطعاً مُخطئة ، ويجب كسرها !
- لوتعرف كم يعاني ثعبان الحقل كي يحصل على ثوبٍ جديد ؟
بقلمي محمود الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق